مصطفى بكري: ما قامت به داليا زيادة «خيانة»
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
شن الكاتب الصحفي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، هجوما حادا على داليا زيادة مديرة المركز المصري للدراسات الديمقراطية الحرة، بعد اتصالها بالسفارة الأمريكية وطلب الحماية بزعم أن هناك تهديدات لها، بعد حديثها عن حماس.
وأضاف بكري، خلال لقائه مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج «بالورقة والقلم» عبر فضائية «TeN»، مساء اليوم السبت، أن السفارة الأمريكية اتصلت بالسفارة الألمانية من أجل سفر «زيادة» إلى ألمانيا، ولكن سفارة ألمانيا رفضت ذلك.
وأشار إلى أن ما قامت به «زيادة» خيانة، متابعا: «اللي يخون مرة يخون ألف مرة، واللي يبيع بلده يبيع أي حاجة"، داعيا إلى عمل حصر لمن يسمون أنفسهم نشطاء في 25 يناير ومن يدعون حقوق الإنسان، مؤكدا أنهم أصبحوا رأسماليين وقاموا بعمل منظمات ومواقع تحصل على تمويلات.
وتابع: «هؤلاء يمزقون رموز الوطن، والوطنيون الحقيقيون بتوع الأرض والتراب يتمسكون من أجل البلد ولا يهمهم مناصب».
اقرأ أيضاً«يمامة»: الأحزاب السياسية تحتاج إلى إصلاح من الداخل.. ولم يتم تكليفي من أحد بالترشح
الرئيس الأمريكي: قلبي يتفطر بسبب غزة.. ولا ينبغي تهجير المدنيين قسرا من القطاع
مصطفي بكري يكشف أبرز مطالب قانون التصالح بمخالفات البناء: «سيتم طلب شطب هذا البند» (الفيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري السفارة الأمريكية الكاتب الصحفي مصطفى بكري برنامج بالورقة والقلم داليا زيادة
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: «إعلام مصر الوطني صخرة صلبة يتحطم عليها كل دعاة الإفك»
قال الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب: إن حرب الشائعات والأكاذيب لا تتوقف ضد إعلامنا الوطني ومؤسساته المهنية، مؤكدًا أنها «حرب نعرف أغراضها وأهدافها».
وأوضح مصطفى بكري، في تغريدة نشرها على حسابه الرسمي بموقع التغريدات القصيرة (إكس)، أنه بعد الحملة المسمومة ضد مؤسسات الدولة جاء الدور علي الذراع الإعلامي الذي تصدى وفضح مخططات المتآمرين، ووقف حجر عثرة أمام مخطط التهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وقدم أروع المسلسلات والأفلام الوطنية والإجتماعية الهادفة.
ووجه بكري، رسالة إلى الخونة والمتآمرين الذين دأبوا على ترديد هذه الشائعات، قال فيها: «يظنون أنهم قادرون بأكاذيبهم المفضوحة علي النيل من إعلامنا الوطني ومؤسساته المهنية، إلا أنهم فوجئوا أنهم يحرثون في البحر، ذلك أن هذه الأذرع التي تحولت إلى مؤسسات راسخة تصدت لكل الأكاذيب، وتؤكد يومًا تلو الآخر أنها صخرة صلبة، يتحطم عليها كل دعاة الإفك».
ووصف مصطفى بكري، «دعاة الإفك»، بأنهم إما متآمر فاسد يسعي إلى التشكيك لحساب أجندة خارجية، وإما لحساب الجماعة الإرهابية التي نجح الإعلام المصري في فضح مخططاتها، وإما تيار (عبده مشتاق) صاحب نظرية «يا فيها يا اخفيها»، وهذا تيار يضم المنتفعين والإنتهازيين والحاقدين.
وأكد عضو مجلس النواب، أنه رغم الشائعات التي ملأوا الدنيا بها ضجيجًا، إلا أنهم عجزوا عن أن يقدموا دليلًا واحدًا عن صحة إدعاءاتهم الكاذبة، ففشلت حملاتهم وكشفت ألاعيبهم.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري في ذكرى استشهاد محمد مبروك: «بطل.. افتدى الوطن بحياته»
مصطفى بكري: نرحب بضيوف مصر وقانون لجوء الأجانب حماية لحقوق الإنسان