بوابة الفجر:
2025-02-23@10:01:00 GMT

جوجل إيرث google earth

تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT

جوجل إيرث (Google Earth) هو تطبيق من Google يتيح للمستخدمين استكشاف العالم باستخدام صور ثلاثية الأبعاد وصور الأقمار الصناعية. يتيح للمستخدمين تحديد مواقع، واستكشاف المناظر الطبيعية والمدن، والتجول في شوارع المدن بتفاصيل عالية.

المميزات الرئيسية لتطبيق جوجل إيرث

الميزات الرئيسية لتطبيق جوجل إيرث تشمل:

عرض ثلاثي الأبعاد: يمكن للمستخدمين عرض المناظر بتقنية ثلاثية الأبعاد، مما يمنح تجربة واقعية للاستكشاف.

التجوال في الزمان: يوفر تطبيق جوجل إيرث ميزة "تاريخ الصور"، التي تتيح للمستخدمين مشاهدة صور قديمة ومقارنة التطورات على مر الوقت.

التحقق من المواقع: يمكن للمستخدمين إضافة علامات ومشاركة المواقع التي يجدونها مهمة.

استكشاف الفضاء: يمكن للمستخدمين استكشاف الكواكب والأقمار والمجرات في الفضاء.

عرض الشوارع بتفصيل: يمكن تجوال المستخدمين في شوارع المدن واستكشاف المناطق الحضرية بتفاصيل عالية.

قياس المسافات: يمكن للمستخدمين قياس المسافات بين نقاط مختلفة على الخريطة.

يمكن الوصول إلى جوجل إيرث عبر المتصفح على الكمبيوتر أو من خلال تطبيق مخصص للهواتف الذكية. يعد جوجل إيرث أداة ممتازة للاستكشاف الجغرافي وفهم هندسة الأرض من خلال الصور والتكنولوجيا الفضائية.

أهم خطوات تحميل برنامج Google Earth

يمكنك تحميل برنامج Google Earth من خلال الخطوات التالية:

1. افتح متصفح الويب الخاص بك وانتقل إلى صفحة تنزيل Google Earth الموجودة على موقع Google الرسمي.

2. في صفحة التنزيل، سترى خيارًا لتنزيل Google Earth Pro لسطح المكتب. انقر على الزر "تنزيل" لبدء عملية التنزيل.

3. ستظهر لك نافذة تحميل الملف. انتظر حتى يتم تنزيل الملف القابل للتنفيذ (.exe) على جهاز الكمبيوتر الخاص بك.

4. بمجرد اكتمال التنزيل، انقر نقرًا مزدوجًا على ملف التنفيذ لبدء عملية التثبيت.

5. اتبع التعليمات على الشاشة لإكمال عملية التثبيت. قد يُطلب منك قبول شروط وأحكام استخدام Google Earth قبل المتابعة.

6. بعد اكتمال التثبيت، يمكنك العثور على رمز Google Earth على سطح المكتب أو في قائمة "البدء" على جهاز الكمبيوتر الخاص بك.

قم بتشغيل Google Earth بالنقر المزدوج على رمزه وسيتم فتح البرنامج والتمتع بمشاهدة الأرض والاستكشاف الثلاثي الأبعاد للمواقع والمعالم الشهيرة حول العالم.

يرجى ملاحظة أن هذه الخطوات قد تختلف قليلًا وفقًا للنظام الأساسي لجهاز الكمبيوتر الخاص بك (مثل Windows أو macOS)، لذا تأكد من اتباع التعليمات الدقيقة التي يتم عرضها أثناء عملية التنزيل والتثبيت.

أهم روابط مواقع جوجل عقاب الخوارزميات.. جوجل يحارب تحايل المواقع الإخبارية

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: جوجل بحث جوجل كلمات بحث جوجل تريند جوجل غوغل محرك بحث جوجل صور جوجل خرائط جوجل غوغل google شات جوجل جوجل مصر جوجل درايف العاب جوجل اخبار جوجل هاتف جوجل موبايل جوجل مواقع جوجل خدمات جوجل یمکن للمستخدمین الخاص بک

إقرأ أيضاً:

هل يمكن أن يقول العرب لا؟!

