شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن عقب زيارة يلين الصين تطالب أميركا بالكف عن قمع شركاتها، الصين في مسعى لتهدئة التوترات بين القوتين العظميين. وعلى الرغم من عدم تحقيق انفراجة، وصف الجانبان المحادثات بأنها مثمرة واتفقا على إبقاء .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عقب زيارة يلين.

. الصين تطالب أميركا بالكف عن قمع شركاتها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عقب زيارة يلين.. الصين تطالب أميركا بالكف عن قمع...

الصين في مسعى لتهدئة التوترات بين القوتين العظميين. وعلى الرغم من عدم تحقيق انفراجة، وصف الجانبان المحادثات بأنها "مثمرة" واتفقا على إبقاء القنوات مفتوحة "على جميع المستويات" لإجراء محادثات بشأن الاقتصاد.

وقالت يلين للصحفيين قبل مغادرة الصين، الأحد، إنها ونظراءها الصينيين "عبروا عن خلافات كبيرة" في اجتماعاتهما، وهو نفس ما قالته وزارة المالية الصينية في إفادة، الاثنين.

الولايات المتحدة "بالكف عن قمع الشركات الصينية، ورفع الحظر المفروض على المنتجات المرتبطة بشينجيانغ، واتخاذ خطوات ملموسة استجابة لمخاوف الصين الكبيرة فيما يخص العلاقات الاقتصادية بين البلدين".

وتنفي بكين ممارسة السخرة أو أي انتهاكات أخرى هناك.

وقال بروس بانج كبير الاقتصاديين في جونز لانج لاسال "استئناف المحادثات الصينية الأميركية رفيعة المستوى في مجالات متنوعة يمكن أن يفتح مجالا لمزيد من التعاون في القضايا الثنائية والعالمية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الدوحة تؤكد مواصلتها العمل على التوصل لاتفاق إطلاق نار في غزة

أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، الثلاثاء أن الجهود الرامية للتوصل إلى هدنة في قطاع غزة ما زالت مستمرة، رغم فشل جولات المحادثات الأخيرة التي استهدفت إنهاء الحرب المستمرة منذ 11 شهرًا دون تحقيق تقدم ملحوظ.

وخلال مؤتمر صحفي في الدوحة، أكد الأنصاري أن "الجهود متواصلة وقنوات الاتصال مفتوحة"، مشيرًا إلى أن "الأهداف والزيارات والاجتماعات لا تزال قائمة". ورغم المحاولات المستمرة بوساطة قطر، مصر، والولايات المتحدة، لم تُسفر المفاوضات الطويلة عن وقف دائم للقتال، باستثناء هدنة قصيرة استمرت أسبوعًا في تشرين الثاني/نوفمبر 2023.

وتستند جولات المحادثات الأخيرة، التي عُقدت في الدوحة والقاهرة، إلى الإطار الذي اقترحه الرئيس الأمريكي جو بايدن في آيار/مايو الماضي، بالإضافة إلى "اقتراح لسد الفجوات" تم تقديمه في آب/أغسطس الماضي.

 وبعد فشل المحادثات الشهر الماضي، أشارت الولايات المتحدة إلى أن الوسطاء يعملون على تعديل إطار آخر لوقف إطلاق النار.

ورفض الأنصاري التعليق على أي مقترحات جديدة تم تقديمها لإسرائيل أو حماس، لكنه أكد تفاؤله المستمر في إمكانية التوصل إلى اتفاق. وفي الوقت نفسه، ذكرت حماس أن وفدها التقى بوسطاء قطريين ومصريين في الدوحة لمناقشة الهدنة وتبادل محتمل للأسرى، دون الإفصاح عن تفاصيل حول تقدم المحادثات.

وتزايدت الضغوط لتحقيق اتفاق بعد إعلان إسرائيل العثور على ستة أسرى مقتولين في أوائل أيلول/سبتمبر الجاري، حيث تم العثور على جثثهم داخل نفق في غزة.

أصدر ديوان رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، الخميس الماضي، بيانًا زعم فيه أن إسرائيل قد وافقت بالفعل على مقترح الوساطة الأميركي بشأن الصفقة في غزة منذ 16 أغسطس/آب الماضي، وأن حركة حماس هي الجهة التي تعرقل إتمامها.

نتنياهو هو العائق
 ويُعد هذا البيان أول رد رسمي من مكتب نتنياهو على تصريحات حماس، التي أكدت خلال اجتماعها مع الوسطاء القطريين والمصريين في الدوحة، استعدادها للتنفيذ الفوري لاتفاق وقف إطلاق النار بناءً على إعلان الرئيس الأميركي جو بايدن في 31 مايو/أيار الماضي، وقرار مجلس الأمن رقم 2735، وما تم التوافق عليه سابقاً، دون إضافة أي مطالب جديدة، ورفضها لأي شروط مستجدة من أي طرف آخر.

وأشارت تقارير متعددة مؤخرًا، بما في ذلك تقارير إسرائيلية، إلى أن نتنياهو هو العائق الرئيسي أمام التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، حيث يضع العراقيل أمام أي تقدم.

 وفي بيان صدر الخميس الماضي، زعم مكتب نتنياهو أن "حماس تسعى لإخفاء حقيقة استمرار رفضها لصفقة تحرير المختطفين (الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة) وتعمل على إفشالها".


 وأضاف البيان أن "إسرائيل وافقت على مقترح الوساطة النهائي الذي قدمته الولايات المتحدة في 16 آب/أغسطس 2024، بينما رفضت حماس العرض وقتلت ستة من المختطفين بدم بارد". وختم نتنياهو بيانه بالقول: "يتعين على المجتمع الدولي مطالبة حماس بالإفراج الفوري عن المختطفين".

من جهة أخرى، نفى المتحدث باسم الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، خلال مؤتمر صحفي، ما ذكرته إحدى الصحف الألمانية بشأن انخراط قطر في أي صفقة لتسليح أوكرانيا، مؤكدًا أن "موقف قطر ثابت، حيث يتركز اهتمامها على إيجاد حل سلمي للصراع، وتستمر اتصالاتنا في هذا الإطار".

مقالات مشابهة

  • بعد تحويل مالي مرتبط بأجهزة حزب الله.. بلغاريا تحقق مع إحدى شركاتها
  • بسبب المقاطعة.. تعليق بيع مقاهي ستارباكس بالمغرب
  • الإيرادات غير النفطية تتصدر أجندة زيارة المالية النيابية لأربيل الأسبوع المقبل
  • عبدالله آل حامد: الإمارات أصبحت مركزاً رائداً للتجارة العالمية والأعمال
  • ماليزيا تتهم إخوانياً في فضيحة اعتداءات جنسية على أطفال
  • أبرز أخبار لبنان والعالم
  • السفارة الصينية تحتفل بذكرى العلاقات بين الصين واليمن
  • وسطاء: الجهود بشأن اتفاق الهدنة في غزة «مستمرة»
  • الدوحة تؤكد مواصلتها العمل على التوصل لاتفاق إطلاق نار في غزة
  • حملة أميركا على بضائع الصين الرخيصة تفاقم معاناة "تيمو" و"شي إن"