قال الدكتور عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد والمرشح للانتخابات الرئاسية، إن الأحزاب السياسية تحتاج إلى دمج ويجب أن تكون 10 أحزاب فقط، موضحا: «أرى ضرورة العودة إلى القائمة النسبية في الانتخابات المقبلة».

وأضاف عبد السند يمامة خلال حواره مع برنامج "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد" تقديم الإعلامي "أحمد موسى": «أرفض القائمة المطلقة في الانتخابات والقائمة النسبية تمثل العدالة، وتواجد الأحزاب السياسية في الشارع ضعيفة للغاية».

وأوضح المرشح الرئاسي عبد السند يمامة: «لم أحصل على تبرعات مالية وأنفق من مالي الخاص، وسيكون لدي فريق رئاسي إذا أصبحت رئيساً للجمهورية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مجلس النواب الانتخابات الرئاسية أحمد موسى على مسئوليتي صدى البلد عبد السند يمامة الاحزاب السياسية أحمد موسى صدى البلد التبرعات القائمة النسبية القائمة المطلقة

إقرأ أيضاً:

ناعومي كامبل في ورطة جديدة بسبب “تبرعات اليونيسف الخيرية”

إنجلترا – كشفت منظمة اليونيسف أنها أبلغت هيئة رقابية بشأن المؤسسة الخيرية التابعة لعارضة الأزياء البريطانية ناعومي كامبل، بعد أن زعمت الأخيرة أنها تعمل مع مؤسسة خيرية عالمية للأطفال.

وأبلغت اليونيسف في المملكة المتحدة أنها لم تكن شريكة لمؤسسة “فاشون فور ريليف” (Fashion for Relief)، ولم تتلق أي أموال من حدث أقيم في عام 2019 بزعم جمع الأموال لها.

وأقامت مؤسسة “فاشون فور ريليف” عرض أزياء مذهل بحضور عدد من النجوم ومزادا خيريا أقيم في المتحف البريطاني في عام 2019، حيث قالت إنها تعمل مع مؤسسة خيرية عالمية للأطفال لجمع الأموال لها ولمؤسسة خيرية ثالثة، صندوق عمدة لندن.

وفي كتيب للحدث على صفحة “فاشون فور ريليف”، تعرض المؤسسة شعار اليونيسف، وقالت إن الأموال التي تم جمعها “ستدعم جهود اليونيسف لتوفير التدخلات الأساسية لحماية وإنقاذ الأرواح وضمان حقوق جميع الأطفال في كل مكان”.

ومع ذلك، قالت اليونيسف في المملكة المتحدة إنها لم تكن شريكة في “فاشون فور ريليف” أبدا، ولم تكن على علم بالحدث، ولم تتلق أي عائدات من جمع التبرعات. وقدمت تقريرا عن “حادث خطير” حول مؤسسة كامبل الخيرية إلى اللجنة في عام 2022.

وطلبت اليونيسف توضيحا لسبب الإشارة إلى كامبل باعتبارها “مبعوثة” لها في اجتماع حكومي رسمي مع وزير الخارجية آنذاك بوريس جونسون في عام 2018. وقالت إن كامبل لم تشغل أبدا دورا رسميا مع المنظمة الخيرية.

وتأتي هذه الأنباء عقب أيام من الكشف عن نتائج تحقيق أجرته لجنة الجمعيات الخيرية البريطانية والذي وجد “سوء إدارة خطير” في مؤسسة “فاشون فور ريليف”، وتم بذلك حظر كامبل لمدة خمس سنوات من إدارة مؤسسة خيرية.

وانتقدت كامبل نتائج التقرير في ذلك الوقت، قائلة إنها معيبة و”غير كاملة ومضللة”. وأضافت: “لم أقم أبدا بعمل خيري لتحقيق مكاسب شخصية، ولن أفعل ذلك أبدا”.

وفي المقابل، قالت اليونيسف في المملكة المتحدة، في بيان: “نحن نأخذ الامتثال لجمع التبرعات على محمل الجد، وأبلغت اليونيسيف في المملكة المتحدة عن فاشون فور ريليف 2019 إلى لجنة الجمعيات الخيرية، وفقا لمتطلباتنا القانونية. ولم نعقد أي شراكة رسمية مع فاشون فور ريليف، ولم نتلق أي أموال من حدث 2019”.

وعندما سُئل عن سبب قول “فاشون فور ريليف” إنها تجمع أموالا لليونيسف دون موافقة المنظمة، قال متحدث باسم كامبل: “لم تقدم نعومي كامبل نفسها أبدا كممثلة لليونيسيف على الرغم من أنها عملت معهم”.

المصدر: ذي غارديان

مقالات مشابهة

  • ناعومي كامبل في ورطة جديدة بسبب “تبرعات اليونيسف الخيرية”
  • جبالي يدعو الأحزاب السياسية إلى سرعة موافاة النواب بأسماء ممثلي الهيئات البرلمانية
  • جبالي يدعو الأحزاب السياسية بسرعة إخطار المجلس بأسماء ممثلي الهيئات البرلمانية
  • اليمن: تحالف الأحزاب والقوى السياسية يدين العدوان الإسرائيلي على مدينة الحديدة
  • اليمن.. الأحزاب والقوى السياسية تعتبر العدوان الاسرائيلي الجديد على الحديدة انتهاكاً لسيادة الأراضي اليمنية
  • محمد الشامي: لم أحصل على مستحقاتي من نادي الإسماعيلي حتى الآن
  • “المنفي” يبحث مع المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي تطورات الأوضاع السياسية والاقتصادية في ليبيا
  • انتخابات الإقليم.. الأحزاب الحاكمة تحافظ على نفوذها وسط ضعف المعارضة والمستقلين
  • انتخابات الإقليم.. الأحزاب الحاكمة تحافظ على نفوذها وسط ضعف المعارضة والمستقلين - عاجل
  • بسيارات عسكرية.. مجاميع تمزق الدعاية الانتخابية لمرشحي الديمقراطي الكوردستاني في السليمانية