اعرف مهام تخصصات وظائف هيئة الزكاة والضريب السعودي 1445
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
تصدرت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، محركات بحث جوجل، بعدما أعلنت عن توفّر وظائف إدارية شاغرة، من حمَلة شهادات البكالوريوس والماجستير في عدد من التخصصات؛ وذلك للعمل بالمقر الرئيسي للهيئة في مدينة الرياض .
تخصصات وظائف هيئة الزكاة والضريب السعودي :
.خبير إدارة المخاطر المؤسسية: شهادة البكالوريوس في تخصصات: (إدارة المخاطر، إدارة الأعمال)، ويفضل شهادة الماجستير
مهامه:
تابع أحدث موضوعات ونماذج وأنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) وأفضل الممارسات للتوصية بتحديث منهجيات وأدوات وتقنيات تقييم المخاطر
مراجعة نموذج أعمال ZATCA وتحليل مستويات الرغبة في المخاطرة وتضمين معايير الرقابة في الأنشطة الوظيفية للمنظمة لضمان توافقها مع استراتيجية ZATCA وتوجيهاتها الإدارية
إجراء تقييم المخاطر لتقييم المخاطر التشغيلية الحالية الناتجة عن الأخطاء البشرية وضعف الأنظمة والعمليات التجارية والإجراءات وما إلى ذلك وتسليط الضوء على المخاطر الناشئة
مراجعة المخاطر المؤسسية المحددة والتحقق من صحتها، ودمج خطة التخفيف في الخطط التشغيلية للقطاعات والأقسام والتواصل مع وحدات الأعمال ذات الصلة للحد من حدوثها
تقييم وتحليل المخاطر الناشئة، وإجراء تقييمات المخاطر ذات الصلة لتحديث السجلات وتطوير خطط الاستجابة للتأكد من أن مجالات العمل لديها استراتيجية تخفيف مناسبة
توحيد المخاطر وتصنيفها وتطوير عوامل الخطر ومؤشرات الأداء الرئيسية لكل قطاع وتحديث نظام SAS وقاعدة البيانات ذات الصلة وفقًا لذلك
تحديد أولويات المخاطر وتطوير خريطة المخاطر المؤسسية وفقًا لنتائج تقييم المخاطر والتأكد من التواصل مع وحدات الأعمال لتسهيل تطوير خطط الاستجابة
قم بتطوير لوحة معلومات لمتابعة مؤشرات المخاطر الرئيسية والمخاطر العالية لضمان التحديد الدقيق وفي الوقت المناسب للتعرضات المحددة
تنفيذ بروتوكولات تخفيف المخاطر وتتبع المقاييس المتعلقة بالمخاطر بما في ذلك المخاطر التشغيلية والمالية والاحتيالية وأمن المعلومات بناءً على السوابق وأفضل الممارسات
مراجعة وتحديث خطة التخفيف لتشمل الاستجابة للمخاطر المحددة حديثًا وتسلسلها إلى الوظائف المعنية للتنفيذ
إجراء دراسات إعادة تقييم المخاطر والرقابة ربع السنوية لتحديد المخاطر الجديدة وإعادة تقييم المخاطر القائمة والتوصية بإدخال تحسينات على هيكل المخاطر
إجراء دورات توعية وتدريب لتنمية ثقافة التحكم في المخاطر وتعزيز الوعي بالمخاطر في المنظمة وتقديم التوجيه بشأن مخاطر الشركات وإطار مخاطر تخطيط موارد المؤسسات (ERP)
مراجعة وتحليل أنشطة إدارة المخاطر في ZATCA وتحديث نموذج نضج المخاطر لقياس فعالية برنامج إدارة المخاطر وتطوير التقارير التي تسلط الضوء على إجراءات التحسين
- تطوير تقارير دورية تسلط الضوء على مخاطر الشركات حسب شدتها وشدتها لمجلس الإدارة واللجان ذات الصلة لدعم اتخاذ القرار في المجالات الاستراتيجية.
اتبع جميع السياسات والعمليات وإجراءات التشغيل القياسية ذات الصلة بحيث يتم تنفيذ العمل بطريقة خاضعة للرقابة ومتسقة
المساعدة في حل المشكلات المتصاعدة وتقديم الدعم اللازم لفريق المبتدئين لضمان تنفيذ العمل بطريقة فعالة
تصعيد المشكلات المعقدة إلى الشخص المعني لضمان إغلاق الحالات/القضايا بشكل صحيح .
– مدير عام إدارة التمويل والاستثمار: شهادة البكالوريوس في تخصصات: (المالية، إدارة الأعمال)، ويفضل شهادة الماجستير.
