ألمانيا تخسر من تركيا بثلاثية وديا
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
خسر منتخب ألمانيا أمام نظيره التركي بنتيجة 3-2، في اللقاء الذي جمع بينهما مساء السبت وديا خلال فترة التوقف الدولية.
افتتح منتخب ألمانيا التسجيل في الدقيقة الخامسة عن طريق كاي هافيرتز وقلب المنتخب التركي تأهره لتقدم بثنائية في الدقيقتين 38 و45+2 بتوقيع فيردي كاديوجلو وكينان يلديز.
وعادل منتخب ألمانيا النتيجة مع بداية الشوط الثاني بهدف سجله نيكلاس فولكروج، قبل أن يتقدم منتخب تركيا بهدف ثالث عن طريق يوسف سان في الدقيقة 71.
وجاء تشكيل منتخب ألمانيا كالتالي: حراسة المرمى: كيفن رتاب/ الدفاع: جوناثان تاه، أنطونيو روديجر وبينجامين هينريكس/ الوسط: جوشوا كيميتش، إلكاي جوندوجان وفلوريان فيرتز/ الهجوم: كاي هافيرتز، نيكلاس فولكروج وليروي ساني.
ويستضيف منتخب ألمانيا بطولة أمم أوروبا 2024 في الفترة من 14 يونيو إلى 14 يوليو 2024 وتأهلت ألمانيا إلى دور المجموعات باعتبارها الدولة المضيفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب ألمانيا منتخب تركيا ألمانيا وتركيا منتخب ألمانیا
إقرأ أيضاً:
تصعيد خطير بين ترامب وزيلينسكي.. أوكرانيا تخسر وروسيا المستفيد الأكبر!
مارس 2, 2025آخر تحديث: مارس 2, 2025
المستقلة/- في تطور قد يكون له تداعيات كبيرة على مسار الحرب في أوكرانيا، اندلع خلاف علني حاد بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ما اعتبرته وسائل إعلام كارثة دبلوماسية لكييف وانتصارًا لموسكو.
ووفقًا لما أوردته محررة شؤون الأمن والدفاع في شبكة “سكاي نيوز” البريطانية، ديبورا هاينز، فإن الخلاف بين الزعيمين قد يهدد مستقبل الدعم العسكري الأمريكي لأوكرانيا، وهو ما قد ينعكس بشكل كارثي على قدرتها على الصمود في مواجهة روسيا. وأكدت هاينز أن “الشخص الوحيد الذي سيفوز في هذا السيناريو هو فلاديمير بوتين”.
جدال محتدم وقرار صادم
بحسب تقارير إعلامية، فقد شهد الاجتماع الذي عُقد بين ترامب ونائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس وزيلينسكي في واشنطن مشادة كلامية حادة، حيث حاول ترامب إقناع زيلينسكي بأن أوكرانيا لن تكون قادرة على الصمود عسكريًا دون الدعم الأمريكي، فيما أصر زيلينسكي على أن بلاده تقاتل روسيا بمفردها.
وبلغ التوتر ذروته عندما قام ترامب، وفقًا لما نقلته “فوكس نيوز”، بطرد زيلينسكي من الاجتماع بسبب ما اعتبره “عدم احترام”، وهو ما أدى إلى إلغاء اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف، مما زاد من تعقيد العلاقات بين البلدين.
مستقبل قاتم لأوكرانيا؟
بحسب هاينز، فإن أي قرار من ترامب بسحب الدعم العسكري سيجعل موقف أوكرانيا أكثر هشاشة، خاصة وأن الأوروبيين غير قادرين على سد هذا الفراغ. كما أن المسؤولين في كييف أصيبوا بالإحباط ويحاولون استعادة الحوار مع واشنطن، لكن ترامب يبدو غير راغب في التراجع عن موقفه.
وفي ظل هذا التصعيد، يبدو أن موسكو هي المستفيد الأكبر، حيث يمكن أن يؤدي تراجع الدعم الأمريكي إلى إضعاف أوكرانيا ميدانيًا، ما يمنح بوتين ورقة رابحة جديدة في هذا النزاع.
هل تكون هذه بداية النهاية للمساعدات الأمريكية لكييف؟