كيليان مبابي يسجل رقماً قياسياً جديداً مع المنتخب الفرنسي.. ما هو؟
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
حقق الفرنسي كيليان مبابي، نجم باريس سان جيرمان، رقما قياسيا جديدا بحمله شارة قيادة منتخب بلاده، خلال مواجهة جبل طارق اليوم السبت، ضمن الجولة التاسعة من التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأوروبية، ليصبح أول لاعب أقل من 25 عاما، يرتدي الشارة في 8 مباريات متتالية.
كما أصبح وارن زائير إيمري (17 عاما و255 يوما) ثالث أصغر لاعب فرنسي يبدأ مباراة مع منتخب الديوك، بعد فيليكس فيال عام 1911 (17 عاما و76 يوما) وموريس جاستيجر عام 1914 (17 عاما و128 يوما).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيليان مبابي الفرنسي كيليان مبابي باريس سان جيرمان كأس الأمم الأوروبية لاعب فرنسي
إقرأ أيضاً:
الناجية الوحيدة حتى الآن.. أمريكية تحقق رقما قياسيا في العيش بـ«كلية» خنزير
سجلت المواطنة الأمريكية توانا لوني رقما قياسيا جديدا لمتوسط العمر المتوقع بعد عملية زراعة كلية خنزير لها، إذ مرّ على إجرائها العملية أكثر من 61 يوما، وهي تشعر بأنها في حالة جيدة وتتمتع بطاقة وحيوية كأنها ولدت من جديد.
تحقيق رقم قياسيوقال أطباء يشرفون على حالة توانا لوني، إنّ حالتها المستقرة تعتبر إنجازا كبيرا في عالم الطب، لأنها أصبحت بذلك أول إنسان يعيش فترة زمنية أطول بعد الخضوع لعملية زرع أعضاء من خنزير، وفق ما ذكرته وكالة أسوشيتد برس، كما أكد الأطباء أن هذه الحالة تُعطي تفاؤل في مجال زراعة الأعضاء المنقولة من الحيوانات في الفترة المقبلة.
لم تكن توانا هي المواطنة الوحيدة التي خضعت لعملية زراعة عضو من الحيوانات، وبصفة خاصة الخنزير، ففي عام 2022 تمت أول عملية نقل أعضاء حيوانات إلى إنسان حي عندما تلقى ديفيد بينيت البالغ من العمر آنذاك 57 عاما قلب خنزير وظل على قيد الحياة بعدها لمدة 60 يومًا، ثم تلاه لورانس فوسيت الذي تلقى قلب خنزير أيضًا في عام 2023 وبقى على قيد الحياة مدة 40 يومًا فقط.
زراعة الأعضاء المنقولة من الحيواناتكما أجرى الجراحون في عام 2024 عملية زرع كليتي خنزير معدلتين وراثيا لشخصين أحياء هما ريك سليمان وليزا بيسانو اللذين توفيا بعد أسابيع.
يُذكر أن الخنازير هي أكثر الحيوانات التي يُمكن استخدام أعضائها للزرعة في جسم الإنسان بسبب توفر التكنولوجيا اللازمة لتعديل الجينوم الخاص بها، والتشابه التشريحي لأعضائها مع أعضاء البشر، فضلًا عن نموها السريع إلى حجم متوافق مع الإنسان، وفي السنوات القليلة الماضية، شجعت تكنولوجيا تحرير الجينات المحسنة والعلاجات المثبطة للمناعة على تجارب استخدام عضو حيواني كبديل للأعضاء التالفة في جسم الإنسان.