في ندوة بالعين.. التسامح والاستدامة يفتحان أبواب المستقبل
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
العين (الاتحاد)
أخبار ذات صلة طلبة قسم الإعلام في جامعة الإمارات يشاركون في الكونغرس العالمي للإعلام مزاينة رزين.. تتوج الفائزين في يومها الثامن«التسامح والاستدامة أسلوب حياة» عنوان محاضرة نظمتها مكتبة زايد المركزية بدائرة الثقافة والسياحة، بهدف تسليط الضوء على العلاقة بين التسامح والاستدامة باعتبارهما محورين يعززان بناء المجتمع ويفتحان أبواب المستقبل.
وثمن الشيخ سالم بن ركاض، رئيس جمعية الإمارات للسرطان، جهود وتجربة الإمارات في تعزيز مفهوم التسامح محلياً وعالمياً، حتى باتت ملتقى لتواصل الشعوب والحضارات.
وتناول مقدم المحاضرة الدكتور شافع النيادي، خبير الموارد البشرية والعلاقات الأسرية، جهود الدولة في مجال الاستدامة وقضايا الصحة والبيئة، وتعزيز العدالة الاجتماعية، وتحفيز الابتكار والإبداع والتكنولوجيا ودورها الرائد في مواجهة التحديات العالمية بتحقيق الاقتصاد المستدام.
وأشار إلى العلاقة التي تربط بين الاستدامة والتسامح والأثر القوي بينهما في الجانب الاجتماعي، لجهة قبول الاختلاف مع الآخر.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التسامح الاستدامة الإمارات العين
إقرأ أيضاً:
مريم بنت محمد بن زايد: "اليوم الإماراتي للتعليم" رسالة تقدير لكل من يعمل في القطاع
أكدت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، أن توجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، باعتماد الـ28 من فبراير (شباط) من كل عام "اليوم الإماراتي للتعليم"، هو رسالة تقدير خاصة لكل من يعمل في القطاع، ومن شاركونا بداياتنا ومازالوا يعملون بكل جد، واجتهاد، وإخلاص ليقدموا نماذج إيجابية، تلبي تطلعاتنا الوطنية، وتلهم أبناءنا وبناتنا الطلبة، أمل وقادة المستقبل.
وقالت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان، إن "رؤية القيادة في البناء والتطوير هو ما يلهم إستراتيجياتنا للتخطيط لمستقبل يتكامل فيه التعليم مع المجتمع، لنبني مجتمعا ممكنا لأفراده كافة دون استثناء، ومستقبلاً مستداماً للأجيال القادمة، يعكس هويتنا ويثري ثقافتنا ويعزز قيمنا في الإمارات".
وأضافت أن "التعليم هو منارة الأمم والسبيل إلى الارتقاء بالإنسان، مؤسس التنمية وصانع المستقبل، وأدركت الإمارات قيادة وشعبا أهمية الدور الذي يلعبه التعليم في بناء حاضر إيجابي يحول التحديات إلى فرص، ويفتح المجال أمام الطلبة لكي يكتسبوا المهارات، وينهلوا من معين المعرفة، ويحافظوا على ما حققته الدولة من إنجازات شهدها الجميع خلال رحلة البناء والتغيير بين الماضي والحاضر".
#محمد_بن_زايد يعتمد 28 فبراير "اليوم الإماراتي للتعليم"https://t.co/i4117bOTPl pic.twitter.com/ZPFqAZYNxu
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) September 30, 2024