وكيل فولكس فاجن يطرح موديلات 2024 من سيارات "جولف" و"تيجوان" و"تي روك"
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
طرحت الشركة المصرية التجارية وأوتوموتيف، وكيل علامة فولكس فاجن في مصر، موديلات 2024 من سيارات العلامة الألمانية في السوق المحلية، وضمت القائمة الصادرة عن وكيل فولكس فاجن 3 طرازات هي “جولف، وتيجوان، وتي روك"، وتستعرض بوابة الوفد الإلكترونية في السطور التالية أسعار ومواصفات سيارات فولكس فاجن موديل 2024.
جولف جولف موديل 2024
طرحت الشركة المصرية التجارية وأوتوموتيف، وكيل علامة فولكس فاجن في مصر، موديل 2024 من السيارة "جولف".
بحسب القائمة السعرية الصادرة عن الشركة المصرية التجارية وأوتوموتيف، وكيل علامة فولكس فاجن في مصر، فإن السيارة جولف موديل 2024 تتوافر بفئة واحدة من التجهيزات هي « Life».
ووفقاً للقائمة الصادرة عن وكيل فولكس فاجن، فإن فئة « Life» من السيارة تيجوان تقدم بسعر مليون و770 ألف جنيه فى السوق المصرية.
تأتي السيارة جولف موديل 2024 بطول 4258 مم، وعرض 1799 مم، وارتفاع 1492 مم، بينما تبلغ سعة الشنطة الخلفية 380 لتر.
تقدم «فولكس فاجن جولف» بمحرك رباعى الأسطوانات، سعة 1400 سي سي “تيربو”، ينتج قوة 150 “حصان” مع عزم أقصى للدوران 250 نيوتن/ متر.
وطبقًا للبيانات الرسمية الصادرة عن «فولكس فاجن»، يبلغ متوسط استهلاك السيارة من الوقود نحو 4.7 لتر، عند قطع مسافات تصل إلى 100 كم.
وزودت «جولف» بمجموعة من المواصفات ووسائل الأمن والسلامة، من بينها «وسائد هوائية – نظام فرامل مانع للانزلاق ABS – توزيع الكتروني للفرامل EBD – مساعد الفرامل الفجائية BA- نظام الثبات الإلكتروني ESP – نظام مراقبة الجر TCS – نظام إيموبليزر ضد السرقة – مساعد ركن – كاميرا خلفية – أنظمة المساعدة على التلال HA – وغيرها»
تي روك
تي روك موديل 2024
بحسب القائمة السعرية الصادرة عن الشركة المصرية التجارية وأوتوموتيف، وكيل علامة فولكس فاجن في مصر، فإن السيارة تي روك موديل 2024 تتوافر بفئة واحدة من التجهيزات.
ووفقاً للقائمة الصادرة عن وكيل فولكس فاجن، فإن فئة « R-Line» من السيارة تي روك تقدم بسعر مليون و770 ألف جنيه فى السوق المصرية.
تعتمد السيارة فولكس فاجن تي روك على محرك رباعى الأسطوانات سعة 1400 سي سي “تيربو” ينتج قوة 150 “حصان” مع عزم أقصى للدوران 250 نيوتن/ متر، متصل بناقل حركة ثماني السرعات.
ودعمت السيارة بمجموعة من المواصفات ووسائل الأمن والسلامة، ومن بينها «6 وسائد هوائية – فرامل مانعة للانغلاق ABS – توزيع الكتروني للفرامل EBD – برنامج الثبات الإلكتروني ESP – نظام مرتقبة ضغط الإطارات TCS – فرامل يد كهربائية ESP – نظام مراقبة الجر TCS – أماكن تثبيت لمقعد الأطفال ISOFIX – مانع سرقة العجلات – قفل تعليق العجلات الخلفية EDL».
وتقدم السيارة ببعض التجهيزات وعوامل المساعدة الأخرى، ومن أبرزها «وضع القيادة البيئية ECO – مثبت ومحدد سرعة – مساعد الفرامل الفجائية BA – أنظمة مراقبة الإطارات – أنظمة المساعدة عند صعود المرتفعات HA – نظام تنبية السائق – مساعد ركن – كاميرا خلفية».
وزودت «فولكس فاجن تي روك» بمجموعة من التجهيزات في المقصورة الداخلية، ومنها «زر تشغيل السيارة بدون مفتاح – فتح وغلق السيارة بدون مفتاح – إضاءة داخلية – تكييف ثنائي المناطق مزودة بفتحات تهوية للمقاعد الخلفية – إمكانية طي المقاعد الخلفية – مسند يد خلفي – لوحة عدادات رقمية – تحكم في ناقل الحركة عن طريق عجلة القيادة – قفل مركزي – مرآة داخلية بخاصية التعتيم الذاتي – عجلة القيادة متعددة الوظائف – فتحة سقف بانوراما».
