إعداد: ليلى عودة مشاركة : لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: غزة الحرب بين حماس وإسرائيل فلسطين إسرائيل قانون مشروع مواضيع متعلقة الحرب بين حماس وإسرائيل ????مباشر- وزارة الصحة التابعة لحماس: ارتفاع عدد القتلى جراء القصف الإسرائيلي لقطاع غزة إلى 12300 شخص الحرب بين حماس وإسرائيل للضغط على حكومة نتانياهو.

. مسيرة عائلات الرهائن الإسرائيليين لدى حماس تصل إلى القدس تحليل كيف يحاول بوتين حصد مكاسب اقتصادية وجيوساسية من الحرب بين إسرائيل وحماس؟ مواضيع ذات صلة فيديو هل يتم تمرير مشروع قانون يفرض عقوبة الإعدام بحق الفلسطينيين المتهمين بقتل إسرائيليين؟ الحرب بين حماس وإسرائيل وزير الخارجية الأردني يستبعد إمكانية نشر قوات عربية في قطاع غزة عقب انتهاء الحرب فيديو لماذا تطالب إسرائيل سكان خان يونس في قطاع غزة بإخلاء منازلهم؟ الحرب بين حماس وإسرائيل المئات يغادرون مستشفى الشفاء في غزة وعدد من الجرحى والأطفال الخدج عالقون بداخله صندوق النقد الدولي يدرس "بجدية" زيادة برنامج القروض لمصر على وقع الحرب في غزة فيديو موفد فرانس24 إلى القدس: قلق كبير لدى السكان...والأمور تزداد تعقيدا منذ 7 أكتوبر الحرب بين حماس وإسرائيل مجموعة أسسها مانديلا تدعو بايدن إلى العمل على خطة لسلام دائم بين إسرائيل والفلسطينيين الجيش السوري يؤكد تصدي دفاعاته لقصف إسرائيلي استهدف محيط دمشق وخلف "بعض الخسائر المادية" "آلام لا يمكن تصورها"... محكمة العدل الدولية تطالب سوريا بإنهاء التعذيب تغطية 17 نوفمبر هيئة المعابر والحدود: إدخال 17 ألف لتر من الوقود إلى غزة لصالح شركة الاتصالات ملفات الساعة إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل غزة النزاع الإسرائيلي - الفلسطيني فلسطين دولي دولي الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا حول فرانس 24 حول فرانس 24 من نحن؟ ميثاق القواعد المهنية والأخلاقيات France 24 اتصال إعلان الالتحاق بنا مواقع المجموعة France Médias Monde مواقع المجموعة France Médias Monde مراقبون مونت كارلو الدولية / MCD إذاعة فرنسا الدولية / RFI تعلَّم الفرنسية RFI موسيقى RFI تصميم الصوت Mondoblog مهاجر نيوز CFI الأكاديمية France Médias Monde خدمات التقاط بث فرانس 24 خدمة RSS التطبيقات التطبيقات France Médias Monde تنويهات قانونية البيانات الشخصية كوكيز إدارة الإشعارات Facebook X (تويتر) Instagram YouTube Dailymotion SoundCloud

© 2023 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPM/OJDACPM / OJD

الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج غزة الحرب بين حماس وإسرائيل فلسطين إسرائيل قانون مشروع إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل غزة النزاع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا الحرب بین حماس وإسرائیل France Médias Monde فرانس 24

إقرأ أيضاً:

ما دلالات فصل ضباط وجنود إسرائيليين وقّعوا عريضة ضد الحرب؟

اتفق خبراء ومحللون على أن عريضة ضباط الاحتياط الإسرائيليين في سلاح الجو تمثل تحولا في الموقف الداخلي الإسرائيلي تجاه استمرار الحرب على قطاع غزة، وتعكس انكسارا في الإجماع الذي كان سائدا في بداية الحرب.

وصدّق رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير، أمس الخميس، على قرار فصل قادة كبار ونحو ألف جندي احتياط من الخدمة، بعد توقيعهم على الرسالة التي تدعو لإنهاء حرب غزة، واصفا ذلك بالأمر الخطير.

تحول بالموقف الداخلي

وحسب الباحث السياسي الإسرائيلي يؤاف شتيرن، فإن العريضة التي وقّعها نحو ألف جندي من سلاح الجو الإسرائيلي تشير إلى أن الوقت قد حان لإبرام صفقة تبادل الأسرى مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

وأضاف شتيرن -خلال برنامج "مسار الأحداث"- أن الكل في إسرائيل يفهم بأنه لا جدوى من استمرار هذه الحرب حتى لو تم اغتيال المزيد من قادة حماس، لأن إسرائيل فقدت النتائج الإستراتيجية في هذه الحرب.