مهامه :
المساهمة في تصميم وتنفيذ الخطة الإستراتيجية والأهداف والغايات لإدارة التمويل والاستثمار لضمان التوافق مع استراتيجية ZATCA
وضع الخطط التشغيلية لإدارة التمويل والاستثمار والتنفيذ المباشر لضمان تحقيق الأهداف المحددة
تطوير أهداف ومؤشرات أداء إدارة التمويل والاستثمار والمراقبة المستمرة للتقدم المحرز نحو تحقيق الأهداف
المشاركة في دورة إعداد ميزانية إدارة التمويل والاستثمار وتقديم مدخلات لعملية إعداد الميزانية
ضمان الاستخدام الفعال لميزانية إدارة التمويل والاستثمار والإبلاغ بدقة عن التقدم المحرز والتحديات التي تمت مواجهتها
التحقيق واقتراح تنفيذ المبادرات التي تؤدي إلى تأثير مالي إيجابي على التمويل وإدارة الاستثمار وتخفيف المخاطر المالية والتشغيلية
تقديم مدخلات أثناء تطوير الخطة المالية السنوية بما في ذلك الذمم الدائنة والذمم المدينة والتدفق النقدي والاستثمارات وما إلى ذلك لدعم الاحتياجات المالية الحالية لـ ZATCA والتأكد من تحقيق الأهداف المستقبلية.
ضمان توفير رؤى ورؤية تفصيلية وذات مغزى في الوقت المناسب حول أداء الأعمال لأصحاب المصلحة لدعم التخطيط واتخاذ القرار
الإشراف على تنفيذ عملية إعداد الميزانية الشاملة لضمان حسن التوقيت والالتزام بالمبادئ التوجيهية والقوالب
تقديم التوجيه والمدخلات أثناء تطوير خطة الميزانية
تقديم خطة الميزانية النهائية إلى الإدارة العليا ووزارة المالية للموافقة عليها
الموافقة على طلبات تعديل الميزانية بناءً على التقييمات المطلوبة والتأكد من تحديث خطة الميزانية السنوية وفقًا لذلك
ضمان مراقبة إنفاق الميزانية لضمان الاستخدام المستهدف والفعال لموارد الميزانية وتجنب أي عجز وتجاوزات في الميزانية
تقديم التوجيه والمشورة بشأن الإجراءات التصحيحية للتناقضات بين الميزانية المتوقعة والفعلية
الإشراف على التنبؤ النقدي والعمليات بما في ذلك إدارة النقد وإصداره وإدارة الحسابات والعلاقات مع البنوك
مراجعة تقارير التدفق النقدي التي تسلط الضوء على الفروق والأنشطة غير العادية التي يتعين التحقيق فيها وإنفاذ الإجراءات التصحيحية
توفير المدخلات أثناء تطوير الاستراتيجيات لتعزيز عوائد الاستثمار وتخفيف المخاطر على المحفظة الاستثمارية المالية والعقارية والتعاقدية.
خصائي البروتوكولات: شهادة البكالوريوس أو الماجستير في تخصصات: (العلاقات العامة، الاتصالات، التسويق).
البقاء على اطلاع ببروتوكولات معالي المحافظ وأعضاء مجلس الإدارة لضمان الإدارة السليمة
تطوير الخطة السنوية والتقويم للأحداث بما في ذلك الأهداف والغايات والموضوع والمدعوين / الضيوف المستهدفين وخطة العمل والموارد اللازمة وإطار التقييم / إعداد التقارير
قم بتوصيل الخطة السنوية والتقويم للأحداث مع الوظائف الداخلية لتأمين الإعداد في الوقت المناسب للبروتوكولات المطلوبة
تنظيم ورش عمل استراتيجية لكبار الشخصيات والقيادة في ZATCA
قم بإنشاء خطة رئيسية للحدث بما في ذلك الجدول الزمني اليومي التفصيلي وفريق التنظيم والخدمات اللوجستية اللازمة (مثل الأطعمة والمشروبات والنقل والإقامة وما إلى ذلك)
جمع المدخلات على الضيوف لفهم التفضيلات
تصميم وتطوير العروض الترويجية والمحتوى المناسب بالتنسيق مع الوظائف ذات الصلة لجذب ضيوف ZATCA وكبار الشخصيات
تحديد وسائل الإعلام الخارجية والاتصال بها وتأمينها بالتنسيق مع الإدارة العامة للاتصالات الخارجية بناءً على متطلبات الحدث
قم بتوصيل وتأكيد جميع تفاصيل الأحداث مع أصحاب المصلحة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، المدعوين والضيوف وموقع كبار الشخصيات والخدمات اللوجستية وحضور وسائل الإعلام لضمان التوافق.
