عبدالسند يمامة: سأقطع علاقتي بحزب الوفد حال فوزي بالانتخابات.. ولا عودة للإخوان
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أقر الدكتور عبد السند يمامة، مرشح حزب الوفد للانتخابات الرئاسة، بأن تواجد الأحزاب السياسية ضعيف للغاية في الشارع، موضحًا أن هذا الأمر ليس وليد اللحظة، بل على مدار عقود.
المنافسة عادلةوقال عبد السند يمامة، خلال حواره ببرنامج "على مسؤوليتي"، المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن المنافسة عادلة بين المرشحين الأربعة على مقعد رئيس الجمهورية، وكل مرشح يعقد وينظم المؤتمرات دون أي مضايقات، كما أن الهيئة الوطنية للانتخابات تقف على مسافة واحدة من جميع المرشحين منذ اليوم الأول.
وأضاف أنه من الأفضل أن يكون نظام الحكم رئاسي، ولا بد أن يكون رئيس الجمهورية على مسافة واحدة من كل المصريين، وفي حال فوزي بالانتخابات الرئاسية سأقطع علاقتي بحزب الوفد، موضحًا أن الإصلاح في مصر يحتاج إلى مجموعة من الخبراء الاقتصاديين لحل الأزمة التي تعاني منها مصر، ومن الأفضل أن يكون رئيس الوزراء رجل اقتصادي لوضع حلول لأي أزمة، مفضلا أن تكون الحكومة بصبغة حزبية.
فريق رئاسيوأوضح أنه في حال فوزه بالانتخابات الرئاسية، سيكون لديه فريقا رئاسيا، كما أن المجتمع في حاجة إلى دعم القطاع الخاص في المجال الاقتصادي.
نبيلة مكرم عن الوضع في عهد الإخوان: "كله كان عايز يهج" عبدالسند يمامه من الدقهلية: ضرورة وجود هيئة قومية "تضع لنا كيف نصلح التعليم" (فيديو) لا عودة للإخوانولفت عبد السند، إلى أن تنظيم الإخوان سياسي وليس ديني، وهم فصيل سياسي يلتحف بالدين، ويجهل المجتمع والعلاقات بين الدول، مؤكدًا أنه لا تصالح مع جماعة الإخوان الإرهابية بأي شكل من الأشكال.
وأشار يمامة إلى أن الإخوان الإرهابية تتشابه أفكاره مع أفكار الجماعات الفاشية، وسيتم القضاء عليهم بالديمقراطية، معقبًا: "الرأي الواحد، والصوت الواحد ينتج عنه حاكم مستبد، وأرفض الجلوس مع هذه الجماعات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور عبد السند يمامة الأحزاب السياسية المنافسة عادلة رئيس الجمهورية الهيئة الوطنية للانتخابات
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمهورية يدعو المجتمع الدولي لمنع انتشار أسلحة الدمار الشامل المحرمة دوليا
شبكة انباء العراق ..
دعا رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، اليوم الأحد، المجتمع الدولي إلى منع انتشار أسلحة الدمار الشامل المحرمة دولياً.
وقال رشيد في بيان : “نستذكر في هذا اليوم بألم وحزن عميقين أبشع جريمة في التاريخ المعاصر عندما ارتكب النظام الدكتاتوري جريمة قصف مدينة حلبجة الصمود بالأسلحة الكيمياوية المحرمة دوليا”.
وأضاف أن “تلك الجريمة الوحشية، التي أسفرت عن استشهاد وإصابة الآلاف من الأطفال والنساء والشيوخ وتدمير العديد من القرى الكردية، تعبر عن مدى الاستبداد والظلم الذي مارسه النظام البائد ضد المواطنين الكرد العزل بصورة خاصة والشعب العراقي بصورة عامة”.
وتابع: “لقد هزت جريمة حلبجة الضمير العالمي، وجسدت الممارسات الوحشية التي تمارسها الأنظمة الدكتاتورية، وبينت الحاجة إلى المزيد من الجهود والعمل المشترك لتعزيز ونشر مبادئ الديمقراطية وحماية الشعوب وضمان حرياتهم وحقوقهم من تسلط الأنظمة الشمولية”.
user