الشرقية تعلن موعد انتهاء مهلة إصدار شهادة امتثال المباني بالخفجي
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
حدّدت أمانة المنطقة الشرقية، يوم 16 فبراير المقبل، آخر موعد لانتهاء المهلة التصحيحية لإصدار شهادة امتثال المباني في محافظة الخفجي، وفق دليل الإجراءات الذي يتضمن 19 عنصرًا يشترط خلو المباني منها لإصدار الشهادة.
ودعت الأمانة أصحاب المباني التجارية والسكنية وملاك حق الانتفاع، إلى سرعة المبادرة بمعالجة جميع عناصر التشوه البصري للمباني التجارية والسكنية، وإصدار شهادة امتثال المباني أو تقييم امتثال المبنى من خلال "بلدي"، لتوفير بيئة عمرانية صحية ومستدامة، والارتقاء بالمشهد الحضري، وتحسين جودة الحياة.
بدءًا بمبنى بلدية #الخفجي..تفعيل مبادرة "إزالة أسوار المباني"#اليومhttps://t.co/9MUfV4jSAy— صحيفة اليوم (@alyaum) November 12, 2023شهادة امتثال المباني
يذكر أن الأمانة ممثلة ببلدية محافظة الخفجي نفّذت خلال الأسبوع الماضي، 56 زيارة ميدانية على المباني التجارية والسكنية بالمحافظة شملت طريق الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وطريق الملك فيصل بن عبدالعزيز، وطريق الأمير منصور بن متعب، للتأكد من امتثال والتزام أصحابها، وعدم وجود أي عناصر تشوهات بصرية وتطبيق اشتراطات "شهادة امتثال المباني".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الدمام شهادة امتثال المباني الشرقية أخبار السعودية الخفجي شهادة امتثال المبانی
إقرأ أيضاً:
مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل يحرك عجلة الاقتصاد في المناطق القريبة من المهرجان
يشهد مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته التاسعة التي تقام تحت شعار "عز لأهلها" زخمًا اقتصاديًا كبيرًا، حيث أسهمت فعالياته المتنوعة في تحريك عجلة الاقتصاد المحلي بشكل لافت، نتيجة الإقبال الكبير من المشاركين والزوار من داخل المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي، إضافة إلى الزوار الدوليين، حيث ارتفعت عوائد الحركة الاقتصادية في منطقة الصياهد ومحافظتي رماح والرمحية بنسبة تجاوزت 50% مقارنة بالأيام العادية.
وشهدت الفنادق ومرافق الإيواء في المناطق المحيطة بالمهرجان ارتفاعًا كبيرًا في نسبة الإشغال، حيث استقبلت أعدادًا غير مسبوقة من الزوار الذين جاءوا لمتابعة المنافسات والفعاليات الثقافية والترفيهية المصاحبة.
وأكد عدد من ملاك المطاعم والمحال التجارية ارتفاع في معدلات المبيعات، حيث أشار مالك أحد المطاعم في رماح إلى أن المهرجان أسهم في تحقيق إيرادات جيدة، مؤكدًا أن الأيام التي تتزامن مع الفعاليات تسجل حركة عمل مضاعفة مقارنة بالمعتاد.
وشملت الحركة الاقتصادية جميع الأنشطة التجارية التي تمس حياة الزوار والمتنزهين بالمنطقة، حيث أصبح المهرجان موسمًا اقتصاديًا رئيسيًا، ينتظره كل عام أبناء وتجار المنطقة خصوصًا وأن المهرجان يقام في هذه الأجواء الباردة مما يزيد حركة الشراء على الملابس الشتوية ووسائل التدفئة والخيام.