تنسيق الخدمات اللوجستية اللازمة للمحافظ ونائب المحافظ ونواب المحافظ وكبار الشخصيات بما في ذلك النقل والإقامة
جدولة الحجز المبدئي والإقامة في مرافق مختلفة للمديرين التنفيذيين
تتبع ترتيبات وجداول الأحداث المحلية والدولية لضمان التنفيذ السلس والالتزام بالمعايير والبروتوكولات والشروط المحددة
قم بتوصيل الأدوار وتعيين الموظفين طوال الحدث لضمان إنجاز المسؤوليات ذات الصلة
التأكد من تنفيذ جميع الإجراءات اللوجستية (النقل والإقامة والمكان والطباعة) والأمن والسلامة وفقًا للمبادئ التوجيهية والمعايير المحددة مسبقًا
تأكد من الترحيب بالضيوف والزوار بشكل صحيح ومهني ومعاملتهم وفقًا لبروتوكول ومعايير ZATCA
حل المشكلات التي تم تحديدها خلال الأحداث في الوقت المناسب وبطريقة فعالة
قياس وتقييم فعالية البروتوكولات ونجاحها باستخدام إطار التقييم وإعداد التقارير، وتسليط الضوء على الدروس المستفادة والتوصية بمجالات التحسين
احتفظ بسجل لجميع الطلبات ونتائج تقييم بروتوكولات التوثيق والأرشفة لتسهيل تخطيط الأحداث المستقبلية وتنفيذها وإدارتها
اتبع جميع السياسات والعمليات وإجراءات التشغيل القياسية ذات الصلة بحيث يتم تنفيذ العمل بطريقة خاضعة للرقابة ومتسقة.
وأشارت إلى أن التقديم متاحاً حالياً وذلك من خلال الموقع الرسمي
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هيئة الزكاة والضريبة والجمارك فی الوقت المناسب تقییم المخاطر إدارة المخاطر بما فی ذلک ذات الصلة الضوء على
إقرأ أيضاً:
خبراء: زيادة المخاطر العالمية تدفع الذهب إلى مستوى 3300 دولار
حسام عبدالنبي (أبوظبي)
أجمع خبراء في القطاع المالي، على وجود عدد من العوامل التي تدعم صعود أسعار الذهب ليتجاوز 3000 دولار، وقد يستهدف مستوى 3300 دولار، وأهمها ضعف البيانات الاقتصادية الأميركية، وحالة الضبابية العالمية في أسواق السلع والعملات والأسهم.
وأشاروا إلى أن زيادة شراء البنوك المركزية والمخاوف المتعلقة بالديون المالية العالمية، والتوقعات بخفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام، يعزز الطلب ويزيد من جاذبية المعدن الأصفر خاصة السبائك الذهبية، منوهين بأن التحليلات ترجح ارتفاع السعر إلى 3300 دولار، وأن الذهب قد يشهد مقاومة عند 2912 دولاراً ودعماً عند مستوى 2862 دولاراً.
مستوى نفسي
وقال أولي هانسن، رئيس استراتيجيات السلع في «ساكسو بنك» إن المعدن الأصفر استأنف مساره الصعودي بعد تصحيح نسبي في الأسعار والتحرك عرضياً، ويتداول الذهب حالياً فوق مستوى 2900 دولار، فيما يضع المتداولون أعينهم مرة أخرى على المستوى النفسي البالغ 3000 دولار.
وأضاف أن المتداولين والمستثمرين يتفاعلون مع التدهور الحاد والمفاجئ في البيانات الاقتصادية الأميركية، وقد أدى ذلك إلى زيادة مخاطر التضخم الركودي حيث النمو الاقتصادي المنخفض وارتفاع معدلات البطالة وزيادة التضخم، مشيراً إلى أنه مع وضع ذلك في الاعتبار، يبقى التوقع لصالح الذهب، لاسيما بالنظر إلى العمق المحدود للتصحيح الأخير في الأسعار، مما يشير إلى وجود طلب قوي على الرغم من ضغوط البيع من المتداولين التقنيين.
وأوضح هانسن، أنه بالإضافة إلى تنويع المحفظة والطلب على الملاذات الآمنة، فمن المرجح أن يستمر الذهب في الاستفادة من عمليات شراء البنوك المركزية والمخاوف المتعلقة بالديون المالية.