وتوافق معه في الرأي، الخبير في الشؤون الإسرائيلية مهند مصطفى، مشيرا إلى أن الإجماع الذي كان في أكتوبر/تشرين الأول 2023 قد انكسر بعد وقف إطلاق النار المؤقت، مؤكدا أن الإجماع الآن في إسرائيل لاستعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة.

وأوضح مصطفى أن هذه ليست مسألة ثانوية عند المجتمع الإسرائيلي، بل مسألة تحدد هوية الدولة وعلاقتها مع مواطنيها، وتحدد العقد الاجتماعي بينهما.

إعلان

ورفض وزير الدفاع يسرائيل كاتس "بشدة" رسالة أفراد الاحتياط بسلاح الجو، معتبرا أنها "محاولة للمسّ بشرعية الحرب التي وصفها بالعادلة"، على حد زعمه.

الرفض يتسع

وأشار شتيرن إلى أن حركة الاحتجاج آخذة بالاتساع في ظل الحديث عن عرائض أخرى يتم تحضيرها في المخابرات الإسرائيلية وغيرها.

وأضاف أن هذه الحكومة تعمل على استمرار الحرب لأسباب داخلية وسياسية ضيقة، دون أن يكون هناك هدف إستراتيجي.

أما مصطفى، فقد نبه إلى أن هذه العريضة تأتي في سياق أوسع، حيث تستغل الحكومة الإسرائيلية حالة الحرب من أجل إحداث تغييرات قضائية ودستورية في إسرائيل، تضعف المؤسسات السياسية وتعطي السلطة التنفيذية قوة أكبر.

وقال شتيرن إن حكومة بنيامين نتنياهو تستمر بهذه الحرب، مشيرا إلى تهديد الوزيرين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش قبل شهور بالانسحاب من الحكومة إذا لم يستمر نتنياهو بالحرب.

وعقب ظهور العريضة، أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" بأن 550 طبيبا إسرائيليا أصدروا أيضا بيانا يعتبرون فيه أن "استمرار الحرب في غزة يخدم مصالح سياسية وشخصية"، وهي العبارة التي بدأت تتردد بشكل متزايد في أوساط النخبة الإسرائيلية.

من جهته، اعتبر أستاذ العلوم السياسية في الجامعة العبرية في القدس مائير مصري أن العريضة "لا محل لها من الإعراب"، مشيرا إلى أن 90% من الموقعين ليسوا في خدمة الاحتياط.

ورد عليه شتيرن بأن هؤلاء الجنود والضباط مسموح لهم كمواطنين أن يُسمعوا صوتهم، وأن يقولوا للحكومة إن عليها اختيار مسلك آخر.

سابقة تاريخية أم نمط متكرر؟

وحول ما إذا كانت العريضة تمثل سابقة في تاريخ إسرائيل، قال مصطفى إنها ليست سابقة، فقد كانت هناك عرائض في الماضي للجنود الإسرائيليين، منها عريضة الطيارين في عام 2003.

وأضاف أن الفارق أن عدد الطيارين الفاعلين في سلاح الجو من هذه العريضة الحالية هو 60، بينما كان العدد في 2003 نحو 27، في إشارة إلى وجود عدد مضاعف من الطيارين الذين وقّعوا على العريضة الأخيرة.

إعلان

وأشار مصطفى إلى أن التاريخ الإسرائيلي شهد عرائض من الجنود والضباط لأسباب وصفها بـ"الضميرية"، لكن العريضة الحالية تعارض الحكومة الإسرائيلية لأسباب سياسية متنوعة.

تحولات الموقف الغربي

وفيما يتعلق بالسياق الخارجي، أشار مصطفى إلى أن الإبادة على قطاع غزة منذ عام ونصف العام عمليا حطمت كل الدعاوى الإسرائيلية حول الأخلاق التي كانت تروجها إسرائيل في العالم.

وفي هذا السياق، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده قد تعترف بدولة فلسطينية في يونيو/حزيران المقبل، وذلك خلال مؤتمر دولي عن فلسطين سترأسه فرنسا، بالاشتراك مع السعودية، في نيويورك.