الموقف الأمريكي من مصر ليس جديدا ولا مستغربا، فلقد شهدت العلاقات بين البلدين منذ ثورة ٢٣ يوليو ١٩٥٢، في مصر أوضاعا متناقضة على الرغم من أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت في مقدمة الدول التي أيدت الثورة المصرية، وقد اتسمت العلاقات خلال الفترة من ١٩٥٢إلى ١٩٥٤ بقدر من التفاهم السياسي، إلا أن ما كان يصرح به جمال عبد الناصر دائما من موقفه من إسرائيل ومن حديثه الدائم عن الوحدة العربية، كل ذلك كان يثير حفيظة الأمريكان، وخصوصا بعد أن تبنت أمريكا حماية إسرائيل بعد أن قررت بريطانيا الخروج من المشهد ونجاح مصر في التوصل معها إلى مشروع سحب قواتها من منطقة قناة السويس، وعلى الرغم مما ساد العلاقات المصرية الأمريكية من وئام، إلا أن أمريكا لم تكن صادقة ولا حسنة النية في علاقاتها مع مصر، خاصة بعد أن حددت حكومة ٢٣ يوليو أهدافا للثورة كان في مقدمتها إقامة جيش وطني قوي، وتمكنت بدعم سوفييتي من الحصول على صفقة الأسلحة التشيكية، وهي اللحظة التي شعرت فيها أمريكا بالخطر على إسرائيل وعلى مصالحها في المنطقة في ظل الصراع الأمريكي السوفييتي.

بدأ العداء سافرا حينما وقفت الإدارة الأمريكية ضد مشروع بناء السد العالي، وقام الرئيس الأمريكي (أيزنهاور) بدور كبير بهدف إعاقة تمويل البنك الدولي لهذا المشروع، الذي كانت تعوّل عليه مصر في برامجها التنموية الطموحة، ورغم كل العقبات التي وضعتها أمريكا أمام الإدارة الجديدة في مصر، إلا أن الاتحاد السوفييتي قام بالدور الأهم في تمويل المشروع ماليا وفنيا، وأصبح مثالا للمشروعات التنموية الكبرى في العالم الثالث، بعدها راحت الولايات المتحدة الأمريكية تمارس دورها في قضية الصراع العربي الإسرائيلي مقدمة كل الدعم العسكري والسياسي والمالي لإسرائيل منتظرة اللحظة التي تمكنها من ضرب مصر عسكريا واقتصاديا وإنزال هزيمة ساحقة بها، غير مكتفية بالهزيمة العسكرية، بل كانت طامحة إلى شيوع مناخ عام من الغضب ضد جمال عبد الناصر، سواء في مصر أو في كل العالم العربي، ولما كانت مصر تعمل جاهدة على استكمال مشروعها التنموي الكبير، وكان البنك الدولي متطلعا إلى دعم المشروع (السد العالي) باعتباره المشروع (الأنموذج) لكل دول العالم الثالث، وقد قطعت مصر شوطا كبيرا في التفاهم مع البنك، بعد إعداد كل الدراسات الفنية والمالية وجدوى المشروع اقتصاديا، إلا أن السياسة الإمريكية كانت تخطط لإفشال المشروع، وبذلت في سبيل ذلك قدرا كبيرا حال دون قيام البنك بدوره، ولم تخف أمريكا دورها في إفشال المشروع.

