تتيح المديرية العامة للجوازات إمكانية تجديد جواز السفر إلكترونيا من خلال منصة أبشر، وحددت الشروط اللازمة لإصدار وتجديد جواز السفر، وهل يؤثر انتهاء الهوية الوطنية على إتمام الخدمة أم لا.

تجديد جواز السفر وانتهاء الهوية الوطنية

ووجه أحد المستفيدين سؤالا عن إمكانية إصدار جواز السفر مع انتهاء الهوية الوطنية، حيث أوضحت الجوازات أنه يشترط سريان صلاحية الهوية الوطنية لإصدار أو تجديد جواز السفر.

شروط تجديد جواز السفر

وجاءت شروط تجديد جواز السفر، كما حددته الجوازات لتشمل ما يلي:

وجود جواز سفر للمواطن المراد تجديد جواز السفر له.

سداد رسوم تجديد الجواز.

سداد المخالفات المرورية المسجلة على المواطن المراد تجديد الجواز له إن وجدت.

وجود بصمة وصورة للمواطن/ المواطنة المراد التجديد له.

تواجد المواطن المراد التجديد له داخل الأراضي السعودية أتناء طلب التجديد.

يمكن تجديد الجواز لأحد أفراد الأسرة لمن هم أقل من 21 عاما فقط، بينما يستطيع المستخدم تنفيذ الخدمة من خلال حسابه في منصة أبشر في حال تجاوزه 21 عاما.

يمكن تجديد الجواز لمدة 5 سنوات فقط في حال كان صاحب الجواز أقل من 21 عاما.

إذا كان عمر صاحب الجواز 21 عاما أو أكبر يمكن اختيار مدة الجواز لتكون 5 أو 10 سنوات.

يشترط وجود هوية وطنية لافراد الاسرة من عمر 10 سنوات الى اقل من 21 عام".

خطوات تجديد جواز السفر

وحددت إدارة الجوازات خطوات تجديد جواز السفر الإلكتروني للمواطنين السعوديين من عمر 21 عاماً فأكثر عبر الخطوات التالية:

سداد رسوم الجواز.

الدخول إلى منصة أبشر من هنا.

اختیار خدمات من خدماتي.

اختيار الجوازات.

تجديد الجواز الإلكتروني.

طلب تجديد جواز.

تحديد مدة الجواز.

الموافقة على الشروط والأحكام.

اختيار عنوان تسلم الجواز.

الإقرار بصحة المعلومات المسجلة.

سداد رسوم توصيل الجواز.

وأوضحت الجوازات أنه بعد تنفيذ العملية، يتوجب على المستفيد مراجعة أقرب فرع للجوازات بدون موعد مسبق وذلك لفحص الجواز، موضحة أنه يجب التأكد من العنوان، حيث سيتم إيصال الجواز إلى العنوان المسجل لك في منصة أبشر .

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: المديرية العامة للجوازات تجديد جواز السفر إلكترونيا الجوازات إدارة الجوازات تجديد جواز السفر الإلكتروني الجوازات المديرية العامة للجوازات تجديد جواز السفر خطوات تجديد جواز السفر شروط تجديد جواز السفر تجديد جواز السفر إلكترونيا تجدید جواز السفر تجدید الجواز منصة أبشر

إقرأ أيضاً:

د. حسن البراري يكتب .. الهوية الوطنية الأردنية مقابل التهجير … هل فهمتم الآن؟!!!!!

#سواليف

#الهوية_الوطنية_الأردنية مقابل #التهجير … هل فهمتم الآن؟!!!!!

