قيادات بارزة في مليشيا الحوثي تنفذ بجلدها هربًا من الملاحقة القانونية وتطلب اللجوء في أوروبا
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن قيادات بارزة في مليشيا الحوثي تنفذ بجلدها هربًا من الملاحقة القانونية وتطلب اللجوء في أوروبا، كشفت محامية يمنية، عن أسباب هروب قيادات مليشيا الحوثي الإرهابية، وطلبها اللجوء في الدول الأوروبية، خلال الآونة الأخيرة.وقالت المحامية، .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قيادات بارزة في مليشيا الحوثي تنفذ بجلدها هربًا من الملاحقة القانونية وتطلب اللجوء في أوروبا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشفت محامية يمنية، عن أسباب هروب قيادات مليشيا الحوثي الإرهابية، وطلبها اللجوء في الدول الأوروبية، خلال الآونة الأخيرة.
وقالت المحامية، هدى الصراري، رئيسة مؤسسة دفاع للحقوق والحريات، تعليقًا على طلب قيادي مقرب من زعيم المليشيات الحوثية، اللجوء في هولندا، إن تلك الخطوة، ليست سوة "هروب من المسائلة والملاحقة القانونية التي ستطالهم يوما ما لقاء ما ارتكبوه من انتهاكات وجرائم بالاضافة للممارسات التظليلية المرتبطة بالخرافات العقائدية التي شرعنت لهم مايفعلوه بحق المواطنين".
وأشارت الصراري، إلى أن قيادات المليشيات الحوثية تواجه "تهم الانقلاب وتدمير مؤسسات الدولة وتبعات الحرب الذي افتعلوها".
جاء ذلك ردًا على تأكيد هروب القيادي المقرب من زعيم مليشيات الحوثي، الصحفي جمال عامر، الذي غادر كامب استقبال اللاجئين في هولندا بعد مكوثه نحو خمسة أيام في الجناح ( 630 ) بالمركز الرئيسي لاستقبال اللاجئين (تير آبيل)، إلى جانب حوثيين آخرين، بعضهم شاركوا في منتدى اليمن الدولي، وآخرين وصلوا مؤخرا بطرق مختلفة إلى دول أوروبية قدموا أيضا على طلبات لجوء، حسبما أفاد الصحفي "فارس الحميري.
ًالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس اللجوء فی
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استجابة لتدفق طالبي اللجوء الموزمبيقيين إلى مالاوي، خصص الاتحاد الأوروبي 200 ألف يورو كمساعدات إنسانية طارئة لمساعدة المتضررين على تلبية احتياجاتهم الأساسية العاجلة بطريقة آمنة وكريمة. سيساهم تمويل الاتحاد الأوروبي في دعم جهود جمعية الصليب الأحمر المالاوي (MRCS) لتقديم مساعدات إغاثية ضرورية تشمل المأوى والمياه النظيفة والمساعدات النقدية متعددة الأغراض والرعاية الصحية وخدمات النظافة.
بالإضافة إلى ذلك، سيتم توجيه الجهود لمعالجة تأثير تدفق اللاجئين على المجتمعات المضيفة، بما في ذلك الضغط على موارد المياه وإزالة الغابات والمشكلات الصحية والبيئية.
ويستمر هذا المشروع لمدة ستة أشهر، ومن المقرر أن يتم تنفيذه حتى نهاية أغسطس 2025، ويتوقع أن يستفيد منه جميع طالبي اللجوء المسجلين. ويأتي هذا التمويل ضمن مساهمة الاتحاد الأوروبي في صندوق الاستجابة لحالات الطوارئ التابع للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر.
يأتي هذا التدفق المتزايد من اللاجئين نتيجة للاحتجاجات التي اندلعت بعد الانتخابات في موزمبيق، حيث أدت مزاعم المعارضة بحدوث تزوير انتخابي في انتخابات أكتوبر 2024 المتنازع عليها إلى اضطرابات واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد.
وأجبرت أعمال العنف آلاف الأشخاص على الفرار، حيث تم تسجيل أكثر من 7 الأف طالب لجوء موزمبيقي حاليًا في مالاوي، خاصة في منطقتي نسانجي وديدزا. وفي محاولة لإدارة الأزمة بشكل أفضل، بدأّت حكومة مالاوي، بالتعاون مع شركائها، في نقل طالبي اللجوء إلى مخيم نياميثوثو في 29 يناير.
وأدى تصاعد العنف نتيجة الاحتجاجات العنيفة إلى نزوح جماعي، حيث لجأ آلاف الموزمبيقيين إلى مالاوي المجاورة، مما زاد من الضغوط على جهود الاستجابة الإنسانية في المنطقة. وحتى الآن، لا يتوقع استمرار التدفق بعد انتهاء المهلة التي حددها زعيم المعارضة لمدة 100 يوم. ورغم تباطؤ أعداد الوافدين الجدد، لا تزال الأوضاع السياسية في موزمبيق غير مستقرة، مما يجعل احتمالية حدوث موجات نزوح مستقبلية قائمة.