القضية كانت مثار غضب لكثير من دول العالم، لذا أقدم الاتحاد السوفييتي (وقتئذ) على تبني المشروع ودعمه ماليا وفنيا، ومضى المشروع الذي حظي برأي عام مصري هائل، أكسب جمال عبد الناصر قدرا هائلا من الشعبية في داخل مصر وخارجها، وخصوصا في العالم العربي الذي حظي فيه جمال عبد الناصر بشعبية كبيرة، وهكذا انشغلت مصر ببرامجها التنموية الكبيرة في الصناعة والزراعة والتعليم، وكان السد العالي هو أهم هذه المشروعات، إلا أن أمريكا لم تكن بعيدة عن المشهد، حينما تحيّنت الفرصة في وقت لم تكن فيه مصر مستعدة للحرب، ولم يكن اقتصادها مؤهلا لذلك، وكان جيشها يخوض حربا في اليمن، لذا جاءت حرب ٥ يونيو ١٩٦٧، وكانت أمريكا بأسلحتها واقتصادها وخبرائها وراء هذه الحرب التي أصابت كل مشروعات جمال عبد الناصر في مقتل، وبدا واضحا أن الولايات المتحدة الأمريكية حلت بدلا من بريطانيا في تبني قضية إسرائيل، وظهر واضحا عداؤها لجمال عبد الناصر شخصيا، واستطاعت بنفوذها وعلاقاتها الاقتصادية مع بعض الحكام العرب الذي كان جمال عبد الناصر يهدد مصالحهم الخاصة، وقد اصطف بعضهم لضرب مشروع جمال عبد الناصر السياسي والاقتصادي في مقتل.

بدا العداء سافرا وواضحا، ليس مع إسرائيل فقط بل ومع الولايات المتحدة الأمريكية، ومعهما معظم الدول الأوروبية، ولم يبق لمصر من أصدقاء إلا الاتحاد السوفييتي، الذي أمد مصر بأسلحة جديدة، مكنتها خلال 3 سنوات من أن تعيد بناء جيشها، وأن تُعنى بثقافة الجند، بعد أن التحق بالجيش كل خريجي الجامعات المصرية، وتمكنت مصر رغم تباين القوى من إنزال ضربات موجعة لإسرائيل خلال حرب الاستنزاف، وأتذكر أننا كنا طلابا في الجامعة، وقد التحقنا بالتدريب العسكري، وامتلكنا قدرا هائلا من الطاقة والرغبة في خوض الحرب في أقرب وقت ممكن. وجاءت الفاجعة الكبرى التي هزت وجداننا، حينما فاجأنا جمال عبد الناصر بالرحيل ٢٨ سبتمبر ١٩٧٠، وكان الرحيل في أخطر وأصعب الأوقات، بعدها اعتلى الرئيس السادات سدة الحكم، وكانت الجامعات تموج بموجات متعاقبة من الثورة والغضب، سواء بسبب الرحيل المفاجئ لجمال عبد الناصر أو لموقفنا السلبي من الرئيس السادات، الذي لم نكن نراه بديلا مناسبا لجمال عبد الناصر، بل لم نكن بحكم عمرنا نرى أي شخص آخر بديلا لجمال عبد الناصر، وأعتقد أن طلبة الجامعة قد أرهقوا الرئيس الجديد، الذي أشهد له أنه تحملنا بصبر وثقة لم نكن نعرف مصدرها، وخصوصا بعد أن اتخذ قرارا كنا نراه متهورا حينما أقدم على طرد الخبراء العسكريين الروس، وكنا نعتقد أن ذلك مؤشرا لعدم رغبته في خوض الحرب التي نذر جمال عبد الناصر نفسه لها ومات من أجلها.

فاجأنا الرئيس السادات بحرب أكتوبر ١٩٧٣، واكتسب الرجل شعبية كبيرة لأول مرة، لكنه راح يردد مقولة إن أوراق القضية برمتها في يد الولايات المتحدة الأمريكية، بعد أن لعبت دورا رئيسا في وقف إطلاق النار، وراحت تخوض دور الوسيط المفاوض الذي لم نكن نراه نزيها أو محايدا، واستمرت المفاوضات التي مرت بظروف معقدة، لكن كانت مصالح إسرائيل هي القضية الأهم للولايات المتحدة الأمريكية، ورغم ذلك نجح السادات في استرداد سيناء كاملة بجهد دبلوماسي شاق، وزاد الأمر تعقيدا حينما قطعت الدول العربية باستثناء سلطنة عمان ومعها السودان والصومال علاقتها بمصر، وخلال كل العقود المنصرمة راحت إسرائيل تزداد صلفا واستقواء، وخلال حكم الحزبين الأمريكيين (الجمهوري والديمقراطي) وكلاهما قدما دعما إسرائيل سياسيا وعسكريا وماليا دعما غير مسبوق، ودخلت قضية فلسطين في أتون مفاوضات غير مجدية، وزاد الأمر تعقيدا تلك الصراعات المحتدمة بين الفلسطينيين، لدرجة أنه بات من الصعب جمع الفلسطينيين على قلب رجل واحد، لكي ينتهي الأمر بالعدوان الإسرائيلي على غزة ووصول الرئيس الجديد (ترامب) إلى سدة الحكم، لكي يفاجئ العالم بمشروع صهيوني يستهدف تهجير الفلسطينيين من أرضهم في الضفة الغربية وقطاع غزة، ولعله المشهد الأكثر تعقيدا طوال فترة الصراع العربي الإسرائيلي، بل يعد المشهد الأصعب في تاريخ هذا الصراع.

