كل ما تريد معرفته عن فوائد العدس
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
تعتبر العدس البقوليات الغذائية، حيث تتمتع بفوائد صحية متعددة. تحتوي على نسبة عالية من القروش، مما يجعلها خيارًا ممتازًا للنباتيين والأشخاص الذين يعتمدون على مصدر غني بالبروتين.
بالإضافة إلى ذلك، تحتوي على أعداد على نقصان الألياف الغذائية، مما يؤدي إلى إنتاج صحة الجهاز واعتلاله ويساهم في تنظيم مستويات السكر في الدم،تعد العدس أيضًا مصدرًا جيدًا للفيتامينات مثل الحديد والفولات.
تتنوع استخدامات العدس بشكل شامل في المأكولات، حيث يمكن تحضيرها متنوعة كسلطات، وأطباق رئيسية، وحتى حساء.
يمكن تناول العدس أن يكون له تأثير إيجابي على الصحة العامة ويعزز نمط حياة صحي.
في المؤتمر، يظهر أن العدس ليس فقط طعامًا لذيذًا ومتنوعًا في الكشاف، بل يبرز أيضًا بقيم متنوعة عالية تجعله اختيارًا ممتازًا على صحة الجسم والتغذية السليمة.
فوائد العدس
العدس بعد التمتع بفوائد غذائية، منها:
تهتم بالبروتينات: تعتبر مصدرًا ممتازًا للبروتينات النباتية، وبالتالي احتياجاتها الغذائية والأشخاص الذين يرغبون في استبدال البروتين النباتي.
مرتفعة بالألياف: تحتوي على كمية كبيرة من الألياف الغذائية التي توفر معلومات أساسية عن المعرفة والإدراك بالشبع.
مصدر جيد للفيتامينات الزراعية: تحتوي على العديد من الخضروات مثل فيتامين ب مثل الحديد والفولات.
تنظيم مستويات السكر في الدم: إنتاج كميات كبيرة من السكر في الدم، تنظيم مستويات السكر في الدم، مما يجعلها خيارًا جيدًا للأشخاص الذين يعانون من مرض السكري.
أضرار العدس للجسم
بينما تعتبر العدس الصحي صحيًا، إلا أن هناك بعض الاستجابة التي يجب مراعاتها:
زيادة الغازات: قد تسبب تناول المزيد من الطعام زيادة في إنتاج الغازات بالجهاز، مما قد يؤدي إلى الإصابة بالانتفاخ أو الغازات لدى بعض الأشخاص.
المواد الحساسة للحساسية: قد يكون لديك ظهور تجاه العدس، وفي هذه الحالة يمكن أن تسبب غثيانها تفاعلات مثل الحكة أو الطفح الجلدي.
محتوى البورون: العدس يحتوي على نقصان من البورون، وهو عنصر قد يكون مفيدًا بكميات معتدلة ولكن يجب تجنب تغيير كبير.
تحتوي على: العدس على مستويات منخفضة من الأكسالات، وهي مواد قد تعوق امتصاص بعض المعادن إذا اتمنى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العدس فوائد العدس
إقرأ أيضاً:
اكتشاف علمي جديد لتنظيم السكر وإنقاص الوزن
البلاد ــ وكالات
كشف العلماء طريقة طبيعية لتنظيم مستويات السكر في الدم، والتحكم في الرغبة بتناول السكريات، ما يؤدي إلى إنقاص الوزن، على غرار تأثير أدوية؛ مثل أوزيمبيك.
وأظهرت دراسة من جامعة جيانغنان في الصين، أن زيادة وجود أحد الميكروبات المعوية في الفئران المصابة بالسكري ينظم إفراز هرمون شبيه الجلوكاجون 1 (GLP-1)، الذي يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم والشعور بالشبع.
وتحفز بعض الأطعمة والميكروبات المعوية إفراز هذا الهرمون، وهو ما تحاكيه أدوية؛ مثل سيماجلوتيد” أوزيمبيك” بالاعتماد على ميكروب معوي ومنتجاته الأيضية.
وأوضحت التجارب أن علاج الفئران بمركب أيضي من ميكروب B. vulgatus زاد من إفراز GLP-1، ما أدى إلى تحفيز إفراز FGF21، وهو هرمون مرتبط بالرغبة في تناول السكر، ما ساعد في التحكم بمستويات السكر في الدم، وتقليل الرغبة في تناول السكريات.
وتشير النتائج إلى إمكانية وجود بديل طبيعي لأدوية؛ مثل أوزيمبيك يعتمد على تنظيم الميكروبيوم المعوي، لكن فعالية هذه الطريقة في البشر ما زالت بحاجة إلى مزيد من البحث.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة