تأثير ضغوط العمل السلبية على صحة الإنسان
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
ضغوط العمل الدائمة لها تاثير سلبي كبير على صحة الإنسان النفسية والجسدية فقد يعاني بسببها الموظف من اعراض مثل “الصداع، اضطرابات الجهاز الهضمي، اضطرابات في النوم، ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب والأوعية الدموية”، ومن الآثار السلبية النفسية لضغوط العمل الإصابة بالقلق والتهيج، الاكتئاب، المشاعر المصطنعة، الإصابة بفقدان الذاكرة الجزئي، ضعف اتخاذ القرارات، مواجهة صعوبة في عملية التفكير، عدم القدرة على التركيز، والعزلة".
-أسباب ضغوط العمل:
المعنويات المنخفضة.
أسلوب الإدارة السيئ.
مسؤوليات الوظيفة.
المخاوف المهنية.
الأحداث الصادمة في العمل.
بيئة العمل السيئة.
-آثار ضغوط العمل على المؤسسة:
وجود نسبة عالية من الغياب من الموظفين.
ضعف الأداء والإنتاجية.
ارتفاع معدل دوران العمالة.
زيادة شكاوى العمال.
دافع ضعيف.
كيف يؤثر الضغط على السلوك الوظيفي
يؤثر على تركيز الموظف ومدى إنتاجيته.
-حلول لإدارة الضغوطات في مكان العمل:
التدريب على إدارة الإجهاد مع برامج مساعدة العاملين.
الاستعانة باستشاري مختص يساعد المنظمة على تحسين بيئة العمل.
مناسبة عبء العمل لقدرات الموظفين ومواردهم
التدريب على إدارة الإجهاد مع برامج مساعدة العاملين.
التمسك بايام الاجازات الاسبوعية او الشهرية للحصول على الراحة الجسدية والنفسية.
عدم الانغماس بمشاكل العمل بعد ساعات العمل الرسمية لكل موظف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ضغوط العمل ضغوط العمل
إقرأ أيضاً:
جبران لوفد "العمل الدولية": حريصون على بيئة عمل لائقة وصحية
استقبل وزير العمل محمد جبران، اليوم الإثنين، بمقر "الوزارة" بالعاصمة الإدارية الجديدة وفد من مكتب منظمة العمل الدولية بالقاهرة، للتباحث بشأن بعض الملفات ذات الاهتمام المُشترك.
واستعرض الوفد أمام الوزير مشروع "تعزيز الإنتاجية وتحسين ظروف العمل في القطاعات ذات الأولوية في مصر".
ووجه وزير العمل، الإدارات المُختصة بالتنسيق مع وفد المنظمة الدولية، لوضع تصور عام بشأن إجراءات تنفيذ هذا "المشروع" على أرض الواقع، مؤكدا حرص "الوزارة" على التعاون مع كافة شركاء التنمية والعمل في الداخل والخارج.
وأشاد بالتعاون المُثمر بين الدولة المصرية ومنظمة العمل الدولية في كافة المجالات المُشتركة التي تستهدف بيئة عمل لائقة تتحق فيها زيادة في الإنتاجية، وتعزيز العلاقة بين "طرفي الإنتاج" من أصحاب أعمال وعمال.
وتحدث جبران، عن جهود "الوزارة " خلال الفترة الراهنة من تقديم كل أشكال الدعم والرعاية والحماية الاجتماعية والصحية للفئات الأكثر احتياجًا خاصة العمالة غير المنتظمة، وتوفير فرص العمل اللائقة وتطوير منظومة التدريب المهني ونشر ثقافة السلامة والصحة المهنية داخل مواقع العمل، تنفيذًا للتوجيهات والمبادرات التي يُطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي.
واستمع "الوزير" من وفد منظمة العمل الدولية إلى محاور مشروع "تعزيز الإنتاجية وتحسين ظروف العمل في القطاعات ذات الأولوية في مصر"، بدعم من هيئة التعاون الإيطالية للتنمية، وبالشراكة مع وزارة الصناعة، ويستهدف العاملين والشركات الصغيرة والمتوسطة بشكل عام في قطاعي الرخام والمنتجات الجلدية.
واستعرض "وفد المنظمة" أمام الوزير، أهداف هذا "المشروع"، ومنها: بناء وتعزيز قدرات المؤسسات الوطنية والمهنية بتنمية وتطوير قطاعي الرخام والجلود لمعالجة تحديات الإنتاجية والعمل اللائق على مستوى القطاعين، وإتاحة ما يلزم من الدعم الفني والمشورة للشركات المُشاركة في أنشطة المشروع لتعزيز فرص نقل المعرفة والوصول إلى آليات تطوير عمليات الإنتاج باستخدام النظم الحديثة والتكنولوجيا، وتوفير وبناء قُدرات مُقدمي الخدمات على توفير تعزيز الإنتاجية وتطوير الأعمال، بجانب برامج دعم الانتقال من القطاع غير الرسمي الي القطاع الرسمي، وتقديم تدريبات فنية للعاملين في الشركات حسب الاحتياج، وتوفير برامج بناء قدرات لتحسين ظروف وبيئة العمل بما يُعزز من كفاءة العمالة، ويزيد من الإنتاجية على مستوى الشركات.