مؤامرة على الدولة.. رئيس مواطنون ضد الغلاء: السوق انتشر فيه الجشع.. فيديو
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
قال محمود العسقلاني، رئيس جمعية مواطنين ضد الغلاء، إن فكرة الاستغناء عن السلع قديمة والسوق انتشر فيه الجشع.
وأضاف محمود العسقلاني، رئيس جمعية مواطنين ضد الغلاء، خلال مداخلة عبر فضائية "المحور"،: "أرى رفع الأسعار مؤامرة على الدولة المصرية، ولابد من إجراء استثنائي ضد التجار الجشعين".
وأشار محمود العسقلاني، رئيس جمعية مواطنين ضد الغلاء،: "وصول سعر كيلو السكر إلى 50 جنيها جريمة"، مضيفا: "الرقابة على السوق صعبة في ظل نقص عدد مفتشي التموين".
وتابع: "عدم تدوين السعر على المنتج يفتح الباب أمام المتلاعبين بالأسعار"، مشيرا: "هناك اتفاقات بين كبار التجار لرفع الأسعار وأطالب بالتحقيق فيها"، موضحا: "أطالب باستبعاد ممثلي التجار والصناع من جهاز حماية المنافسة لضمان عدم تعارض المصالح".
واسترسل: "البعض يسعى لتعظيم أرباحه على حساب المواطن..وصناع السجائر لا يحققون أرباحا مثل التجار"، معقبا: "ما يحدث في سوق السجائر جريمة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجشع الدولة المصرية التجار الجشعين المتلاعبين بالاسعار تعارض المصالح التموين جهاز حماية المنافسة حماية المنافسة رفع الأسعار ضد الغلاء
إقرأ أيضاً:
برلماني سوري: استهداف العلويين مؤامرة لإشعال فتنة طائفية في المنطقة
يمانيون../
حذر النائب السوري، أسعد البزوني، من خطورة الجرائم التي ترتكبها العصابات المسلحة التابعة للجولاني، مؤكدًا أن استهداف العلويين في سوريا يعد تصعيدًا خطيرًا ومقدمة لإشعال فتنة طائفية تهدد استقرار البلاد والمنطقة بأكملها.
وقال البزوني في تصريح صحفي، اليوم الأربعاء، إن “حكومة الجولاني الإرهابية ارتكبت خلال الأشهر الثلاثة الماضية العديد من المجازر والانتهاكات بحق المدنيين”، مؤكدًا أن هذه الجرائم تهدف إلى تفكيك النسيج الاجتماعي وإثارة الصراعات الطائفية.
وأضاف أن تغاضي بعض الجهات عن الأوضاع في جبل الشيخ والقرى السورية الأخرى يشير إلى تواطؤ واضح، مشيرًا إلى أن “الكيان الصهيوني يواصل فرض سيطرته على تلك المناطق دون أي رد فعل حقيقي”.
وشدد على أن “حكومة الجولاني جاءت لتنفيذ مخطط تقسيم سوريا وليس إدارتها”، محذرًا من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى تداعيات كارثية على المنطقة بأكملها.
ودعا البزوني مجلس الأمن والأمم المتحدة إلى التدخل العاجل لمنع تفاقم الأزمة، مؤكدًا أن التغاضي عن هذه الجرائم قد يؤدي إلى زعزعة الأمن الإقليمي.
يُذكر أن الطائفة العلوية تتعرض منذ أيام لعمليات قتل وتهجير ممنهجة، استهدفت العديد من المدن والقرى في الساحل السوري.