أبوعبيدة: مصير مجهول ينتظر الأسري الإسرائيليين بعد فقدان كتائب القسام الاتصال بآسريهم
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
كشف أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس" السبت عن مصير مجهول في الوقت الحالي ينتظر الأسرى الإسرائيليين.
وأوضح أبوعبيدة في سلسلة تدوينات عبر منصة تليجرام أن كتائب القسام فقدت الاتصال بعدد من المجموعات المكلفة بحماية الأسرى الإسرائيليين في غزة مؤكدا أن "مصير الأسرى والآسرين لا يزال مجهولاً".
ونجحت المقاومة الفلسطينية في أسر ما بين 200 و250 جندياً وضابطاً ومستوطناً إسرائيلياً خلال عملية طوفان الأقصى التي استهدفت مستوطنات غلاف غزة في 7 أكتوبر/ تشرين أول الماضي.
واعترف المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاجاري، بوجود 240 أسيرا إسرائيليا في غزة"، وتقول حركة حماس إنها لن تفرج عنهم إلا بصفقة تبادل تبيض السجون الإسرائيلية.
اقرأ أيضاً
أبوعبيدة: فقدنا أكثر من 60 أسيرا جراء القصف الإسرائيلي
وحول التطورات الميدانية كشف أن كتائب القسام "أوقعت قوة صهيونية راجلة في كمين وفجرنا فيها عبوة ناسفة جنوب غربي غزة".
وأشار إلى أنه جرى "تدمير وإعطاب 17 آلية صهيونية في شمال غربي وجنوب غزة منذ صباح اليوم".
ومنذ 43، يوما يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على غزة، خلفت 12 ألفا و300 شهيد، بينهم 5 آلاف طفل و3 آلاف و300 امرأة، فضلا عن أكثر من 30 ألف مصاب، 75 بالمئة منهم أطفال ونساء، وفق أحدث إحصاء رسمي فلسطيني، صدر مساء السبت. -
اقرأ أيضاً
أبوعبيدة يعلن تدمير 24 آلية إسرائيلية.. والاحتلال يقر بمقتل 4 جنود
المصدر | الخليج الجديد+ وسائل إعلامالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: أبوعبيدة كتائب القسام الأسرى الإسرائيليين قطاع غزة کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
أستاذ علم النفس: العلاقات الإيجابية بين الزوجين وأهل كل منهما تعزز التفاهم الأسري
أكدت الدكتورة رشا أحمد خلف، أستاذ علم النفس المساعد بكلية الدراسات الإنسانية بجامعة الأزهر، أن حرص الزوجين على إقامة علاقات طيبة مع أهل كل طرف يُعد من الركائز الأساسية لتحقيق الاستقرار الأسري وبناء مجتمع سليم.
وقالت خلال مداخلة هاتفية مع الدكتورة دينا أبو الخير في برنامج «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن العلاقات الإيجابية بين الزوجين وأهل كل منهما تعزز التفاهم الأسري وتدعم شبكة العلاقات الاجتماعية التي تساهم في توفير بيئة صحية لتربية الأبناء.
وأضافت أن هذه العلاقات تُمثل مصدرًا للدعم العاطفي والنفسي، وتسهم في التخفيف من الضغوط الحياتية اليومية التي تواجه الزوجين.
وحذرت من سوء العلاقة بين الزوج وأهل زوجته أو العكس، مشيرة إلى أن هذا النوع من الصراعات له آثار مدمرة على الاستقرار الأسري، وقد يؤدي إلى حالات من الاكتئاب والإحباط، وكره الحياة الزوجية لدى الطرف المتضرر، ما قد يؤثر سلباً على علاقته بأطفاله أيضاً.