المطالبون بالإفراج عن رهائن حماس يقتربون من مكتب نتانياهو في القدس
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
وصلت مسيرة استمرت 6 أيام شارك فيها عشرات الآلاف لتسليط الضوء على الرهائن الذين تحتجزهم حماس في قطاع غزة، إلى القدس في طريقها إلى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو.
وحمل المتظاهرون الذين انطلقوا من تل أبيب، على بعد 70 كيلومتراً، يوم الثلاثاء، العلم الإسرائيلي الأزرق والأبيض، وأطلقوا بالونات صفراء رمزاً للتضامن مع الرهائن.
Protest begins outside Israeli PM’s office in Jerusalem. Thousands are expected to arrive, following a 5-day march from Tel Aviv. They are demanding the Govt makes the release of more than 240 hostages, held by Hamas in Gaza, its number one priority. @rtenews pic.twitter.com/vkMHG4eToM
— Paul Cunningham (@RTENewsPaulC) November 18, 2023وحمل العديد منهم صور الذين اختطفتهم حماس في 7 أكتوبر(تشرين الأول). وهتف المتظاهرون: "الآن ، الآن ، الآن". وكُتب على لافتة "المساعدات الإنسانية فقط مقابل إطلاق سراح جميع الرهائن".
"We won’t abandon them!" chanted several dozen families and friends of Israelis held hostage by Hamas in the Gaza Strip on Tuesday.
The group began a five-day march from Tel Aviv en route to Jerusalem to pressure the government to prioritize the release of their loved ones. pic.twitter.com/zp4Cd09tdZ
ويطالب المشاركون في المسيرة الحكومة باتفاق عاجل للإفراج عن الرهائن.
واحتجزت حركة حماس نحو 240 شخصاً في هجومها على إسرائيل، وأفرجت عن 4 منهم، وحُررت واحدة، وعثرت القوات الإسرائيلية على جثتي امرأتين دخلتا قطاع غزة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل القدس
إقرأ أيضاً:
أنصار عمران خان يتوجهون إلى إسلام أباد للمطالبة بالإفراج عنه
إسلام أباد "أ. ب": تحدى آلاف من أنصار رئيس الوزراء الباكستاني السابق المسجون عمران خان قرار إغلاق واعتقالات واسعة النطاق ونظموا اليوم مسيرة إلى العاصمة إسلام أباد للمطالبة بالإفراج عنه.
ومازال خان، الذي يقبع في السجن منذ أكثر عام ويواجه أكثر من 150 قضية جنائية ضده، يتمتع بشعبية. ويقول حزبه، حركة الإنصاف الباكستانية، إن تلك القضايا لها دوافع سياسية.
وتأتي "المسيرة الطويلة" قبل زيارة من المقرر أن يقوم بها الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو إلى إسلام أباد.
ويقول مسؤولون أمنيون إنهم يتوقعون مشاركة ما بين 9 آلاف و11 ألف متظاهر، في حين قال حزب حركة الإنصاف الباكستانية أن العدد سيكون أكبر من ذلك بكثير.
وقد أدى الإغلاق، المستمر منذ يومين بعد الدعوة للاحتجاج، إلى توقف الحياة اليومية وأصبح السفر بين إسلام آباد والمدن الأخرى مستحيلا تقريبا. وشوهدت سيارات إسعاف وسيارات ركاب وهي تعود من مناطق على طول طريق جراند ترانك السريع الرئيسي في إقليم البنجاب حيث تم استخدام حاويات شحن لإغلاق الطرق.
وقال كامران بانجاش، أحد كبار قادة حزب حركة الإنصاف الباكستانية، لوكالة أسوشيتد برس: "نحن مصممون وسنصل إلى إسلام آباد، رغم أن الشرطة تستخدم الغاز المسيل للدموع لوقف مسيرتنا، وسنتغلب على كل العقبات واحدة تلو الأخرى، ويقوم أنصارنا بإزالة حاويات الشحن من الطرق".
الى ذلك، ألقت الشرطة الباكستانية اليوم الاثنين القبض على 20 عضوا من أعضاء حزب حركة الإنصاف الباكستانية، وذلك للاشتباه في تورطهم في الهجوم على الشرطة.
وذكرت قناة جيو الباكستانية أن الشرطة قالت إن المشاركين في مسيرة قادمة من منطقة سارجودا قاموا برشق قوات الشرطة بالحجارة.
ومن ناحية أخرى، تحدث مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي عن صعوبات في الوصول لمواقع التواصل الاجتماعي. وكانت الحكومة قد أكدت أنها تعتزم تعليق خدمات الانترنت في المناطق ذات المخاوف الأمنية، ولكن لم يرد تعليق بشأن منصات التواصل الاجتماعي.