وزير الداخلية: «حوار المنامة» يؤكد حرص البحرين والتزامها بالمساهمة في حفظ الأمن والسلم الدوليين انطلاقاً من رؤى جلالة الملك المعظم
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
استقبل الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، صباح اليوم، اللورد مارك سيدويل أمين مجلس الوزراء ومستشار الأمن القومي البريطاني السابق، بحضور معالي الشيخ فواز بن محمد آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى المملكة المتحدة وسعادة الفريق طارق بن حسن الحسن رئيس الأمن العام والعميد محمد بن دينه مدير عام الإدارة العامة للإعلام والثقافة الأمنية.
وفي بداية اللقاء، رحب معالي الوزير، بزيارة اللورد مارك سيدويل للمشاركة في فعاليات النسخة التاسعة عشرة من قمة «حوار المنامة 2023» بحضور وفود تمثل 40 دولة وتضم قادة سياسيين وعسكريين وأمنيين وأكاديميين وشخصيات رسمية.
وأكد معاليه أن هذا المنتدى الاستراتيجي والدولي، يؤكد حرص مملكة البحرين والتزامها بالمساهمة في حفظ الأمن والسلم الدوليين، انطلاقا من الرؤى الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، والتي تؤكد على تعزيز التعايش السلمي وقيم التسامح والانفتاح لما فيه أمن ومصلحة الجميع.
وخلال اللقاء، أشاد معالي وزير الداخلية بالعلاقات التاريخية والمتميزة بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة، والمضي قدما في تعزيزها، انطلاقا من الحرص المتبادل على فتح آفاق جديدة من العمل المشترك.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال المنسق المقيم للأمم المتحدة
يمانيون/ صنعاء التقى وزير الخارجية والمغتربين جمال عامر، اليوم القائم بأعمال المنسق المقيم للأمم المتحدة بصنعاء بيتر هوكيز.
وفي اللقاء أكد الوزير عامر، على أهمية الدور المحوري للأمم المتحدة ومنظماتها ووكالاتها في دعم العمل الإنساني والإغاثي في اليمن.
وأعرب عن الأمل في تشجيع الأمم المتحدة للمانحين على زيادة تمويلهم للمشاريع الإنسانية وبالأخص في المناطق الأكثر احتياجاً.
بدوره أكد القائم بأعمال المنسق المقيم للأمم المتحدة أن الوضع الإنساني في اليمن يحتل أولوية في أجندة عمل الأمم المتحدة، وهناك جهود تٌبذل لزيادة دعم المشاريع الإنسانية.
حضر اللقاء وكيل وزارة الخارجية والمغتربين لقطاع التعاون الدولي إسماعيل المتوكل.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر