عبدالسند يمامة يطالب بإعادة النظر في مدة الرئاسة وتفعيل منصب النائب (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أكد الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد، والمرشح لرئاسة الجمهورية، ضرورة تفعيل منصب نائب رئيس الجمهورية، مضيفا أنه سيعين أكثر من نائب له حال توليه المنصب.
د. عبدالسند يمامة: الإصلاح السياسي هو وجه ثانٍ ومقدمة للإصلاح الاقتصادي المرشح عبدالسند يمامة ومشاركة المواطنين الإيجابيةوأضاف الدكتور عبدالسند يمامة، خلال لقائه مع برنامج “على مسؤوليتي” المذاع على قناة “صدى البلد” اليوم لسبت، أنه يجب إعادة النظر في مدة رئاسة الجمهورية، قائلا: “في دستور 12 و14 ماكنش من الملائمة ازاي رئيس الجمهورية 4 سنين والنواب والشيوخ 5 سنين”.
وأوضح أن علم النفس قال إن المدة المحدودة لرئاسة الدولة هي مدتين 8 سنوات، مضيفا: "التعديل الجديد هيخلي الرئيس السيسي 16 سنة في الحكم".
الإصلاح السياسي هو وجه ثانٍ للإصلاح الاقتصاديوأشار إلى أنه يرى أن الإصلاح السياسي هو وجه ثانٍ ومقدمة للإصلاح الاقتصادي، مشددًا على أن الإصلاح السياسي ضرورة وليس ترفًا فقط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبدالسند يمامة الوفد حزب الوفد رئاسة الجمهوري بوابة الوفد الإصلاح السیاسی
إقرأ أيضاً:
رئيس «الإصلاح والنهضة»: مناقشة الملف السياسي في الحوار الوطني أمر مهم جدا
تحدث هشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، عن الجلسة المُرتقبة للحوار الوطني غدًا، وذلك خلال مداخلة هاتفية له عبر فضائية «إكسترا نيوز».
وقال رئيس «الإصلاح والنهضة»، أن هناك حراكًا كبيرًا خاصة بعد مؤتمر رئيس الوزراء بالأمس، والذى تم فيه مناقشة موضوع مهم يشغل المواطنيين والمتعلق بالكهرباء وضبط الأسعار.
وأضاف قائلًا: «في تصوري أهم ما سيناقشه الحوار الوطني في جلسة الغد، هو التركيز على الأزمات الحالية المتعلقة بالكهرباء والأسعار، ومتابعة التوصيات التي كانت متعلقة بمعالجة التضخم والموازنة العامة، قضية الاستثمار وأهميتها، قضية توطين الصناعة والإجراءات والإشكاليات التي كانت موجودة، والتأكيد على هذه الملفات، فيما يتعلق بالملف الاقتصادي».
وتابع: «الملف السياسي مهم جدا لأننا داخلين على أقل من عام على انتخابات البرلمان، عايزين نشوف قانون الانتخابات البرلمانية يكون جاهز من دلوقتي عشان تلحق القوى السياسية تتحرك، وحتى نرى انتخابات برلمانية تليق بالدولة المصرية والجمهورية الجديدة كما حدث في الانتخابات الرئاسية، حينما رأينا مشهدًا مبهرًا يعبر عن التنوع والديموقراطية والتشاركية».