كتب .. د. #حسن_البراري
قبل ثلاثة أعوام، كان موقفي واضحًا وثابتًا ضد ما طُرح حينها عن “الهوية الجامعة”، لأنني كنت أرى فيها محاولة لطمس الهوية الوطنية الحقيقية التي هي، في رأيي، واحدة لا غير: الهوية الوطنية الأردنية. وأذكر في حوار خاص مع زملاء لي اتهموني حينها بالشعبوية أنهم عجزوا جميعا عن تقديم مبرر للهوية الجامعة وكأن الهوية الوطنية الأردنية ليست جامعة!! شعرت بالغثيان حينها بعد أن شاهدت التجليس الفكري في اطار الحصول على مكتسبات من الدولة وغادرت، لكن علي أن أذكر ان بعضهم كان يمارس العقل المستقيل!
كانت تلك الفترة بمثابة لحظة استشراف لما كنا نراه آنذاك من تحولات واهتزازات غير معلنة في بنية الوعي الوطني، وقد كانت محاولات التلاعب بالهوية الأردنية تتسلل بشكل تدريجي وغير جدي في كثير من الأحيان بفضل بعض نخب عير واعية تصدرت المشهد السياسي واعتقدت واهمة بأن هوية الدولة يمكن إعادة تكييفها بما يتناسب مع يجري الآن.
منذ مطلع الألفية وأنا – كما هو الحال مع غيري – أكتب عن ضرورة الانتباه أن الاعتمادية الاقتصادية على الولايات المتحدة لن تحل مشاكلنا إلا بشكل مؤقت، وأن الآخر سيساومنا في نهاية المطاف لقبول حلول على حسابنا وحساب هويتنا وعلى حساب الأشقاء غرب النهر.
كان موقفي مبنيًا على إيماني العميق بأن أي هوية أخرى لا تنبع من جذور هذا الوطن الحقيقية، لا يمكن أن تكون إلا عبئًا عليه. الهوية الوطنية الأردنية، بخصوصيتها وتاريخها الممتد عبر عقود من الزمن، هي التي تمثلنا جميعًا بكل تنوعنا، لكن في إطار وحدة وطنية لا مجال للمساومة عليها. كانت تلك اللحظة بمثابة صرخة في وجه محاولات التفكيك والتمزق التي قد تأتي على شكل شعارات مزخرفة بأفكار مغلوطة عن “الهوية الجامعة”، وهو ما نراه اليوم في محاولات قد لا تكون قد انطلقت بكل قوتها بعد، لكنها بدأت تلوح في الأفق.
ولأنني كنت على يقين أن الهوية الوطنية الأردنية هي الأساس الذي يربطنا جميعًا، فإنني بقيت ثابتًا على موقفي. فماذا نكون بدون هذا الرابط العميق الذي يعبر عن تاريخنا وثقافتنا وأرضنا؟ الهوية الوطنية هي التي تضمن لنا التماسك والقدرة على مواجهة التحديات، بعيدا عن أي محاولات لتشتيتنا وتفكيكنا.
للأسف الشديد، كانت أيضا هناك محاولات لشيطنة كل من يتحدث عن الهوية الوطنية الأردنية باعتباره “اقليميا”، وشكل ذلك مكارثية مورست بشكل اعتباطي. لم يفهم الكثيرون في ذلك الوقت أن الحديث عن الهوية الوطنية الأردنية لا يعني اقصاء أي مكون لها، وعليه ربما نال ناهض حتر ما نال من انتقادات ظالمة في ذلك الوقت من قبل من عجزوا عن مطارحة افكاره. فالليبراليون ومن رأي بأنه سيستفيد من طروحاتهم الصهيونية مع حزب إسرائيل شيطنوا الرجل وغيره في هذه النقطة على وجه التحديد.
أسوق ما كتبته أعلاه والحديث ما زال جاريًا عن محاولات ترامب لحل مشاكل إسرائيل الديمغرافية والأمنية والايدولوجية من خلال استكمال التطهير العرقي الذي بدأته دول الكيان منذ نكبة فلسطين الأولى. والآن أطالب من الجميع بأن لا صوت يعلو على صوت الهوية الوطنية، ليس كشعار وإنما كسياسات أيضا!

مقالات ذات صلة القسام تسلم أسيرة من بين ركام مخيم جباليا 2025/01/30

مقالات مشابهة

  • خدمة إصدار تفاويض القيادة داخل المملكة وخارجها من أبشر أعمال
  • تجديد تعيين أشرف سيد صادق مديرا عاما لكلية دار العلوم بالفيوم
  • د. حسن البراري يكتب .. الهوية الوطنية الأردنية مقابل التهجير … هل فهمتم الآن؟!!!!!
  • خطوات تجديد «جواز السفر» في 2025 والأوراق والرسوم المطلوبة
  • خبراء ومسؤولون يناقشون تعزيز الهوية الوطنية خلال ملتقى «مفكرو الإمارات»
  • خطوات تجديد جواز السفر لأفراد الأسرة المُحتضنين عبر أبشر
  • محافظة السويداء تستلم أول دفعة من جوازات السفر التي تمت إعادة طباعتها ‏وتحدد موعد توزيعها
  • المديرية العامة للجوازات تعلن عن خدمة تجديد الهوية إلكترونياً
  • السجن المشدد 3 أعوام للمتهمين بتزوير محررات رسمية للإفلات من حكم بالشرقية
  • هل يمكن تلافي مفارقة الزمن؟ فيزيائي يقترح إقصاء الجد وبقاء الحفيد