صحيفة الاتحاد:
2025-04-17@20:29:47 GMT

اكتشاف كوكب يمطر رمالاً

تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT

أبوظبي (وكالات)

أخبار ذات صلة صور.. فشل محاولة جديدة لإطلاق أكبر صاروخ فضائي إطلاق أكاديمية الفضاء الوطنية لتطوير قدرات الكوادر الإماراتية

رصد تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لـ«ناسا»، كوكباً تتساقط منه رمال على شكل أمطار.. يتميز الكوكب «Wasp-107b» الذي يقع على بعد 200 سنة ضوئية في كوكبة العذراء، بسحبه المكونة من الرمال، ويمتلك أحد أكثر الأغلفة الجوية التي جرى اكتشافها غرابة على الإطلاق.

. وكشف رصد التلسكوب للكوكب عن عالم غريب خارج نظامنا الشمسي، فالكوكب يتميز بسحب رمل السيليكات والأمطار ودرجات حرارة حارقة ورياح عاتية ورائحة ثاني أكسيد الكبريت محترقة.. ويشبه «Wasp-107b» كتلة نبتون ولكنه يقارب حجم كوكب المشتري، كما أن طبيعته الواسعة تسمح لتلسكوب «جيمس ويب» بالتعمق في غلافه الجوي.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: تلسكوب جيمس ويب الفضاء استكشاف الفضاء ناسا وكالة ناسا

إقرأ أيضاً:

السر وراء تدجين القطط… اكتشاف مذهل من مصر القديمة

مصر – أعادت دراستان حديثتان أصل تدجين القطط إلى مصر القديمة، بعد أن فنّدتا نظرية سابقة ترجّح بدايته في جزيرة قبرص قبل نحو 9500 عام.

ففي عام 2001، قاد اكتشاف مقبرة بشرية في قبرص، تضم رفات إنسان وقط، قاد العلماء إلى الاعتقاد بأن تدجين القطط بدأ في تلك الجزيرة المتوسطية، حيث افترضوا آنذاك أن القطط اقتربت تدريجيا من المزارعين الأوائل واعتادت العيش معهم.

لكن دراستين جديدتين لتحليل الحمض النووي – لم تخضعا بعد لمراجعة الأقران – كشفتا أن القط القبرصي لم يكن قطا منزليا، بل قطا بريا أوروبيا، ما يُضعف الفرضية القبرصية ويعيد الأنظار إلى مصر كموقع أصلي لتدجين القطط.

ووفقا للعلماء، بدأت العلاقة بين الإنسان والقط في مصر قبل نحو 3000 عام، في سياق طقوس دينية ارتبطت بالإلهة المصرية باستيت، التي كانت تُصوّر في بداياتها برأس أسد، ثم بدأت تُجسّد برأس قطة في الألفية الأولى قبل الميلاد. وقد تزامن هذا التحول الرمزي مع انتشار ظاهرة التضحية بالقطط، إذ جرى تحنيط ملايين القطط التي كانت تعيش بحرية أو تُربّى خصيصا كقرابين.

وكشفت الحفريات أن المعابد والمزارات المخصصة لعبادة باستيت كانت تقع بجوار أراض زراعية شاسعة، ما يعني أنها كانت موطنا طبيعيا للقوارض والقطط البرية التي تفترسها.

ويفترض العلماء أن هذا التعايش في بيئة خصبة مهّد الطريق لعلاقة أوثق بين البشر والقطط، تغذّت على المكانة الدينية التي اكتسبتها القطط في تلك الفترة.

ويشير فريق البحث إلى أن بعض المصريين القدماء ربما بدأوا في تربية القطط في منازلهم بوصفها حيوانات أليفة مميزة، ما مثّل بداية لعملية تدجين حقيقية، توسعت لاحقا خارج مصر.

الجدير بالذكر أن دراسات سابقة أظهرت أيضا أن تدجين بعض الحيوانات وانتشارها ارتبطا بطقوس دينية، مثل ارتباط الأيل الأسمر بالإلهة اليونانية أرتميس، والدجاج بعبادة الإله ميثرا.

ويؤكد العلماء أن نتائج الدراستين تقدّم إطارا تفسيريا جديدا لأصل القطط المنزلية، يشير إلى أن تدجينها لم يكن عملية بسيطة، بل جرت ضمن سياقات دينية وثقافية معقدة، وربما في أكثر من منطقة في شمال إفريقيا.

كما دعوا إلى مواصلة البحث لتحديد الأصول الجغرافية الدقيقة للقطط المنزلية التي نعرفها اليوم.

المصدر: إندبندنت

مقالات مشابهة

  • «السوربون أبوظبي» تُكرّم كوكب الشرق أم كلثوم في أمسية فنية استثنائية
  • مرصد جيمس ويب ينشر أدق صورة إلى الآن لـ نجم ميّت
  • علماء يعثرون على دليل لوجود حياة على كوكب خارج نظامنا الشمسي
  • علماء يرصدون أقوى مؤشرات للحياة في كوكب خارج النظام الشمسي
  • أول دليل قوي على وجود حياة خارج الأرض.. كوكب يتميز بمواصفات فريدة
  • تركيا على موعد مع اكتشاف نفطي جديد!
  • الذكاء الاصطناعي في اكتشاف سرطان الجلد.. ما له وما عليه
  • اكتشاف خطير في مطار نيالا
  • السر وراء تدجين القطط… اكتشاف مذهل من مصر القديمة
  • في أقل من 24 ساعة.. الطيران الأمريكي يمطر مواقع الحوثيين بـ21 غارة!