المجلس الوطني الفلسطيني يدين مجازر الاحتلال في قطاع غزة والضفة الغربية
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
القدس المحتلة-سانا
أدان المجلس الوطني الفلسطيني المجازر البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدارس الفاخورة وتل الزعتر وأبو حسين في قطاع غزة وفي مخيم بلاطة شرق مدينة نابلس والتي أسفرت عن مئات الشهداء والجرحى.
وقال رئيس المجلس روحي فتوح في بيان اليوم نقلته وكالة وفا: إن مجازر الاحتلال وإراقة دماء شعبنا لن تزيدنا إلا إصرارا وعزيمة على مواصلة نضالنا بكل الوسائل المتاحة ميدانيا ودبلوماسيا حتى التحرير الكامل وإقامة دولة فلسطين وعاصمتها القدس.
ودعا فتوح أبناء الشعب الفلسطيني الرازح تحت الاحتلال إلى التصدي لجرائمه وجرائم مستوطنيه في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
«الوفد» يدين التصعيد العسكري الإسرإئيلي في الضفة الغربية
أدان المهندس ياسر قورة عضو الهيئة العليا والهيئة الاستشارية العليا لحزب الوفد، العملية العسكرية الإسرائيلية على جنين بالضفة الغربية، مشيرا الى تلك العملية و غيرها من إجراءات للاحتلال الإسرائيلي تمثل تجاوز واضح وانتهاكًا صارخًا لكافة المواثيق الدولية، و هو ما ينذر بدوره بتفاقم الأوضاع بشكل غير مسبوق في الضفة.
عدم التزام الاحتلال بتنفيذ بنود الاتفاق مع لبنانوشدد عضو الهيئة العليا والهيئة الاستشارية العليا لحزب الوفد عن تضامنه الكامل مع بيان الخارجية المصرية في ذات الشأن، موضحا أن تحركات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة، مع غيرها من الأنباء الواردة عن عدم التزامه بتنفيذ بنود الاتفاق مع لبنان.
وتابع "قورة" ان ما تقوم به الحكومة الإسرائيلية المتطرفة بإلغاء العقوبات على المستوطنين يشكل بكل وضوح تحريضاً مباشراً لهم على ارتكاب المزيد من الجرائم والمجازر بحق الشعب الفلسطينيين، ما يكشف نوايا الاحتلال لتصعيد الأوضاع في الضفة الغربية ومحاولة جرها إلى مواجهة شاملة.
ياسر قوره يدعوا المجتمع الدولي للوقوف بكل حزم أمام انتهاكات الاحتلالودعى المهندس ياسر قورة المجتمع الدولي إلى الوقوف بكل حزم أمام هذه الانتهاكات المتكررة والمتعاقبة تحاه الفلسطينين والضغط على حكومة الاحتلال لوقف عدوانها وإنهاء احتلالها الغاشم لأرض دولة فلسطين.
وأكد "قورة" على تضامن حزب الوفد الكامل مع الشعب الفلسطيني الشقيق داعيا المجتمع الدولي والقوى السياسية حول العالم لرفض تلك التجاوزات ومحاربتها .
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