الفن واهله طرح الإعلان الترويجي لفيلم فارون دهوان الجديد Bawaal
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
الفن واهله، طرح الإعلان الترويجي لفيلم فارون دهوان الجديد Bawaal،طرح الإعلان الترويجي الأول لفيلم النجم الشاب فارون دهوان الجديد Bawaal، الذي يشهد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طرح الإعلان الترويجي لفيلم فارون دهوان الجديد Bawaal، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
طرح الإعلان الترويجي الأول لفيلم النجم الشاب فارون دهوان الجديد Bawaal، الذي يشهد مشاركته للبطولة إلى جانب جنهافي كابور في دور البطولة النسائي. ويقول موقع "إنديا توداي"، أن إطلاق الإعلان الترويجي للفيلم، كان خلال حدث مميز نظمه صناع العمل في مدينة دبي بحضور مخرجه ناتيش تيواري. أعمال قادمة لـ "دهوان"
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ابنة توم هانكس تُحدث صدمة بمذكّراتها وما كشفته عن طفولتها
متابعة بتجــرد: أثارت إليزابيث، ابنة النجم العالمي توم هانكس، ضجة كبيرة بعد إصدارها كتاباً بعنوان The 10: A Memoir of Family And The Open، وهو عبارة عن مذكرات طفولتها البائسة والمليئة بالفوضى واللحظات الصعبة التي عاشتها.
وروت ابنة النجم العالمي من زوجته الأولى، الراحلة سوزان ديلينغهام تفاصيل صادمة عن علاقتها بوالدتها والصعوبات التي عاشتها في الطفولة والمراهقة، واصفةً إياها بأنها كانت مليئة بالارتباك، العنف والحرمان.
وتضمن الكتاب الكثير من المراحل الصعبة التي مرت بها اليزابيث وإخوتها، وأكدت أن من أبرز المحطات كان قرار والدتها نقلها هي وشقيقها الأكبر كولين، من ساكرامنتو إلى لوس أنجلوس من دون علم والدهما، لافتةً الى أن النجم العالمي اكتشف الأمر بعد أسبوعين خلال ذهابه الى المدرسة، واضطر إلى تتبع مكانهما.
وأشارت إليزابيث إلى أنها تعتقد بأن والدتها كانت تعاني من اضطراب ثنائي القطب، رغم أنها لم تشخَّص بذلك ولكنها عاشت فترات من الهوس والبارانويا، وهو ما ترك الكثير من الذكريات الصعبة والمؤلمة خلال فترة إقامتها في منزل والدتها، حيث عانت الكثير من الإهمال والعزلة.
وذكرت إليزابيث في الكتاب تفاصيل صعبة عاشتها، من بينها مشهد الثلاّجة فارغة أو تحتوي على طعام منتهي الصلاحية، وحديقة المنزل المُهمَلة والتي كانت مليئة بروث الكلاب لدرجة أنك لا تستطيع المشي فيها. وتقول الشابة إن والدتها كانت تقضي معظم وقتها في سريرها الكبير، تتصفّح الإنجيل.
وأكدت أن الأوقات التي جمعتها بوالديها كانت نادرة جداً، حيث قالت: “ذكرياتي الوحيدة لهما في مكان واحد هي عند تخرّج كولين، ثم في تخرّجي أنا. لدي صورة واحدة فقط تجمعني بهما، وفيها كانت أفضل باروكة لأمي مائلة قليلاً”.