حددت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك شروط السفر لدول الخليج بالسيارة، وهي شروط السفر لأية دولة لخارج المملكة بالسيارة.

السفر خارج السعودية بالسيارة

ووجه أحد المستفيدين سؤالا لهيئة الزكاة والضريبة والجمارك بشأن شروط السفر للخليج بالسيارة، حيث أكدت الهيئة أنه يلزم أن تكون رخصة سير المركبة ورخصة القيادة سارية المفعول، وأن يكون قائد المركبة هو مالكها أو وجود تفويض خارجي ساري المفعول من مالك المركبة إلى قائد المركبة.

وأوضحت أن انتهاء الفحص الدوري للمركبة لا يمنع من السفر.

عزيزي طلال، يلزم أن تكون رخصة سير المركبة ورخصة القيادة سارية المفعول، وأن يكون قائد المركبة هو مالكها أو وجود تفويض خارجي ساري المفعول من مالك المركبة إلى قائد المركبة، كما أن انتهاء الفحص الدوري للمركبة لا يمنع من السفر.
يهمنا تقييمك: https://t.co/x5HvJkDyum

— اسأل الزكاة والضريبة والجمارك (@Zatca_care) November 17, 2023 تصريح السفر


وتتيح منصة أبشر إمكانية إصدار تصريح السفر، وهي خدمة إلكترونية لتمكين الأفراد من إصدار وإلغاء تصاريح السفر لأحد أفراد الأسرة بشكل إلكتروني، وفقا وفقا للشروط الآتية:

أن يكون لدى فرد الأسرة هوية وطنية أو جواز سفر.

مدة صلاحية تصريح السفر هي مدة انتهاء الجواز كحد أقصى.

إذا كان التصريح مصدرا على الجواز وخمس سنوات كحد أقصى.

إذا كان التصريح مصدرا على الهوية الوطنية «الذكية» أو مدة صلاحية التصريح هي مدة انتهاء الهوية الوطنية.

في حال وجود مرافقين في الجواز يمكن للمصرح أن يختار أيا منهم يرغب في إصدار التصريح له مع صاحب الجواز الأساسي.

يجب إلغاء أي تصريح سابق سارٍ عند الرغبة في إصدار تصريح جديد.

ينطبق على المرافقين في الجواز نفس شروط التصريح المصدر لصاحب الجواز الأساسي، علمًا بأنه لا يمكن للمرافقين السفر بدون صاحب الجواز الأساسي.

لا يمكن إصدار تصريح سفر لغير دول الخليج لشخص لا يملك جواز سفر ساري المفعول.

تصريح السفر المصدر على الهوية الوطنية يشمل دول مجلس التعاون الخليجي فقط.

تشمل الخدمة أفراد الأسرة دون سن 21 عامًا من غير المتزوجين."

وذلك من خلال الخطوات الآتية:

دخول منصة أبشر من هنا

اختيار خدمات أفراد الأسرة

اختيار خدمات

اختيار تصاريح السفر للأفراد

اختيار الأسرة

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: إصدار تصريح السفر تصريح السفر هيئة الزكاة والضريبة إصدار تصريح السفر الزکاة والضریبة قائد المرکبة تصریح السفر شروط السفر

إقرأ أيضاً:

مصر تشارك في اجتماعات مجموعة العمل الثقافي لدول البريكس

شاركت وزارة الثقافة المصرية في اجتماعات مجموعة العمل الثقافي لدول البريكس، التي عُقدت افتراضيًا يومي 24 و25 مارس 2025، بحضور ممثلي الدول الأعضاء. تناولت الاجتماعات عددًا من القضايا المحورية، من بينها الاقتصاد الثقافي والإبداعي، حقوق الملكية الفكرية، الذكاء الاصطناعي، الثقافة والتغير المناخي، وأجندة ما بعد 2030 للتنمية المستدامة.

دور مصر في تعزيز التكامل الثقافي

في كلمتها، هنّأت الدكتورة رانيا عبد اللطيف، رئيس الإدارة المركزية للعلاقات الثقافية الخارجية، جمهورية البرازيل الاتحادية على توليها رئاسة المجموعة لهذا العام، مشيدةً بدورها في تعزيز التعاون الثقافي بين الدول الأعضاء. وأكدت على أهمية العمل المشترك لتحقيق التنمية الثقافية المستدامة.

