ألمانيا تحذر من سياسة الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
حذّر المستشار الألماني أولاف شولتس من سياسة الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة.
وأكد في تصريح له اليوم، رفضه للعنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة وإنشاء مستوطنات جديدة فيها، مشدداً على أن السبيل الوحيد للسلام هو حل الدولتين.
أخبار متعلقة إجلاء سكان مدينة جريندافيك الأيسلندية لأجل غير مسمىأوكرانيا: هجمات المسيرات الروسية تقطع الكهرباء عن آلاف الأسرتمهيدًا لنقلها إلى المتضررين داخل القطاع .
للمزيد | https://t.co/dj20E4y8MX#الحملة_السعودية_لإغاثة_فلسطين#اليوم@KSRelief@KSAembassyEG pic.twitter.com/Xp7OA8b8fK— صحيفة اليوم (@alyaum) November 18, 2023الوضع الإنساني في غزة
من ناحية أخرى، بحث النائب الرئيسي لمستشار الأمن القومي الأمريكي جون فاينر اليوم، مع المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) فيليب لازاريني، الوضع الإنساني في قطاع غزة.
وذكر بيان صادر عن البيت الأبيض أن فاينر أعرب عن تعازيه لمقتل 103 موظفين تابعين للأونروا منذ 7 أكتوبر، وهو أعلى عدد من موظفي الإغاثة الأمميين الذين يفقدون حياتهم في مناطق الصراع، مثمنًا دور الأونروا لإيصال المساعدات الإنسانية وتوفير الخدمات الأساسية في غزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس برلين ألمانيا المستشار الألماني الضفة الغربية المحتلة فلسطين
إقرأ أيضاً:
السعودية أيقونة العطاء والتضامن الإنساني في العالم
البلاد – الرياض
بحضور إنساني رائد، يجسد نهجها الأصيل وقيمها النبيلة، تشارك المملكة العربية السعودية احتفال العالم بـ” اليوم الدولي للتضامن الإنساني” في 20 ديسمبر من كل عام، استذكارًا لمعاني وقيم الوحدة الإنسانية والعدالة الاجتماعية، وضرورة الحفاظ عليها ولمواجهة التحديات العالمية؛ مثل الفقر والصراعات والأزمات الإنسانية، والعمل معًا من أجل غد أفضل.
فالمظلة الإنسانية السعودية الأنموذج، ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تأتي في طليعة الدول التي امتدت أياديها البيضاء لمساندة المتضررين والمحتاجين والوقوف معهم، وعملت على تعزيز التنمية البشرية والاجتماعية ودعم العمل الإنساني؛ إيمانًا منها بضرورة تفعيل مبادئ التضامن الإنساني والتكافل الاجتماعي لجميع البشر.
هذه الجهود الإنسانية الممتدة تحظى بدعم غير محدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء- حفظهما الله- حيث جسدا أسمى معاني العطاء والتضامن والتعاضد مع الشعوب والبلدان المتضررة والمحتاجة حول العالم، تأكيدًا للدور الإنساني العالمي والرفيع للمملكة العربية السعودية.
وبهذا الاتجاه نفذ مركز الملك سلمان للإغاثة العديد من المشروعات الحيوية لخدمة المحتاجين في العالم بلغت 3.135 مشروعًا في 106 دول، بقيمة إجمالية تجاوزت 7 مليارات و144 مليون دولار أمريكي، فضلًا عن البرامج النوعية؛ مثل مشروع “مسام” لنزع الألغام من الأراضي اليمنية، وبرنامج الأطراف الصناعية، ومشروع إعادة تأهيل الأطفال المجندين؛ تلك المشاريع التي جسدت أسمى معاني التضامن الإنساني الصادق مع الفئات المتضررة.
ولم ينس المركز المشاريع ذات البعد التأهيلي والتدريبي، وتنمية المجتمعات البشرية؛ أملًا في تحويل الأفراد من مجرد متلقين للمساعدات إلى أيادي بناء وتنمية لإعالة أنفسهم والاستغناء عن الاحتياج في المستقبل، كما قدم المركز إسهامات مهمة لمساعدة أهالي قطاع غزة ولبنان، ومتضرري الزلزال في سوريا وتركيا، ولتخفيف حدة الأزمة الإنسانية في أوكرانيا والسودان، مما دفع مجلس الوطني للعلاقات الأمريكية العربية لمنح مركز الملك سلمان للإغاثة جائزة الإنجاز الإنساني العالمي لدوره المميز في إغاثة الملهوفين، ونجدة المتضررين ومساندة المحتاجين واللاجئين- أينما كانوا.