إقامة النسخة الثانية من كأس رئيس دولة الإمارات لقفز الحواجز في ضواحي موسكو
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
استضاف مركز الفروسية في ضواحي العاصمة الروسية موسكو خلال الفترة بين 16 و18 نوفمبر الجاري، النسخة الثانية من بطولة كأس رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة لقفز الحواجز.
وأقيمت البطولة بدعم شخصي من رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة محمد آل نهيان.
RTوأصبحت البطولة تقليدا، يرمز إلى الصداقة بين روسيا والإمارات العربية المتحدة، ويعزز نشر رياضة الفروسية في كلا البلدين.
وجاءت فكرة إقامة البطولة بمبادرة من السفير فوق العادة والمفوض لدولة الإمارات لدى روسيا، محمد أحمد الجابر، الذي خاطب المشاركين والجمهور قبل انطلاق النسخة الثانية من البطولة، مشيدا بإعداد الرياضيين ومتمنيا لهم التوفيق.
يذكر أن النسخة الأولى من بطولة كأس رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة لقفز الحواجز في رياضة الفروسية، أقيمت في ديسمبر 2022 في ضواحي موسكو.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الإمارات العربیة المتحدة رئیس دولة الإمارات
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تنفذ النسخة الثانية من المشروع الإقليمي "المبادرة المتوسطية للمناخ"
تنظم وزارة الشباب والرياضة - الإدارة المركزية لتنمية الشباب ، بالتعاون مؤسسة شباب المتوسط ، النسخة الثانية من المشروع الإقليمي "المبادرة المتوسطية للمناخ" ، خلال الفترة من 19 إلى 23 ديسمبر 2024.
تهدف هذه المبادرة لبناء قدرات عدد من ممثلي المؤسسات والكيانات الشبابية، وتطوير السياسات البيئية مع خلق المعرفة لتعزيز الوعي بالتغير المناخي، والتعرف علي آلية التفاعل الإقليمية بين العلوم والسياسات التي أقرتها اتفاقية برشلونة.
تتناول المبادرة جلسات متنوعة بين ورش عمل وجلسات استماع وأنشطة بحثية وعروض تقديمية حول الإطار المفاهيمي والخلفية التاريخية لظاهرة تغير المناخ وأهم الاتفاقيات الدولية ذات الصلة، كما قدمت الوزارة مسابقة معرفية حول المصطلحات المرتبطة بالمناخ والبيئة، قدمها، الأستاذ يوسف عروج- المدير التنفيذي لوحدة الشبكة الوطنية للبرامج الدولية بوزارة الشباب والرياضة، ومؤسس مؤسسة شباب المتوسط.
كما تضمنت المبادرة، جلسة حول الدبلوماسية المناخية وترجمة العمل المناخي على المستوى الشعبي والية التفاوض بين الأطراف، قدمها الأستاذ محمد عجيز- مستشار مؤسسة شباب المتوسط للعمل المناخي والشريك الإداري لشركة تي اي اس لابس TIS Labs.
تأتي أهمية المبادرة استجابةً للتحديات البيئية المتزايدة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، والتي تتسع لأكثر من 510 مليون شخص، حيث ترتفع درجة حرارتها بنسبة 20% أسرع من المتوسط العالمي، وفقًا لتقارير الأمم المتحدة للبيئة.