وأوضحت أن الصناعات الثقافية والإبداعية أصبحت من أهم محركات النمو الاقتصادي العالمي، مشيرةً إلى أن إعلان سانت بطرسبرغ 2024 أكد على ضرورة دعم هذه الصناعات ضمن أجندة التنمية لما بعد 2030. كما استعرضت جهود وزارة الثقافة المصرية في تنمية هذه القطاعات عبر برامج التدريب، والدعم الفني والأكاديمي، وتوسيع آفاق التعاون الدولي. وتركز الوزارة على تطوير مجالات الموسيقى، السينما، المسرح، الفنون البصرية، الأدب، والصناعات الحرفية التقليدية، إلى جانب تعزيز الحضور الدولي لهذه الفنون.

الذكاء الاصطناعي والملكية الفكرية في القطاع الثقافي

سلّطت الدكتورة رانيا عبد اللطيف الضوء على دور التكنولوجيا في تطوير الخدمات الثقافية، مؤكدةً أهمية الذكاء الاصطناعي في تسهيل الوصول إلى المنتجات الإبداعية وتعزيز انتشارها. وأشارت إلى جهود الوزارة في بناء القدرات والتدريب على استخدام الذكاء الاصطناعي في التسويق الثقافي، البحث، والتوثيق الرقمي للتراث. كما أطلقت الوزارة متاحف افتراضية تتيح تجارب ثقافية رقمية تفاعلية، بالإضافة إلى نشر الكتب الأدبية والتاريخية والعلمية عبر الإنترنت لتوسيع دائرة المعرفة.

أما في مجال حماية حقوق الملكية الفكرية، فقد أنشأت الوزارة إدارة متخصصة لدعم المبدعين والمؤلفين والفنانين، مع تعزيز التعاون مع المنظمات الدولية مثل الويبو لمكافحة القرصنة الرقمية، وإطلاق حملات توعوية لتعريف الجمهور بأهمية احترام حقوق المبدعين.

التغير المناخي وحماية التراث الثقافي

ناقشت الكلمة تأثير التغير المناخي على التراث الثقافي، مؤكدةً التزام الوزارة بدعم جهود الدولة في تنفيذ استراتيجية مصر 2050 للتغير المناخي، ومتابعة توصيات مؤتمر COP29، والاستعداد للمشاركة في مؤتمر COP30 بالبرازيل في نوفمبر 2025. وأشارت إلى تبني الوزارة نهجًا استباقيًا لحماية المواقع التراثية والمتاحف من آثار التغير المناخي، من خلال التعاون مع المنظمات الدولية والخبراء لتطوير حلول مستدامة.

كما تعمل الوزارة على دمج الوعي البيئي في الأنشطة الثقافية عبر الفعاليات والمعارض التوعوية، وتنظيم ورش عمل حول مخاطر التغير المناخي، وتشجيع الفنانين على إنتاج أعمال فنية مستوحاة من قضايا البيئة، إلى جانب إشراك المجتمع المدني في جهود التوعية البيئية.

تعزيز التعاون الثقافي بين دول البريكس

اختتمت الدكتورة رانيا عبد اللطيف كلمتها بالتأكيد على أن الثقافة قوة دافعة للتنمية والتغيير، مشددةً على أهمية التعاون الثقافي بين دول البريكس لتعزيز الاستدامة، تمكين المجتمعات، وتوطيد التفاهم المشترك. كما أعربت عن تطلعها إلى مزيد من التعاون المثمر بين الدول الأعضاء، مؤكدةً التزام وزارة الثقافة المصرية بالمساهمة الفعالة في المبادرات التي تدعم التنمية الثقافية المستدامة.

مقالات مشابهة

  • في ظل تنامي التهديدات... ما حجم الإنفاق العسكري لدول الناتو؟
  • البحر الأحمر..الخليج الجديد في لعبة النفوذ
  • أمريكا تحذر رعاياها من السفر إلى سوريا خلال عيد الفطر
  • «مضمون».. أوّل منصة لخدمات الإدراج المتعدد للعقارات في منطقة الخليج
  • نهى عابدين: الجواز نصيب وأهم حاجة عندي شغلي وابني.. وهذا موقفي من الزوجة الثانية
  • “الزكاة والضريبة” تُنفّذ أكثر من 12 ألف زيارة تفتيشية خلال شهر
  • مصر تشارك في اجتماعات مجموعة العمل الثقافي لدول البريكس
  • ارتفاع عدد المدانين في احتجاجات إسطنبول وقرارات بالمنع من السفر
  • الاتحاد الأوروبي: العقوبات ضد روسيا سارية المفعول حتى 31 يوليو المقبل
  • كيف تتصرف في حال انفجار إطار المركبة خلال سيرها؟ هيئة الطرق تجيب