ودعمت «فولكس فاجن تي روك» بالعديد من التجهيزات والكماليات في الشكل الخارجي، ومنها «مصابيح أمامية وخلفية led – إضاءة نهارية led – حساسات للمصابيح الأمامية – حساسات مطر للمساحات الأمامية – مرايات جانبية كهربائية مزودة بإشارات – زجاج معتم».
وتحتوى على نظام ترفيهي مكون من “بلوتوث – التحكم في الراديو من عجلة القيادة – شاشة وسائط 8 بوصة – إمكانية الاتصال عبر الهواتف المحمولة من خلال التطبيقات الذكية “أندرويد أوتو، وأبل كار بلاي” – 6 مكبرات صوتية – مدخل Type-C، وغيرها».
تيجوان
تيجوان موديل 2024
وفقاً للقائمة السعرية الصادرة عن الشركة المصرية التجارية وأوتوموتيف، وكيل علامة فولكس فاجن في مصر، فإن السيارة تيجوان موديل 2024 تتوافر بفئة واحدة من التجهيزات هي « R-Line».
بحسب القائمة الصادرة عن وكيل فولكس فاجن، فإن فئة « R-Line» من السيارة تيجوان تقدم بسعر 2 مليون و200 ألف جنيه فى السوق المصرية.
تعتمد «تيجوان» موديل 2024 على محرك رباعي الأسطوانات سعة 1400 سي سي “تيربو” ينتج قوة 150 “حصان” مع عزم أقصى للدوران 250 نيوتن/ متر، متصل بناقل حركة خماسي السرعات.
وطبقًا للبيانات الرسمية الصادرة عن «فولكس فاجن»، يبلغ متوسط استهلاك السيارة من الوقود نحو 6.7 لتر، عند قطع مسافات تصل إلى 100 كم.
وزودت «تيجوان» بمجموعة من المواصفات ووسائل الأمن والسلامة، من بينها «6 وسائد هوائية- فرامل مانع للانغلاق ABS- توزيع إلكتروني للفرامل EBD- نظام الثبات الإلكتروني ESP- نظام مراقبة الجر TCS- فرامل يدوية كهربائية EPB- نظام إيموبليزر ضد السرقة- أماكن تثبيت لمقعد الأطفال ISOFIX- أنظمة المساعدة على التلال HA- مساعد ركن- كاميرا خلفية- مساعد الفرامل الفجائية BA- مثبت ومحدد سرعة- أنظمة مراقبة الإطارات- حساسات ركن خلفية- نظام تنبيه السائق».
ودعمت السيارة ببعض الكماليات فى المقصورة الداخلية، من أبرزها «زر تشغيل/ إيقاف السيارة بدون مفتاح- فتح وغلق السيارة دون مفتاح- فتح وغلق الشنطة الخلفية كهربائيًّا- تكييف ثلاثى المناطق مزود بمخارج للمقاعد الخلفية- سخانات بالمقاعد الأمامية- مقعد السائق كهربائي مزود بخاصية الذاكرة- إمكانية طي المقاعد الخلفية- مسند يد خلفي- لوحة عدادات رقمية- مرآة داخلية بخاصية التعتيم الذاتى- عجلة القيادة متعددة المهام- فتحة سقف بانوراما».
وتحتوي على نظام ترفيهي مكون من «شاشة وسائط 8 بوصة- إمكانية الاتصال عبر التطبيقات الذكية للهواتف المحمولة أندرويد أوتو وآبل كار بلاي- بلوتوث- التحكم فى الراديو عبر عجلة القيادة، وغيرها».
وزودت طرازات «تيجوان» بمجموعة من التجهيزات فى الشكل الخارجي، ومنها «مصابيح أمامية وخلفية led- إضاءة نهارية LED- حساسات مصابيح أمامية- حساسات مطر للمساحات الأمامية- مرايات جانبية كهربائية- زجاج معتم».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فولكس فاجن جولف موديل 2024 تيجوان تي روك عجلة القیادة من التجهیزات بمجموعة من من السیارة مودیل 2024 فی مصر
إقرأ أيضاً:
"البكالوريا المصرية والثانوية العامة.. هل يمكن التوفيق بين النظامين دون تعقيدات؟.. خبير يجيب
أكد الدكتور تامر شوقي، الخبير التربوي، أن استجابة رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفي مدبولي، للملاحظات المتعلقة بمشروع البكالوريا المصرية تعد خطوة إيجابية، إلا أن طرح إتاحة الفرصة للطلاب للاختيار بين نظامي الثانوية العامة والبكالوريا يواجه العديد من التحديات التي يجب وضعها في الاعتبار. وأوضح أن التساؤل الأهم يتعلق بالمدة الزمنية التي سيتم فيها السماح بالاختيار بين النظامين، وما إذا كان من الأفضل تطبيق نظامين متوازيين، أحدهما لا يزال يعاني من مشكلات جوهرية تحتاج إلى إصلاح، أم الانتظار حتى يتم علاج هذه المشكلات بالكامل ثم تطبيق نظام البكالوريا كنظام موحد يتمتع بمزايا غير مسبوقة.
