من السعودية.. سها جندي: نهدف لتوضيح الصورة حول فرص الاستثمار بمصر |فيديو
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
قالت، السفيرة سها جندي وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، من الممكلة العربية السعودية، إن هدفها الرئيسى من حالتها بالمملكة العربية السعودية هو تشجيع كل المصريين على التصويت في الانتخابات الرئاسية لأن صوت المصريين أمانة لافتة إلى أن الدولة حريصة على صوت العقل المهتم ببلده ومستقبلها، فمصر دولة قوية عظيمة توجد بعالم يموج بالصراعات والأزمات وتحتاج الى اختيار قادتها السياسية بكل حماس والمشاركة في الرأي.
وأكدت، جندي، خلال مداخلة هاتفية مرئية عبر تطبيق زووم من جدة لبرنامج آخر النهار المذاع على فضائية النهار تقديم الإعلامي تامر أمين، ان هناك الكثير من المرشحين في المنافسة الانتخابية والدولة حريصة على أن الجميع يشارك ويتخذ القرار السليم والتصرف بحكمة في مستقبل مصر.
وتابعت السفيرة سها جندي، أن هذه هي الرسالة الأساسية وهي حشد المصريين للإقبال على التصويت فى الانتخابات الرئاسية القادمة وهوهدف مصر وتشجيع المصريين على ذلك ، وأيضا توضيح الصورة فيما يتعلق بالمناخ فى الاستثمار فى مصر وتوضيح الحالة الاقتصادية والمشروعات الإنتاجية وتوضيح صورة مصر الجديدة الذى لم يعرفها المصريون بالخارج، مؤكدة لهم أن مصر دولة شابة ونافعة وتعمل بمنتهي الجدية حتى آخر لحظة من لحظات تولى هذه الحكومة، وأيضًا تحفيز المصريين بالخارج على الاستثمار فى مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الممكلة العربية السعودية الاستثمار مصر الانتخابات الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
السعودية: حرية تحويل الأموال المرتبطة بالاستثمارات دون تأخير
نشرت جريدة أم القرى الرسمية، قرار وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح، بالموافقة على اللائحة التنفيذية لنظام الاستثمار، والتي تهدف إلى تنفيذ أحكام نظام الاستثمار وتحقيق الأهداف والأغراض المنصوص عليها فيه.
ونصت اللائحة التي تضمنت على 37 مادة، أن”للمستثمر الأجنبي الحق في إبداء الرأي وتوفر له الوزارة الفرصة لتقديم المعلومات والمستندات ذات الصلة بالإجراءات الواردة”.
وأشارت اللائحة إلى أن “الوزارة تقوم عقد بمناقشات مع المستثمر الأجنبي لتقييم تدابير بديلة للتحوط من مخاطر الاستثمار الأجنبي على الأمن الوطني إذا وجدت وفق تقديرها أن تلك الإجراءات كفيلة لدرء المخاطر التي تهدد الأمن الوطني، كما يمكن للوزارة وقف الإجراءات قبل صدور القرار في حال التوصل لاتفاق كفيلٍ بدرء مخاطر الأمن الوطني مع المستثمر”.
وتابعت اللائحة: “أنه دون الإخلال بما تقضي به الأنظمة ذات العلاقة والاتفاقيات الدولية التي تكون المملكة طرفا فيها يتمتع المستثمر بالمساواة في التعامل مع المستثمرين الآخرين، وبالمساواة في التعامل بين المستثمر المحلي والمستثمر الأجنبي وذلك في الظروف المماثلة”.
وأكدت اللائحة أنه يجب أن تؤخذ عدة عوامل في الاعتبار لتحديد ما إذا كانت الظروف الخاصة بالمستثمرين مماثلة، منها إن كانت المعاملة تميّز بين المستثمرين أو الاستثمارات على أساس أهداف السياسة العامة المشروعة، أو أن السلع أو الخدمات التي ينتجها المستثمر أو يستهلكها كجزء من مدخلات إنتاجه، بالإضافة إلى القطاع المعني بالاستثمار وحجم الاستثمار المستهدف، وكذلك تأثير الاستثمار على الاقتصاد المحلي أو البيئة.
وأشارت إلى حرية تحويل الأموال دون إخلال بأي من الأنظمة واللوائح والتعليمات المعمول بها، وللمستثمر الحق في تحويل الأموال المتعلقة باستثماراته بحرية من وإلى المملكة دون تأخير، وتشمل تلك التحويلات على سبيل المثال لا الحصر رأس المال الابتدائي والمبالغ الإضافية الخاصة بالمحافظة على حجم الاستثمارات أو زيادتها، وجميع الأرباح والمكاسب الرأسمالية والأرباح الموزعة والإتاوات والرسوم وغيرها من المداخيل والإيرادات الجارية الأخرى، والمبالغ المسددة بموجب عقد، شاملة أقساط القروض ذات الصلة بالاستثمارات.
وتتضمن التحويلات الإيرادات المتحققة من تصفية الاستثمار أو بيعه كله أو جزء منه، ومكاسب ورواتب العاملين المتعاقد معهم في الخارج الذين يمارسون أعمالا تتعلق بالاستثمارات، وفق ما نصت عليه اللائحة.وأجازت اللائحة تأخير التحويل أو الامتناع عنه تطبيقا للتشريعات المنصفة وغير التمييزية المعمول بها وبحسن نية والتي تتعلق بالآتي: حالات الإفلاس أو الإعسار أو حماية حقوق الدائنين، إصدار الأوراق المالية أو تداولها أو التعامل بها، الجرائم الجنائية أو الجزاءات، الإلزام بالأوامر أو الأحكام الصادرة في دعاوى قضائية.
العربين نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب