أم تتهم طليقها بمعاشرة نجلتهما القاصر وحملها منه سفاحا في الدقهلية
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
حررت ربة منزل محضرا اتهمت خلاله طليقها في مركز شربين بمحافظة الدقهلية بمعاشرة ابنتهما القاصر جنسيًا أكثر من مرة، وفض غشاء بكارتها، ما أدى إلى حملها سفاحًا في الشهر الرابع.
المشدد 15 عاما لعامل اعتدى جنسيا علي طالب تحت تهديد السلاح بالقاهرة ضبط طالب ثانوي استدرج تلميذة واعتدى عليها جنسيا بالدقهليةوكان اللواء مروان حبيب، مدير أمن الدقهلية، تلقى إخطارًا من اللواء محمد عبد الهادي، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ لمأمور مركز شربين من "ف.
وبسؤال الطفلة القاصر أكدت قيام والدها بمعاشرتها جنسيًا أكثر من مرة وفض غشاء بكارتها، وأنها حملت من والدها، وفور شعورها بآلام الحمل أخبرت والدتها
وبتقنين الإجراءات تمكنت قوة من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة شربين، بقيادة الرائد صلاح عودة، رئيس المباحث من ضبط المتهم وبمواجهته أقر واعترف بارتكاب الواقعة.
وتحررالمحضر رقم 8377 جنح مركز شربين والعرض على النيابة العامة التي باشرت التحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس المباحث تهديد السلاح مدير أمن الدقهلية محافظة الدقهلية معاشرة الأزواج مباحث مركز شرطة مأمور مركز النيابة العام
إقرأ أيضاً:
تصاعد الغضب الشعبي في إسرائيل.. عائلات الأسرى تتهم نتنياهو بالتخاذل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في ظل تعثر الجهود السياسية لإطلاق سراح الجنود الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، صعّدت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين من خطابها ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، متهمة إياه بتجاهل مصير الجنود الأسرى وعدم اتخاذ خطوات جدية لتحريرهم، بهدف الحفاظ على استقرار حكومته.
وفي بيان رسمي صدر اليوم الجمعة، أكدت الهيئة أن الضغط الشعبي المكثف هو السبيل الوحيد لضمان عودة الأسرى، داعية إلى تحرك جماهيري واسع لإجبار الحكومة على التصرف بجدية.
وشددت الهيئة على موقفها الرافض لأي صفقات تبادلية جزئية، مطالبة بإطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة، في خطوة تعكس تصاعد التوتر داخل إسرائيل بين الحكومة وعائلات المحتجزين، الذين يرون أن القيادة السياسية تتلاعب بمصير أبنائهم دون تقديم حلول ملموسة.
يأتي هذا التصعيد في وقت تواجه فيه حكومة نتنياهو انتقادات متزايدة بسبب طريقة تعاملها مع ملف الأسرى، ما يضعها تحت ضغط داخلي متزايد، قد يؤثر على استقرارها السياسي في الفترة المقبلة.