وذكر أن الذهب في العقود الفورية يتداول بارتفاع 11% منذ بداية العام، مع اقتراب المكسب السنوي من 38%، لافتاً إلى أنه في الوقت الذي ندرك فيه تماماً أن المسار ليس خطياً، سنظل نؤكد على هدفنا الذي تم رفعه مؤخراً إلى 3300 دولار، لاسيما وأنه خلال محاولة التصحيح الأخيرة، تمكن الذهب من الارتداد قبل أن يصل إلى مستوى تصحيح «فيبوناتشي 0.382» عند 2813 دولاراً، ناهيك عن ذروة عام 2024 عند 2790 دولاراً.
وعن الاعتقاد بزيادة مشتريات الذهب إلى مستويات التشبع وتأثير ذلك على الأسعار، أجاب هانسن، أنه بينما يدعم الزخم وقوة السعر الشراء، تُظهر الأنشطة عبر صناديق الاستثمار المتداولة وسوق العقود الآجلة في بورصة كوميكس صورة مختلفة. وأوضح أنه في حين ارتفع الطلب على الصناديق المدعومة بالذهب خلال الشهر الماضي، يبقى إجمالي الحيازات عند 85.8 مليون أونصة دون الذروة التي سجلتها في 2022 عند 107 ملايين أونصة، مؤكداً أنه في الوقت نفسه، كان المضاربون الميسورون في سوق العقود الآجلة مؤخراً من البائعين الصافين، وفي الأسبوع المنتهي في 25 فبراير، احتفظوا بمراكز صافية طويلة قدرها 26.7 مليون أونصة، وهو ضمن النطاق الذي شوهد خلال الأشهر العشرة الماضية.
تصاعد المخاطر
ومن جهتها أفادت رزان هلال، محلّلة السوق في شركة «فوركس دوت كوم» بأن سعر الذهب ارتفع بنسبة تتجاوز 11% منذ بداية عام 2025، مسجلاً أعلى مستوياته بالقرب من 2950 دولاراً للأوقية، وفي ظل إمكانية تصاعد المخاطر، فقد يرتفع السعر إلى ما يزيد على 3000 دولار للأوقية مع تأثير سياسات ترامب على حالة الضبابيّة العالميّة في أسواق السلع والعملات والأسهم.
وقالت إنه في دولة الإمارات ومع الأخذ بعين الاعتبار تفضيل الإمارات لاستثمارات الذهب المعفاة من الضرائب، إلى جانب مشاركتها في مجموعة البريكس +، والاتصال بأكبر منتجي الذهب في العالم بين روسيا والصين والهند، فقد ارتفع الطلب السنوي على السبائك والعملات المعدنية في المنطقة بنسبة 15% بين عامي 2023 و 2024 من 11.5 طن إلى 13.3 طن وفقاً لمجلس الذهب العالمي، كما يمر نحو 20% إلى 30% من إجمالي الذهب المتداول عالمياً كل عام عبر دبي، وفقاً لمركز دبي للسلع المتعددة، متوقعة أن تزيد هذه الأرقام إذا استمر التضخم العالمي والمخاوف الجيوسياسية في عام 2025.
دعم ومقاومة
وبدوره يرى، فيجاي فاليشا، الرئيس التنفيذي للاستثمار في «سنشري فاينانشال» إن أسعار الذهب ارتفعت بنسبة 1.21% لتصل إلى 2890 دولاراً، في الوقت الذي استعد فيه المستثمرون للاضطرابات الاقتصادية عقب فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تعريفات جمركية على الواردات.
وأوضح أنه في الشهر الماضي، شهد نشاط المصانع الأميركية ركوداً تقريباً مع انخفاض الطلبات والتوظيف، في حين ارتفع مقياس الأسعار المدفوعة للمواد إلى أعلى مستوى له منذ يونيو 2022، كما انخفض مؤشر التصنيع الخاص بمعهد إدارة التوريدات بمقدار 0.6 نقطة في فبراير إلى 50.3.
وأشار فاليشا، إلى أنه عند إضافة بيانات التصنيع الضعيفة إلى سلسلة من المؤشرات الأميركية المخيبة للآمال في الأسابيع الأخيرة، والتي تشير إلى ضعف الطلب على العقارات السكنية، وارتفاع مطالبات البطالة، وانخفاض الإنفاق الشخصي، فإن هذه التقارير أدت إلى زيادة التوقعات بخفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام، الأمر الذي يميل أيضاً إلى تعزيز جاذبية السبائك الذهبية كأصل لا يدر عائداً، منوهاً أن أسعار الذهب انخفضت قليلاً بنسبة 0.14%، ويتداول دون المتوسط المتحرك البسيط لـ9 أيام عند 2888 دولاراً، وقد يشهد مقاومة عند 2912 دولاراً ودعماً عند 2862 دولاراً.