واعتبر خبراء ومحللون أن التصريحات الأخيرة لماكرون تعكس تحولا في المواقف الأوروبية تجاه القضية الفلسطينية، وانزعاجا من سياسات الاحتلال الإسرائيلي.

ووفقا للكاتب والباحث في الشؤون الدولية حسام شاكر، فإن تصريحات ماكرون جاءت للتعبير عن دعم إبقاء القضية الفلسطينية موضوعا على الطاولة مع أفق معين، واستجابة للضغوط في الشارع الفرنسي الذي يرفض المذابح وينتفض كل نهاية أسبوع.

وأشار شاكر إلى أن ثمة انزعاجا من الجانب الأوروبي من توجهات الحسم الإسرائيلية، والعودة إلى الحرب بقوة.

تطور الخطاب الفرنسي

وأوضح شاكر أن الكل يدرك أن مشروع الاحتلال الآن هو مشروع إنهاء القضية الفلسطينية، وهو يتماهى بوضوح مع الخط الأميركي في زمن الرئيس دونالد ترامب، الذي يدعم خيار تصفية القضية الفلسطينية وفق مصالح الاحتلال.

وأضاف أن فرنسا دخلت طورا مختلفا على مستوى الخطاب اللفظي، تحاول فيه أن تقول إنها متمسكة برؤيتها ومشروع الدولتين، وإنها تطمح للحل في المنطقة، ولن تتأثر بخطوات الاحتلال على الأرض ولا حتى بالتوجهات الأميركية المعلنة.

بدوره، رأى مصطفى أن الاعتراف بدولة فلسطينية، حتى وإن كان لا يغير كثيرا على أرض الواقع، فإنه مزعج لإسرائيل، إذ يعيد القضية الفلسطينية من جديد إلى السطح.

إعلان

ووفق مصطفى، فإن إسرائيل تحارب هذه الظاهرة بشكل كبير، وتتهم الحكومات الأوروبية بأن فيها نزعات معادية للسامية بسبب اعترافها بدولة فلسطين.

التوتر مع ترامب

وأضاف مصطفى أن إسرائيل تحاول توسيع فكرة معاداة السامية لإخافة الأوروبيين والدول من الاعتراف بالدولة الفلسطينية، إذ تصور ذلك بأنه "تهديد للمشروع الصهيوني وتهديد لإسرائيل".

من جانبه، قال حسام شاكر إن المسألة الأساسية هي الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني، معربا عن قناعته بأن باريس قادرة على "وقف حرب الإبادة في غزة إن لوّحت بعقوبة واحدة".

ووفق رأيه، فإن أجواء التوتر مع ترامب قد تساعد أوروبا على المضي قدما، موضحا أنه لم يكن بالإمكان توقع هذا الموقف لماكرون إذا كنا في عهد الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، لكن هناك شعورا اليوم بأن من يرعى الاحتلال هو "النهج الترامبي".

وتعترف بالدولة الفلسطينية رسميا نحو 150 دولة من أصل 193 دولة عضوة في الأمم المتحدة، وفي مايو/أيار الماضي اعترفت أيرلندا وإسبانيا والنرويج وسلوفينيا بالدولة الفلسطينية.

مقالات مشابهة

  • غدًا.. استكمال محاكمة المتهمين بقتل طالب الزيتون
  • تصعيد جديد في الحرب على غزة.. إسرائيل تطوّق رفح وتسيطر على محور «موراغ»
  • ما دلالات فصل ضباط وجنود إسرائيليين وقّعوا عريضة ضد الحرب؟
  • دبلوماسي فلسطيني سابق: إسرائيل تسعى لفرض نفوذ أوسع بغزة
  • دبلوماسي فلسطيني سابق: إسرائيل تفشل في إنهاء حماس وتسعى لفرض نفوذ أوسع بغزة
  • إحالة المتهمين بقتل زوجين بقرية دلهمو فى المنوفية إلى فضيلة المفتى
  • إسرائيل تزعم: حماس تمتنع عن القتال في الأنفاق وتُركز على هذا الأمر
  • تجديد حبس المتهمين بقتل رجل أعمال بالقاهرة الجديدة
  • إعلام العدو: “إسرائيل” فشلت في تحقيق أهداف الحرب وحماس لا تزال تتسيد غزة
  • ضمن سياسة تفكيك الجغرافيا الفلسطينية وضغطًا على «حماس».. إسرائيل تمحو رفح من الخريطة وتحولها لمنطقة عازلة