"بلاش سذاجة".. عمرو أديب يحذر المصريين من أمر خطير
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إن هناك حسابات ظهرت الفترة الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، وهى حسابات غير حقيقية، وتعمل مع المخابرات الإسرائيلية، ومخابرات أخرى.
الزراعة: أزمة السكر مفتعلة.. والحل تشديد الرقابة شاهد.. كتائب القسام تقصف تحشدات للقوات الإسرائيلية بـ الهاون تحذير إلى المصريينوأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، إلى أن هذه الحسابات تستهدف نشر الشائعات، أو إجراء قياس رأي عام، مضيفا: "عايز تتناقش مع حد اتكلم مع حسابات حقيقية.
وأضاف الإعلامي عمرو أديب، أن كثير من هذه الحسابات أصحابها ضباط، معلقا: "افهموا اللي بيحرى بلاش سذاجة، فاكرين حصل ايه قبل الربيع العربي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو أديب مواقع التواصل الاجتماعي المخابرات الإسرائيلية برنامج الحكاية
إقرأ أيضاً:
صلاح حليمة: مؤتمر الخرطوم يؤسس لشراكة حقيقية بين القارات
قال السفير صلاح حليمة، نائب رئيس المجلس المصري للشؤون الأفريقية، إن مؤتمر "عملية الخرطوم" الثاني يكتسب أهمية كبيرة في ظل التطورات المتسارعة والتحديات المعقدة التي تشهدها القارة الأفريقية، لا سيما ما يتعلق بالهجرة غير الشرعية والجرائم المنظمة وتهريب البشر.
وأوضح السفير حليمة، في مداخلة هاتفية ببرنامج "من مصر"، ويقدمه الإعلامي عمرو خليل، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن المؤتمر الذي يُعقد بعد نحو عقد من الزمن من انعقاد مؤتمره الأول عام 2014، يأتي في توقيت حساس ويهدف إلى تبادل وجهات النظر وتعزيز سبل التعاون لمواجهة هذه التحديات المشتركة بين الدول الأفريقية والأوروبية، خاصة مع عودة السودان للمشاركة بعد غياب دام أربع سنوات.
وأشار إلى أن مصر طرحت خلال المؤتمر مقاربة شاملة للحد من الهجرة غير النظامية، مؤكدًا أن مصر تُعد من أنجح الدول في التصدي لهذا النوع من الهجرة، حيث لم تسجل أي حالات إبحار غير شرعي من سواحلها، ولا تورط في جرائم منظمة بهذا الإطار.
وفي سياق الحديث عن "إعلان القاهرة"، الذي تضمن 24 بندًا، شدد حليمة على أهمية البند المتعلق بالشراكة بين الدول الأوروبية والأفريقية، مؤكدًا أن وزير الخارجية المصري تحدث بوضوح عن ضرورة تقاسم الأعباء والمسؤوليات.
وأوضح أن هذه الشراكة تقوم على التعاون بين دول المنشأ ودول العبور ودول المقصد، من خلال دعم التنمية في دول المنشأ، وتوفير التدريب والتأهيل المهني لشبابها بما يتيح لهم فرص عمل حقيقية تساهم في استقرارهم داخل أوطانهم، كما دعا إلى التنسيق مع دول المقصد لمعرفة احتياجاتها من العمالة المؤهلة، بما يتيح تنظيم هجرة شرعية وقانونية.
وأكد أن المؤتمر شدد على رفض التهجير القسري، وضرورة التمييز بينه وبين مفاهيم اللجوء أو الهجرة الطوعية، موضحًا أن التهجير القسري لا يندرج ضمن أي إطار قانوني شرعي، بل يمثل انتهاكًا صريحًا للقانون الدولي، مستشهدًا بما يحدث في قطاع غزة كأحد الأمثلة التي تُجبر السكان على النزوح قسرًا تحت ضغط الواقع.