وأشار إلى أنه لا توجد أي دولة في العالم تطبق نظامين تعليميين حكوميين مختلفين لنفس الشهادة، فالأنظمة التعليمية الجديدة تُطبق على جميع الطلاب وفق لائحة موحدة وليس كخيار فردي، لافتًا إلى أن وجود نظامين مختلفين سيستدعي إعادة النظر في أسس القبول الجامعي، وهو أمر معقد للغاية، وقد يؤدي إلى مشكلات كبيرة في عملية التنسيق الجامعي.
وأضاف شوقي أن التأثير لن يكون مقتصرًا على الطلاب فقط، بل سيمتد إلى المدارس والوزارة ذاتها، مما قد يؤدي إلى حالة من الارتباك الإداري والإجرائي، خاصة مع الحاجة إلى توفير عدد كافٍ من المعلمين القادرين على تدريس المناهج المستحدثة في البكالوريا، بالتزامن مع استمرار نظام الثانوية العامة، وهو تحدٍّ كبير، إذ إن تأهيل المعلمين وتوفيرهم بنسب مناسبة لكل نظام لن يكون بالأمر السهل.
وفيما يتعلق بتنظيم الامتحانات، تساءل شوقي عن كيفية تنسيق مواعيدها بين النظامين، وهل سيتم تخصيص مدارس بعينها لكل نظام أم سيتم دمج امتحانات النظامين في نفس اللجان؟ كما أشار إلى أن هناك تباينًا واضحًا في المواد الدراسية بين النظامين، فمثلًا مادة التربية الدينية تحتسب في مجموع البكالوريا بينما لا تحتسب في الثانوية العامة، وكذلك الحال بالنسبة للغة الأجنبية الثانية، مما يثير تساؤلات حول مدى تحقيق العدالة بين الطلاب في النظامين.
وأوضح أن التباين في دراسة اللغات يثير العديد من الإشكاليات، متسائلًا عن كيفية دراسة الطالب للغتين العربية والأجنبية الأولى حتى الصف الثاني الثانوي فقط في البكالوريا، بينما يستمر في دراستهما حتى الصف الثالث في الثانوية العامة، وكيف سيكون شكل التنسيق الجامعي؟ وهل ستقبل بعض الكليات، مثل الألسن، طلاب الثانوية العامة فقط لأنهم استمروا في دراسة اللغات، بينما لا ينطبق ذلك على طلاب البكالوريا الذين أنهاها في الصف الثاني الثانوي؟
وأكد الخبير التربوي أن إعداد بنوك الأسئلة والمراجع الدراسية سيمثل تحديًا كبيرًا، متسائلًا عن كيفية تمكن الوزارة من توفير نماذج استرشادية وبنوك أسئلة تلبي احتياجات النظامين بشكل عادل ومتوازن، مشيرًا إلى أن وجود امتحانات مختلفة لنظامين تعليميين مختلفين رغم كونهما مؤهلين لنفس الكليات قد يخل بمبدأ تكافؤ الفرص، إذ يفترض أن يخضع جميع الطلاب لنفس الامتحانات، بحيث تكون المفاضلة قائمة على الأداء في اختبارات موحدة، وليس في اختبارات مختلفة.
واختتم الدكتور تامر شوقي تصريحاته بالإشارة إلى أن تطبيق نظامي الثانوية العامة والبكالوريا بشكل متزامن قد يؤدي إلى تفاوت معرفي كبير بين الطلاب الملتحقين بنفس الكلية، موضحًا أن طالب كلية الهندسة الذي درس الرياضيات والفيزياء بمستوى متقدم في البكالوريا سيكون في وضع أكاديمي مختلف تمامًا عن زميله من نظام الثانوية العامة الذي درس نفس المواد بمستوى أقل، والأمر نفسه ينطبق على كلية التجارة، حيث يمكن أن يلتحق بها طلاب من الثانوية العامة لم يدرسوا الرياضيات، بينما درسها طلاب البكالوريا، وهو ما قد يخلق فجوة تعليمية داخل نفس الكلية ويؤدي إلى تحديات أكاديمية مستقبليًا. وشدد على ضرورة دراسة الأمر بعناية قبل اتخاذ أي قرارات لضمان تحقيق الأهداف المرجوة من تطوير المنظومة التعليمية في مصر، مع الحفاظ على مبدأ العدالة وتكافؤ الفرص بين جميع الطلاب.