رام الله (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «الصحة العالمية»: عشرات آلاف المصابين بالتهابات رئوية وهضمية في غزة مصر تطلق أكبر قافلة مساعدات إغاثية إلى غزة

طالبت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة، أمس، بالسماح بنقل الأطفال الخدج من مجمع الشفاء إلى مستشفيات الضفة الغربية أو مصر.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته في مقر الوزارة في مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، في ظل عملية إجلاء يشهدها المستشفى للمرضى والجرحى والنازحين، إثر مهلة أعطاها الجيش الإسرائيلي.


وأشارت الكيلة إلى أنه بقي 126 مريضاً، و34 طفلاً رضيعاً، مع بعض الأطقم الطبية. وتابعت «نطالب من المؤسسات الدولية بالتدخل للعمل على نقل الأطفال الخدج والجرحى من الشفاء إلى مستشفيات الضفة الغربية أو إلى مستشفيات مصر».
وقالت الكيلة «لا يوجد أي مستشفى في قطاع غزة لديه القدرة على استيعاب الجرحى والأطفال الخدج».
وأوضحت أن 9 مستشفيات تعمل في قطاع غزة، وبشكل جزئي.
وفي وقت سابق أمس، قال مدير مجمع الشفاء الطبي بغزة، محمد أبو سلمية، إنهم بدؤوا عمليات الإخلاء من المستشفى، إثر مهلة ساعة التي أعطاها الجيش الإسرائيلي لإخلاء المرضى والجرحى والنازحين والأطقم الطبية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الأطفال الخدج الخدج وزارة الصحة الفلسطينية الضفة الغربية مصر غزة قطاع غزة مي الكيلة

إقرأ أيضاً:

أبو الغيط يدين القرارات الإسرائيلية في الضفة الغربية

أدان أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، بأشد العبارات، القرارات التي اتخذها مجلس الوزراء الإسرائيلي حول سحب صلاحيات السلطة الفلسطينية في مناطق "ب"، ومعاقبة بعض مسئولي السلطة بتقييد تحركاتهم، وإطلاق البناء الإسرائيلي الاستيطاني في مناطق مختلفة بالضفة، معتبراً أن هذه القرارات كلها تُمثل انقلاباً كاملاً ونهائياً على اتفاقات أوسلو، وعودة بالوضع كله إلى ما قبل نقطة الصفر وترسيخاً لمنطق الاحتلال الفج.

وقال جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام إن أبو الغيط دعا المجتمع الدولي إلى رؤية الحكومة الإسرائيلية على حقيقتها بوصفها حكومة عنصرية يمينية غير معنية بالسلام تسعى لتفكيك أي مظهر للسلطة الفلسطينية، وترسيخ واقع الاحتلال في كافة مناطق الضفة ونزع لأي سيطرة يمارسها الفلسطينيون على حياتهم، بما في ذلك في المناطق (ب) التي تخضع وفق اتفاق أوسلو لسيطرة مدنية فلسطينية.

وأوضح المتحدث الرسمي أن القرارات الأخيرة تعكس خضوع الحكومة الإسرائيلية بالكامل لليمين المتطرف الذي يمثله وزير المالية، وأنها تستهدف إحراج –بل وإهانة- المجتمع الدولي الذي أظهر توجهاً معاكساً بالاتجاه نحو توسيع الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وذلك عبر تقويض كل مقومات حل الدولتين، مؤكداً أن مثل هذه القرارات والإجراءات تزيد من اشتعال الموقف في الضفة الغربية، وتُعيد عقارب الساعة إلى ما قبل اتفاقات أوسلو، وتسعى لإخضاع الفلسطينيين تحت نظام احتلال مباشر لا يُمكن وصفه سوى بالفصل العنصري.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تحبط عملية تهريب أسلحة من الأردن للضفة الغربية
  • الرئاسة الفلسطينية: لاشرعية لأي وجود أجنبي في قطاع غزة
  • فلسطين تدعو لاجتماع عربي طارئ بشأن استيطان الضفة والحرب على غزة
  • الصحة الفلسطينية تحذر من توقف مستشفيات ومحطات الأوكسجين بسبب نقص الوقود
  • الصحة الفلسطينية: نحذر من توقف ما تبقى من مستشفيات في غزة خلال 48 ساعة
  • الصحة الفلسطينية: نحذر من توقف ما تبقى من مستشفيات غزة خلال 48 ساعة
  • «اليونيسف»: تصعيد العنف في الضفة يهدد سلامة الأطفال
  • اليونيسيف تحذر من تدمير سلطات الاحتلال البنية التحتية الحيوية في الضفة الغربية
  • اليونيسف تحذر من تدمير البنية التحتية في الضفة وتأثيرها في سلامة الأطفال
  • أبو الغيط يدين القرارات الإسرائيلية في الضفة الغربية