لم يحقق الاستقرار .. كاتب صحفي: نتنياهو يمثل قمة اليمين المتطرف في إسرائيل
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
علق الكاتب الصحفي علي حسن، رئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، تفاصيل ومعلومات عن كتاب إسرائيلي سري به معلومات عن خطط إسرائيل وأهدافها.
وقال علي حسن في حواره مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج " صالة التحرير " المذاع على قناة " صدى البلد"،:" نتنياهو يمثل قمة اليمين المتطرف في إسرائيل ومعه حكومة متطرفة".
وأضاف :" نتنياهو أقنع من انتخبوه أنه بوسعه أن يحقق لهم الأمن والاستقرار من خلال قمع الشعب الفلسطيني بحجة مواجهة حماس".
وتابع رئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط :" تبين للرأي العام الإسرائيلي أن نتنياهو لم يستطع تحقيق الأمن للشعب الإسرائيلي ".
واكمل علي حسن :" ممارسات القمع التي استخدمها نتياهو حققت حالة من عدم الاستقرار في إسرائيل ودفعت الكثير من الإسرائيليين إلى التفكير في الهجرة"، مضيفا:" بعد توقف الحرب ستسقط حكومة نتنياهو ويخرج نتنياهو من الصورة نهائيا ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نتنياهو غزة قطاع غزة اخبار التوك شو إسرائيل
إقرأ أيضاً:
الألمان يصوتون لانتخاب برلمان وسط ترجيح فوز اليمين
توجه الناخبون في ألمانيا إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات العامة، اليوم الأحد، وسط توقعات بعودة المحافظين بزعامة فريدريش ميرتس إلى السلطة وتحقيق حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف أفضل نتيجة له على الإطلاق.
وتصدر تكتل ميرتس، الذي يضم حزبي الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي، استطلاعات الرأي بشكل مستمر ولكن من غير المرجح أن يفوز بالأغلبية، مما سيضطره للبحث عن شركاء لتكوين ائتلاف.
ومن المتوقع أن تكون مفاوضاته بهذا الشأن صعبة بعد حملة انتخابية كشفت عن انقسامات حادة إزاء الهجرة وكيفية التعامل مع حزب البديل من أجل ألمانيا في بلد تحمل فيه سياسة اليمين المتطرف وصمة شديدة بسبب ماضيها النازي.
وقد يؤدي ذلك إلى تولي المستشار أولاف شولتس، الذي لا يحظى بشعبية كبيرة، تصريف الأعمال لشهور.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها، اليوم، في الثامنة صباحا بالتوقيت المحلي (0700 بتوقيت جرينتش) وستغلق في السادسة مساء (1700 بتوقيت جرينتش) وسيبدأ حينها فرز الأصوات وإعلان نتائج استطلاعات آراء الناخبين لدى خروجهم من مراكز الاقتراع. ويحق لنحو 60 مليون شخص في ألمانيا التصويت.
تأتي انتخابات اليوم بعد انهيار ائتلاف شولتس، في نوفمبر الماضي والذي ضم الحزب الديمقراطي الاجتماعي المنتمي لتيار يسار الوسط وحزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر الداعم للسوق، بسبب خلاف بشأن الإنفاق في الميزانية.