تضامنا مع غزة.. مظاهرات حاشدة في العاصمة اليمينة (شاهد)
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
خرجت في العاصمة اليمنية صنعاء، اليوم السبت، مظاهرات لدعم صمود الشعب الفلسطيني ومساندة للمقاومة الفلسطينية وللمطالبة بوقف الحرب في غزة .
واكتظت شوارع صنعاء، بحشود بشرية غاضبة تنديدا بتصعيد الاحتلال لجرائمه الوحشية بحق المدنيين في فلسطين وآخرها استهدافه النازحين في مدرستي الفاخورة وتل الزعتر.
صور من مسيرة "الاستمرار في دعم صمود الشعب الفلسطيني والتأييد لقرارات القيادة" في العاصمة #صنعاء #لستم_وحدكم #غزة_توحد_اليمنيين#الحوثي_فخر_الامة #فوضناك_ياقائد_الثورة pic.
وكان المتظاهرون من مختلف سكّان أمانة العاصمة والمحافظة ورفعوا الأعلام الفلسطينية واللافتات المعبرة عن تضامن الشعب اليمني مع الشعب والمقاومة الفلسطينية.
وشملت التظاهرة استنكاراً وتنديدا بالصمت العالمي تجاه المجازر والمذابح اليومية التي يرتكبها الاحتلال في غزة بدعم غربي.
تظاهرة جماهيرية كبرى وحاشدة في العاصمة صنعاء غضباً وتنديداً بالمجزرة الإسرائيلية الأمريكية في غزة#طوفان_الاقصى#لستم_وحدكم pic.twitter.com/4JrZHn96KF — أخبار طوفان الأقصى ????????✌???? (@twfan39018) November 18, 2023
صور من العاصمة صنعاء الجمهورية اليمنية لمسيرات الاستمرار في الدعم لقضيتنا المركزية فلسطين وتأييدا لقرارات القيادة #لستم_وحدكم #غزة_توحد_اليمنيينو #اليمن_ينتصر_لفلسطين#مجزرة_الفاخورة #الموت_لإسرائيل #الموت_لأمريكا #قاطعوا_منتجات_تدعم_عدوك #قاطعوا_البضائع_الأمريكية pic.twitter.com/zFN6GdmuDD — صالح سعد ثعيل - من قبيلة ارحب (@vFLSxnbPbwogrdV) November 18, 2023
ولليوم 43 على التوالي يواصل الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب مجازر مروعة في حق المدنيين في قطاع غزة ، فيما تستمر قواته في إطباق حصارها بالدبابات على المستشفيات، واستهدافها بالقصف العنيف.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية صنعاء غزة الاحتلال المجازر غزة تظاهرات غزة الاحتلال صنعاء مجازر سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی العاصمة
إقرأ أيضاً:
اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومحتجين من اليهود الحريديم (شاهد)
اندلعت اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ويهود متشددين دينيا (حريديم)، الأحد، خلال مظاهرة شارك فيها عشرات الآلاف منهم بالقدس؛ رفضا لمحاولات تجنيدهم في الجيش، وفق إعلام عبري.
وجاءت المظاهرة الحاشدة بهدف حث أعضاء الكنيست الحريديين في الائتلاف الحكومي، على عدم الانخراط في مداولات مع شركائهم في حكومة بنيامين نتنياهو، والامتناع عن التوصل إلى حلول وسط يتم من خلالها تجنيد طلاب المدارس الدينية.
ومنذ شهور، يعاني الجيش الإسرائيلي من نقص في عدد جنوده؛ بسبب حربه المتواصلة على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وعملياته المكثفة بالضفة الغربية المحتلة، ومواجهاته مع "حزب الله" عبر حدود لبنان.
وقالت هيئة البث (رسمية) وصحيفة "يديعوت أحرنوت" (خاصة) إن اشتباكات عنيفة اندلعت في القدس بين الشرطة ومحتجين متدينين، خلال مظاهرة شارك فيها عشرات الآلاف منهم ضد محاولات تجنيدهم بالجيش.
عشرات آلاف الحريديين يتظاهرون رفضا للتجنيد في القدس.
للتفاصيل: https://t.co/c0okeAdUYh pic.twitter.com/8E1XvviStJ
وهاجم متظاهرون سيارة وزير الإسكان يتسحق غولدنوف، ورشقوه بالحجارة، متهمين إياه بالتواطؤ لتجنيد "الحريديم".
كما هاجم المتظاهرون مركبة وزير الصحة الأسبق، يعقوب ليتسمان ("يهدوت هتوراه") الذي رشقوا سيارته بالحجارة؛ وقال ليتسمان في تصريحات لهيئة البث الإسرائيلية ("كان 11")، "أنا بخير، لقد نجوت بمعجزة. السيارة تحطمت".
واتهم المتظاهرون قادة الأحزاب الحريدية بـ"التواطؤ" لتجنيد الحريديين، وأشارت التقارير إلى "اضطرابات غير عادية شارك فيها أيضًا العديد من الأطفال والمراهقين"، حيث أضرم المتظاهرون النار في حاويات قمامة واعتدوا على الأملاك عامة.
وهتف المتظاهرون "نازيون" و"شيكسا" (كافرون باللغة اليديشية).
ووصلت وحدة الخيالة الشرطية في محاولة لتفريق المظاهرة، وعلى الرغم من العنف الذي شهدته المظاهرة، اكتفت الشرطة باعتقال خمسة أشخاص، بحسب ما أوردت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عبر موقعها الإلكتروني (واينت).
وفي وقت لاحق، تفرق مئات المتظاهرين في مناطق وأحياء حريدية مختلفة في القدس، وبعد عدة محاولات، أوقفت الشرطة جهودها لتفريق المتظاهرين الذين استمروا في إحداث أضرار وإشعال النيران في البنى التحتية، بحسب "واينت".
ירושלים בוערת ואתם בטח שואלים כמה עצורים המשטרה עצרה בהפרת הסדר בסיום מחאת החרדים. אז התשובה היא - 2 עצורים בלבד (!) בהפרת סדר מדרג ד׳. בדיחה pic.twitter.com/r1Itt85Tm5
— לירן תמרי | Liran Tamari (@liran__tamari) June 30, 2024כוחות גדולים של מג״ב נערכים ברחוב שרי ישראל למנוע הגעה של מפגינים לציר הרכבת הקלה pic.twitter.com/JoLmLClFGx
— לירן תמרי | Liran Tamari (@liran__tamari) June 30, 2024والثلاثاء، قررت المحكمة العليا بالإجماع حث الدولة على وجوب تجنيد "الحريديم" في الجيش، وهي قضية خلافية منذ سنوات.
ويعتمد بقاء حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، على دعم الحزبين الدينيين "شاس" و"يهدوت هتوراه"، وهما المتضرران الأساسيان من قرار المحكمة.
وفيما تعارض الأحزاب الدينية تجنيد "الحريديم"، فإن الأحزاب العلمانية والقومية تؤيّده؛ ما يتسبب لنتنياهو بإشكالية تهدد ائتلافه الحاكم.
ويشكل "الحريديم" نحو 13 بالمئة من عدد السكان وهم لا يخدمون في الجيش، ويقولون إنهم يكرّسون حياتهم لدراسة التوراة للحفاظ على هوية الشعب الإسرائيلي.
ويُلزم القانون كل إسرائيلي وإسرائيلية فوق 18 عاما بالخدمة العسكرية، ولطالما أثار استثناء "الحريديم" من الخدمة جدلا طوال العقود الماضية.