الأوليمبية تهنئ محمد طاهر زيادة بعد حصد فضية الجائزة الكبرى للفروسية في التشيك
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
تقدّم مجلس إدارة اللجنة الأوليمبية المصرية بالتهنئة للفارس المصري محمد طاهر زيادة بعد تحقيق الميدالية الفضية لبطولة الجائزة الكبرى للفروسية المقامة في التشيك.
وأعرب المهندس شريف العريان الأمين العام للجنة الأولمبية المصرية عن خالص التهنئة للاتحاد المصري للفروسية برئاسة المهندس هشام حطب وللفارس محمد طاهر زيادة الذي نجح في تحقيق المركز الثاني والميدالية الفضية لمنافسات الجائزة الكبرى للفروسية التي أقيمت في التشيك بعد منافسة قوية مع مجموعة من أفضل الفرسان المصنفين في العالم.
ويؤكد مجلس إدارة اللجنة الأولمبية المصرية برئاسة المهندس هشام حطب، أن الرياضة المصرية تحقق في الفترة الحالية العديد من النجاحات والإنجازات الرياضية بفضل دعم ورعاية الدولة المصرية واهتمام رئيس الجمهورية الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي منح الرياضة والرياضيين اهتمامًا كبيرًا غير مسبوق كان نتيجته تحقيق العديد من النجاحات والانتصارات ورفع راية مصر عالية في جميع المحافل الرياضية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ذكرى رحيل حسين صدقي.. واعظ السينما المصرية الذي حول الشاشة إلى منبر للتغيير الاجتماعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
السينما رسالة والفن أمانة، لم تكن هذه مجرد كلمات عابرة بل كانت المبدأ الذي عاش ومات من أجله حسين صدقي، نجم السينما الاجتماعية والذي تحل اليوم ذكرى رحيله، فهو لم يكن مجرد ممثل بل كان صاحب رؤية أراد بها تغيير الواقع عبر الشاشة الكبيرة.
جاء ذلك وفق ما عرضته قناة «إكسترا نيوز» في تقرير تلفزيوني بعنوان «اليوم.. ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي»، مسلطة الضوء على مسيرة الفنان حسين صدقي الحافلة بالأعمال السينمائية الشهيرة، ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية.
قدم الفنان حسين صدقي ما يقرب من 32 فيلما، كانت كلها تحمل رسالة، ومن أشهرها «العامل»، «الأبرياء»، «المصري أفندي»، «شاطئ الغرام»، إذ أنها مسيرة حافلة بالأعمال الفنية.
ولم تكن أفلامه مجرد قصص للترفيه بل كانت مرآة للمجتمع تعكس قضاياه وتبحث عن حلول لها، وُلد حسين صدقي عام 1917 لأب مصري وأم تركية، وفقد والده صغيرا لكنه وجد في الفن طريقًا ليعبر عن نفسه وعن الناس، إذ لم يكتفي بالتمثيل بل أسس شركة أفلام مصر الحديثة ليصنع سينما تحمل فكرا ورسالة، وهو ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية والفنان الخجول.
رحل الفنان عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1976، لكن أعماله مازالت شاهدة على مسيرته ورسالة فنه.