الكويت تدين وتستنكر المجزرة الشنيعة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بمدرسة الفاخورة في غزة
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
المناطق_واس
دانت الكويت واستنكرت المجزرة الشنيعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدرسة الفاخورة التابعة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا) والواقعة في مخيم جباليا بشمال قطاع غزة؛ وأدت إلى سقوط عدد من الضحايا المدنيين بينهم نساء وأطفال.
أخبار قد تهمك بايدن: ينبغي أن تحكم السلطة الفلسطينية الضفة الغربية وقطاع غزة في نهاية المطاف 18 نوفمبر 2023 - 10:54 مساءً صور الأقمار الصناعية تظهر حشوداً من الفلسطينيين تفر من جنوب غزة 18 نوفمبر 2023 - 10:50 مساءً
وأكدت وزارة الخارجية الكويتية – في بيان- اليوم، رفض دولة الكويت القاطع للاستهداف الممنهج الذي يتعرض له المدنيون العزّل في قطاع غزة؛ لتكرر مطالبتها للوقف الفوري لهذه الاعتداءات وضمان حماية الشعب الفلسطيني والمنظمات والجمعيات الإغاثية والعاملين فيها، داعيةً إلى ضرورة تفعيل آليات المحاسبة الدولية إزاء الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة للقانون الدولي الإنساني وقرارات الشرعية الدولية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
قطر تدين الجرائم التي ترتكبها مجموعات "خارجة عن القانون" في سوريا
أدانت قطر، الجمعة، بأشد العبارات الجرائم التي ترتكبها مجموعات "خارجة عن القانون" واستهدافها القوات الأمنية في سوريا، مؤكدة تضامنها ووقوفها مع حكومتها.
وأكدت وزارة الخارجية، في بيان، تضامن قطر ووقوفها مع الحكومة السورية ودعمها لكل ما تتخذه من إجراءات لتوطيد السلم الأهلي وحفظ الأمن والاستقرار في البلاد.
وجدّدت الوزارة دعم قطر الكامل لسيادة سوريا واستقلالها ووحدة وسلامة اراضيها وتحقيق تطلعات شعبها في الحرية والتنمية والازدهار.
ومنذ سقوط نظام الأسد تنصب فلوله كمائن لقوات الأمن تخلف قتلى وجرحى، كان آخرها وأكبرها، أمس الخميس، بمحافظة اللاذقية شمال غربي سوريا، فرضت على إثرها سلطات الأمن حظرا للتجوال وبدأت عمليات تمشيط بمراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الثاني 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وعقب ذلك، فتحت السلطات السورية مراكز للتسوية مع عناصر النظام المخلوع لتسليم السلاح، استجاب آلاف الجنود، فيما رفض بعض الخارجين عن القانون لاسيما في منطقة الساحل معقل كبار ضباط الأسد واختار الهروب والاختباء في المناطق الجبلية ونصب الكمائن ضد القوات الحكومية.