كشف إصابة ياسر الشهراني وعودة الفرج لتدريبات الهلال
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
كشف نادي الهلال السعودي تفاصيل جلسة اليوم في المران الجماعي ونتائج الكشف الطبي الذي خضع له النجم ياسر الشهراني، في إطار الاستعداد لمواجهة نادي الحزم المقبلة في دوري روشن.
كشف تفاصيل إصابة ياسر الشهراني وعودة الفرج للتدريباتوشارك سلمان الفرج لاعب وسط نادي الهلال في المران الجماعي اليوم بعدما انهى البرنامج التأهيلي في الفترة الماضية، ليشارك في المناورة الودية بين اللاعبين والتي كانت على كامل الملعب.
كما اوضحت الفحوصات الطبية إصابة اللاعب ياسر الشهراني في عضلة الساق الخلفية، والتي كانت خلال مشاركته في تدريبات المنتخب السعودي تمهيدًا لمواجهة باكستان التي فاز فيها الصقور بهدفين دون مقابل.
منح خورخي خيسوس المدير الفني لنادي الهلال، اللاعبين راحة من المران الجماعي غدًا الأحد على أن يعاود تدريباته عصر يوم الاثنين المقبل، والذي يستمر لمدة 5 أيام قبل مواجهة نادي الحزم.
يخوض الهلال مواجهة الحزم يوم السبت الموافق 25 من شهر نوفمبر الجاري، الساعة الخامسة مساءً بتوقيت القاهرة، على ملعب ستاد الملك عبدالله ببريدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهلال الهلال السعودى ياسر الشهراني سلمان الفرج المران الجماعي یاسر الشهرانی
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: قمة القاهرة ستعبر عن الموقف الجماعي العربي وتقدم بدائل واقعية لخطة التهجير
أعرب أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، عن تطلعه للقمة التي ستُعقد في القاهرة مطلع الشهر القادم للتعبير عن الموقف الجماعي العربي الرافض لتهجير الشعب الفلسطيني أو محاولات تصفية القضية الفلسطينية واضحاً وحاسماً، وأن تطرح بدائل عملية وواقعية وإنسانية تتفق مع القانون الدولي لإعمار غزة بوجود أهلها وبجهود أهلها وبدعم عربي ودولي.
وقال أبو الغيط خلال كلمته في أعمال المؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء البرلمانات العربية، إنه يتطلع لموقف برلماني عربي موحد لدعم صمود الشعب الفلسطيني ورفض مشروع التهجير ودعم المبادرات البديلة والعمل على الترويج لهذه الرؤية في المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية.
وأعرب الأمين العام لجامعة الدول العربية عن ثقته في أن خطة التحرك البرلمانية العربية الموحدة التي ينتظر صدورها عن هذا المؤتمر ستشكل ركناً مهماً داعماً للموقف العربي من هذه القضية المركزية بالنسبة لدولنا وشعوبنا.
وشدد على أن ما فعله الاحتلال بهذا الإجرام غير مسبوق وهذا التحدي السافر لأبسط معاني الإنسانية والقانون أدى من حيث لا يدري إلى تعميق الرفض والكراهية لدى أجيال جديدة عبر العالم العربي ربما لم تكن تعلم الكثير عن هذا الصراع الطويل، وأن الاحتلال عبر الإمعان في البطش والإجرام، يقوض إمكانيات التعايش في المستقبل، ويضرب أساس السلام والاستقرار في المنطقة.
وأوضح أن البرلمانات باعتبارها صوت الشعوب، تعكس هذه الاتجاهات من الرأي العام العربي لكي يدرك العالم أننا لا نقبل بسلام يؤسس على منطق القوة والترهيب وإنما وحده السلام العادل هو ما يؤسس لتعايش واستقرار مستدام.