شاهد.. الدمار الذي خلفه القصف الإسرائيلي لمربع سكني عند مفترق الهَوَجا بمخيم جباليا
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
18/11/2023مقاطع حول هذه القصةشاهد.. كتائب القسام تقصف قوات الاحتلال بقذائف الهاونplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 42 seconds 00:42بعد القصف الإسرائيلي.. الأوضاع من داخل مستشفى ناصر في خان يونس
play-arrowمدة الفيديو 11 minutes 22 seconds 11:22مشاهد مؤثرة لتكدس الجرحى والمرضى والنازحين في المستشفى الإندونيسي
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 49 seconds 02:49مجزرة مروعة يرتكبها الاحتلال بمدرسة الفاخورة بمخيم جباليا
play-arrowمدة الفيديو 06 minutes 34 seconds 06:34شهادة مسؤول في "الشفاء" على عملية إخلاء الاحتلال القسري للمستشفى
play-arrowمدة الفيديو 07 minutes 27 seconds 07:27الاحتلال يختطف جثث نحو 150 شهيدا من مستشفى الشفاء وباحاته
play-arrowمدة الفيديو 00 minutes 57 seconds 00:57استشهاد 5 فلسطينيين بقصف إسرائيلي على مقر حركة فتح بمخيم بلاطة في نابلس
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 23 seconds 01:23من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
حور محب.. القائد الذي أنقذ مصر من الفوضى وأعاد مجد الفراعنة| شاهد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في تاريخ مصر الحافل بالقادة العظماء، يبرز اسم حور محب كواحد من أكثر الحكام الذين تركوا بصمة لا تُمحى، لم يكن مجرد فرعون، بل كان قائدًا عسكريًا بارعًا، انتقل من ساحة المعارك إلى عرش مصر ليعيد الاستقرار بعد فترة من الاضطرابات.
بدأ حور محب مسيرته كقائد للجيش، وكان الذراع اليمنى للملوك، خاصة توت عنخ آمون.
في زمن إخناتون، حيث عاشت مصر واحدة من أكثر الفترات اضطرابًا بسبب التغييرات الدينية والسياسية، أثبت حور محب شجاعته وكفاءته في قيادة الجيش. وبعد وفاة توت عنخ آمون، ومع تصاعد التوترات، كان لا بد من قائد قوي يعيد لمصر استقرارها، فكان حور محب هو الرجل المناسب لهذه المهمة.
بمجرد توليه الحكم، قاد إصلاحات جذرية، أعاد فيها هيكلة الدولة، وفرض النظام في الإدارة والقضاء، وأعاد عبادة آمون بعد محاولات إخناتون لفرض ديانة التوحيد.
لم يكن حكمه مجرد فترة انتقالية، بل كان بداية نهضة جديدة، حيث شهدت مصر ازدهارًا في العمارة والفن، وشيّد العديد من المعابد العظيمة، أبرزها توسعاته في معبد الكرنك.
حور محب لم يكن مجرد ملك، بل كان نموذجًا للقائد الذي جمع بين القوة والعدل، وأثبت أن الاستقرار هو أساس التقدم والازدهار، فهل كانت قوته العسكرية وحدها سر نجاحه، أم أن حكمته وعدله كانا مفتاح نهضة مصر؟ شاركونا آرائكم حول الدروس التي يمكن أن نتعلمها من قصة هذا الفرعون العظيم.
https://youtube.com/shorts/H93Fib4043c?si=gXUjOseMkialNe5e