منتخب فرنسا يمطر شباك جبل طارق بـ14 هدفًا في مباراة "عجيبة"
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
حقق منتخب فرنسا فوزًا كاسحًا على منتخب جبل طارق بـ14 هدفًا في المباراة العجيبة التي جمعت بينهما اليوم في إطار منافسات الجولة التاسعة من دور المجموعات بتصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم.
سجل أهداف منتخب فرنسا في الشوط الأول إيثان جيمس سانتوس "هدف في مرماه" و ماركوس تورام و وارين زايري إميري و كيليان مبابي "ضربة جزاء" و جوناثان كلوس و نغسيلي كومان و يوسف فوفانا.
وفي الشوط الثاني سجل الأهداف ادريان رابيو و كينغسيلي كومان و عثمان ديمبلي و كيليان مبابي "هدفين" و اوليفيه جيرو "هدفين".
بدأ منتخب فرنسا المباراة بتشكيل مكون من:حارس المرمى: مايك ماينان.
الدفاع: كلاوس، توديبو، أوباميكانو، ثيو هيرنانديز.
الوسط: زائير إميري، أدريان رابيو، كينجيسلي كومان.
الهجوم: أنطوان جريزمان، كيليان مبابي، ماركوس تورام.
يحتل المنتخب الفرنسي صدارة ترتيب المجموعة الثانية برصيد 21 نقطة، بعدما لعب 7 مباريات لم يخسر في أي مباراة، فيما يتذيل منتخب جبل طارق الترتيب دون رصيد من النقاط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فرنسا منتخب فرنسا جبل طارق كأس العالم منتخب فرنسا جبل طارق
إقرأ أيضاً:
الروسان .. هذه الغزة عجيبة من عجائب الدنيا السبع او العشر
#سواليف
#غزة … و #أعلام_النصر
#عدنان_الروسان
هذه الغزة #عجيبة من #عجائب_الدنيا السبع او العشر او التي لا حصر لها ، بل هي عجيبة العجائب غزة هذه ليست جزءا من كوكب الأرض العربية ، فنحن لسنا متعودين في كوكبنا العربي على البطولة و التضحية و الفداء ، و نخاف من أمريكا و نخاف من اسرائيل ، و ” ننقز ” أي نرتعب اذا عطس ترامب فنهب كلنا قياما و قد أحدثنا و انتقض وضوئنا لمن يصلي و طارت السكرة من الرأس لمن يسكرون من رؤساء القبائل العربية ، نحن لسنا متعودين ان يكون لنا ابو عبيدة و ابو ابراهيم و ابو العبد و ابو الوليد او غيرهم ممن يعيشون على جناح ملك الموت ، نحن عندنا ابو مازن و ابو لهط و ابو شفط و ابو زلط و كلهم يدعي حبا بالأمة و الأمة لا تقر لهم بذاكا.
مقالات ذات صلةغزة هي حديث البيت الأبيض ، و غزة هي التي بقيت ثابتة متزنة و متوازنة يوم ارتجفت ركبنا كلنا من تهديدات ترامب بأنه سيهجر اهل غزة لمصر و الأردن ، الا هم قالوا له فشرت فشرت غزة ليست ملكا لأحد ، غزة ليست ملك يمين أي عظيم في الدنيا الا العظيم الذي في السماء ، غزة أم شواظ و أم الغول و أم العبوات ، و غزة هي طائر الفينيق الذي يلد من رحم الموت و من رماد النار ، لا تابه للموت فهو لا يخيفها ، غزة خارج اطار الزمن العربي تبع لا صلح لا اعتراف لا مفاوضات ، غزة تعيش كما كان يعيش الصحابة في المدينة لا كما يعيش سحيجة عرب الستار اكاديمي و ذا فويس و اراب تالينتس..
العرب تالنتس اولئك الذين يخترعون بندقية و يصنعونها في محددة ابي عبيدة ، و صواريخ تستخرج من بقايا الهمجية الصهيونية التي لم تنفجر و تصنع في نفس المحددة ، اجتمع العرب قبل خمسة و ستون عاما بنفطهم و مالهم و سجادهم الأحمر و الأناشيد الوطنية و قرروا ان يقيموا مجمعا للصناعات العسكرية و الحربية في مصر ام الدنيا ، و منذ خمسة و ستين عاما لم يصنعوا صاروخا باليستيا و لا دبابة عربية و لا طائرة و لا قمرا صناعيا ، وغزة بفقرها و جوعها و بردها و حصارها تصنع و تحارب و تقابل و تنتصر و تفرك بصلة في عين اسرائيل صاحبة الجيش الذي لا يقهر ..
طلع جيش همولة ما بتشاطر الا على النسوان و الأطفال… وعلى….
غزة تتحفنا كل يوم بجبد
و يكفي هذا لأنني اريد ان اتابع عملية تسليم اسرى الكيان الهايف و امتع عيناي ببعض مشاهد الإنتصار تحياتي ..