ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 12300.. وحصيلة المفقودين تتجاوز الـ6 آلاف
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، مساء السبت، ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي إلى 12 ألفا و300، بينهم نحو 5000 طفل، و3300 امرأة.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده مكتب الإعلام الحكومي في غزة، أشار فيه إلى استشهاد 200 طبيب وممرض ومسعف، و22 من عناصر الدفاع المدني، و56 صحفيا.
كما ارتفعت حصيلة الإصابات في قطاع غزة إلى أكثر من 30 ألف إصابة، نحو 75 بالمئة منهم من الأطفال والنساء.
وبلغ عدد إجمالي المجازر التي ارتكبها جيش الاحتلال أكثر من 1300 مجزرة، وبلغ عدد المفقودين أكثر من 6000 إما تحت الأنقاض أو أن جثامينهم ملقاة في الشوارع والطرقات يمنع الاحتلال أحدا من الوصول إليهم، بينهم أكثر من 4000 طفل وامرأة.
وبلغ عدد المقرات الحكومية المدمرة 95 مقرا، و260 مدرسة، 64 منها خرجت عن الخدمة، وكان آخر مجازر المدارس، هي مجزرة مدرسة الفاخورة (شمال)، التي راح ضحيتها أكثر من 200 شهيد وجريح، فيما بلغ عدد المساجد المدمرة تدميرا كليا 77 مسجدا، وبلغ عدد المساجد المدمرة تدميرا جزئيا 165 مسجدا، إضافة إلى استهداف 3 كنائس
وبالنسبة للوحدات السكنية، فقد بلغت عدد الوحدات السكنية التي تعرضت إلى هدم كلي (43,000) وحدة سكنية، إضافة إلى (225,000) وحدة سكنية تعرضت للهدم الجزئي، وهذا يعني أن حوالي 60 بالمئة من الوحدات السكنية في قطاع غزة تأثرت بالعدوان ما بين هدم كلي وغير صالح للسكن وهدم جزئي.
وخرج (25) مستشفى، و(52) مركزاً صحيا، عن الخدمة نتيجة العدوان الإسرائيلي، كما واستهدف الاحتلال (55) سيارة إسعاف.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة العدوان الاحتلال المفقودين غزة الاحتلال الشهداء العدوان المفقودين سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة وبلغ عدد أکثر من
إقرأ أيضاً:
آلاف المفقودين في غزة.. مصير مجهول ومعاناة مستمرة
الخميس, 27 فبراير 2025 3:03 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
تواجه عائلات فلسطينية في قطاع غزة كابوسًا مستمرًا مع فقدان آلاف الأشخاص في ظل العدوان المستمر. تبحث العائلات عن أبنائها بين القبور، وتحت أنقاض المباني المدمرة، وفي قوائم الأسرى لدى إسرائيل، وسط غياب أي معلومات دقيقة عن مصيرهم.
وبينما تتواصل الجهود لتوثيق أعداد المفقودين وإنشاء قاعدة بيانات رسمية، تزداد المعاناة الإنسانية مع تدمير البنية التحتية وصعوبة الوصول إلى المرافق الطبية أو فرق الإنقاذ. منظمات حقوقية محلية ودولية تدعو إلى تحرك عاجل للكشف عن مصير المفقودين وضمان حقوق الأسر في معرفة مصير ذويهم.