يمارس الرئيس الأمريكي (ترامب) نفوذه على كثير من دول العالم، معتقدا أنه رئيس العالم كله، إلا أن معظم دول العالم رفضت هذا المشروع باعتباره تطهيرا عرقيا لا مثيل له في التاريخ، وأصبحت مصر والأردن وربما غيرهما من دول عربية أخرى مهددة لاستقبال أكثر من مليوني فلسطيني، بعدها تنتهي القضية الفلسطينية حيث يعيش الفلسطينيون في الشتات لكي يحيل ترامب فلسطين إلى أرض لا صاحب لها يحتلها الإسرائيليون، وقد صرح ترامب في أحاديثه بأن إسرائيل بلد صغير (لا حول له ولا قوة) في حاجة إلى أن تتمدد إلى أرض مجاورة، وهكذا أصبحت القضية مثار حديث العالم، ولعل هذا يدفعنا إلى أن نتساءل: ماذا نحن فاعلون ونحن أمام قضية وجود وسوف يحاسبنا التاريخ بكل قسوة؟ ألم يحن الوقت بعد لكي يجتمع العرب ويتفقوا لأول مرة في حياتهم على موقف حاسم وجاد ويقولون لا؟ ماذا سيفعل حينها ترامب أمام الموقف الصلب الموحد الذي يمكن أن يقفه العرب؟ إن الولايات المتحدة الأمريكية لها مصالح اقتصادية وأمنية وسياسية في منطقتنا، باستطاعتنا أن نقول لا. ولن نخسر الكثير وربما تخسر أمريكا أكثر منا بكثير. هل يستطيع حكامنا في اجتماعهم القادم أن يقولوا لا وأن يعبروا عن غضب شعوبهم؟ حينئذ سوف يحظون بدعم شعبي هائل من شعوبهم، ومن كثير من دول العالم. وحتى يقول العرب كلمتهم فسنظل في انتظار قرارهم متفائلين ومتوجسين أيضا.

د. محمد صابر عرب أكاديمي وكاتب مصري

مقالات مشابهة

  • هل يمكن صرف المعاش قبل رمضان؟
  • مسؤول إيراني يتحدّث عن لبنان: لا يمكن العيش بأمان من دون مقاومة
  • هل يمكن أن يقول العرب لا؟!
  • مي كساب تتصدر تريند جوجل بـ«فيديو» مع زوجها أوكا
  • خصوصية وأمان.. إليك 4 بدائل لـ جوجل درايف على أندرويد
  • فيسبوك تقرر حذف مقاطع الفيديو المباشرة القديمة وتعطي مهلة للمستخدمين للتصرف
  • رفض إخلاء المستشفى.. قصة الطبيب حسام أبو صفية بعد تصدر جوجل
  • تصميم تفاعلي وتعليمي.. «جوجل» يحتفل بظاهرة بزوغ نصف القمر
  • أخبار التكنولوجيا | جوجل تجلب ميزة Circle to Search إلى متصفح كروم وتطبيقها على iOS.. سامسونج تستعرض تصميم Galaxy S25 Edge الجديد وتسريب لسعره
  • جوجل تجلب ميزة Circle to Search إلى متصفح كروم وتطبيقها على iOS