بحث الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة خلال اتصال هاتفي مع هانكي برونز سلوت وزيرة خارجية هولندا، التطورات في منطقة الشرق الأوسط وجهود تعزيز الاستجابة الإنسانية لاحتياجات المدنيين في غزة.

وناقش الجانبان الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لوقف التصعيد وتهدئة الأوضاع، وحماية أرواح المدنيين من تداعيات الأزمة الراهنة، إضافة إلى أهمية دخول المساعدات الإغاثية والطبية للمدنيين على نحو آمن ومستدام.

أخبار متعلقة "البديوي" يبحث تعزيز العلاقات بين مجلس التعاون وتايلاندمستشار الأمن القومي الأمريكي يبحث مع "الأونروا" الوضع في غزة

#عاجل#المملكة تدين وتستنكر القصف السافر الذي تعرضت له "مدرسة الفاخورة" في #غزة#اليومhttps://t.co/WDRgKQk73H— صحيفة اليوم (@alyaum) November 18, 2023الجهود الإقليمية والدولية

وأكد الشيخ عبدالله بن زايد خلال الاتصال، أهمية تعزيز الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لإنهاء التطرف والتوتر والعنف المتصاعد في المنطقة.

وطالب بضرورة العمل بشكل مكثف من أجل توفير الدعم الإنساني اللازم لأهالي غزة على مختلف الأصعدة وبشكل مستدام.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس أبوظبي الإمارات هولندا غزة قطاع غزة الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

السودان... موجة نزوح جديدة لأهالي الفاشر

الخرطوم - أكد آدم رجال، المتحدث باسم تنسيقية النازحين في إقليم دارفور السوداني، أمس الثلاثاء، فرار أكثر من 3 آلاف شخص من مدينة الفاشر نحو جبل "مرة"، على خلفية اشتداد المعارك بين أطراف النزاع في المدينة، بحسب سبوتنيك.

ونقل الموقع الإلكتروني "سودان تريبيون"، مساء أمس الثلاثاء، عن آدم رجال، أن "نحو 642 أسرة، ما يعادل 3210 أفراد، فروا من مدينة الفاشر ووصلوا إلى مناطق في جبل مرة".

وأكد رجال أن "النازحين السودانيين يعيشون ظروفا إنسانية صعبة للغاية مع عدم توفر أبسط مقومات الحياة اليومية والممثلة في الماء والغذاء والدواء والشراب"، مناشدا الجهات المانحة ضرورة زيادة الدعم المالي لتلبية احتياجات النازحين المتزايدة، في ظل استمرار الجوع وسوء التغذية وأمراض أخرى.

وتأتي موجة النزوح الجديدة لأهالي الفاشر من عاصمة شمال دارفور بعد تصاعد كبير في العمليات العسكرية بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، الساعية للسيطرة على آخر معاقل السلطة المركزية في إقليم دارفور.

واندلعت الحرب في السودان، في 15 أبريل/ نيسان 2023، بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، في مناطق متفرقة من البلاد، تركزت معظمها في العاصمة الخرطوم، مخلفةً المئات من القتلى والجرحى بين المدنيين.

وتوسطت أطراف عربية وأفريقية ودولية لوقف إطلاق النار، إلا أن هذه الوساطات لم تنجح في التوصل لوقف دائم للقتال.

وظهرت الخلافات بين رئيس مجلس السيادة السوداني - قائد القوات المسلحة السودانية، عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، للعلن بعد توقيع "الاتفاق الإطاري" المؤسس للفترة الانتقالية بين المكون العسكري والمكون المدني، في شهر ديسمبر/ كانون الأول 2023، الذي أقر بخروج الجيش من السياسة وتسليم السلطة للمدنيين.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • «قمة العشرين».. وعرض رؤية مصر الإقليمية والدولية!!
  • (نص) كلمة السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والمستجدات الإقليمية والدولية
  • ذياب بن محمد بن زايد وبيل غيتس يبحثان تعزيز الشراكات الدولية
  • ذياب بن محمد بن زايد وبيل غيتس يبحثان سبل تعزيز الشراكات الدولية
  • سيف بن زايد يؤكد أهمية تضافر الجهود الخليجية لتعزيز الأمن والاستقرار
  • ‏الإمارات تؤكد الالتزام بمستقبل البيئة والموارد الطبيعية
  • وزيرة التضامن تؤكد أهمية توحيد الجهود والتكامل بين مؤسسات الدولة
  • السودان... موجة نزوح جديدة لأهالي الفاشر
  • محمد بن زايد يبحث مع رئيس وزراء قطر العلاقات والتطورات الإقليمية والدولية
  • «قمة العشرين» تؤكد ضرورة توفير المساعدات لغزة وضمان حماية المدنيين وحل الدولتين