أسواق مسح: المستثمرون السياديون يفضلون السندات والذهب لهذه الأسباب
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مسح المستثمرون السياديون يفضلون السندات والذهب لهذه الأسباب، المستثمرين السياديين حول العالم يسعون إلى تعزيز الاستثمار في .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسح: المستثمرون السياديون يفضلون السندات و الذهب لهذه الأسباب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المستثمرين السياديين حول العالم يسعون إلى تعزيز الاستثمار في السندات مع ارتفاع العائدات، بينما أدى تجميد الأصول الروسية إلى زيادة طلبهم على الذهب.
وقال التقرير إن الذهب مفضل أيضاً كوسيلة للتحوط من التضخم، وتتوقع نسبة كبيرة من البنوك المركزية شراء المزيد من المعدن النفيس خلال السنوات الثلاث المقبلة، وفقاً لما نقلته "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية.نت".
وقال مدير الصندوق ومقره أتلانتا في التقرير: "أفاد بعض المستثمرين بشراء أكبر قدر ممكن من أدوات الدخل الثابت ضمن حدود تخصيص الأصول الحالية، وكانوا يفكرون في مراجعة إطار عملهم لاستيعاب بيئة أسعار الفائدة الجديدة".
وقالت صناديق الثروة السيادية إن متوسط الخسائر بلغ 3.5% في العام المنتهي في ديسمبر 2022، وهي المرة الأولى التي يخسرون فيها أموالاً منذ أن بدأت Invesco المسح في 2013. وذلك في الوقت الذي ضرب فيه التضخم المرتفع أسعار السندات والأسهم.
السنداتضمن السندات، صنفت 74% من صناديق الثروة السيادية الأوراق النقدية ذات العائد المرتفع والأسواق الناشئة على أنها جذابة، بينما رأى 34% فقط الديون المتعثرة بشكل إيجابي، كما "لاحظت Invesco شهية قوية" لصناديق الائتمان الخاصة، بنسبة 47%، مع تأكيد الصناديق على ملف المخاطرة والعائد الإيجابي لفئة الأصول هذه.
فيما يلي بعض النقاط الرئيسية من الاستطلاع:
وظلت الهند في المرتبة الأولى في الأسواق الناشئة، بعد أن أطاحت بالصين للمرة الأولى العام الماضي.
وأصبحت وجهات نظرهم بشأن اليوان أقل تفضيلاً، حيث عارض 58% الآن الرأي القائل بأنه سيحقق وضعاً حقيقياً للعملات الاحتياطية في غضون 5 سنوات، حيث تضاعف من 29% العام الماضي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذهب موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
البنك المركزي يفوز بالمراكز الأولى في مسابقة الأمن السيبراني للدول العربية
نجح المركز الوطني للاستجابة لطوارئ الحاسب الآلي EG-CERT، ومركز الاستجابة لطوارئ الحاسب الآلي للقطاع المالي بالبنك المركزي المصري، في حصد جوائز المراكز الأولى للمناورات المتخصصة بالمسابقة الإقليمية الثانية عشرة للأمن السيبراني للدول العربية، والدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامين بمشاركة من دول آسيا والمحيط الهادئ وإفريقيا.
ووفقا لبيان صادر عن البنك المركزي المصري، تعكس هذه الخطوة المستوى المتميز لكوادر الأمن السيبراني المصرية على مستوى الدولة بشكل عام، والقطاع المصرفي خاصة.
نظم المسابقة المركز العربي الإقليمي للأمن السيبراني (ITU-ARCC) خلال الأسبوع الإقليمي للأمن السيبراني وأقيم في «مسقط» بسلطنة عمان، تحت عنوان «تأثير التهديدات السيبرانية على الاقتصاد الرقمي»، بمشاركة ما يزيد عن 600 من ممثلي الفِرق الوطنية للاستجابة للطوارئ المعلوماتية في الدول المشاركة والمراكز الوطنية للأمن السيبراني من الدول العربية والإسلامية.
وركزت النشاطات والسيناريوهات المقترحة على بِناء قدرات فِرق الاستجابة وتعزيز التواصل فيما بينها لضمان التصدي الفعّال للتهديدات السيبرانية المتزايدة، كما استهدفت الفعاليةُ مراكزَ أمن المعلومات في القطاعات الأساسية لضمان حماية البيانات والخدمات الرقمية في ظل الهجمات الافتراضية.
صرح الدكتور شريف حازم، وكيل محافظ البنك المركزي المصري لقطاع الأمن السيبراني أن قضايا الأمن السيبراني أصبحت محورًا أساسيًا في منظومة الأمن القومي لجميع دول العالم خاصة مع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا الرقمية، بما يتطلب جاهزية الدولة بكافة أجهزتها وفي مقدمتها المؤسسات المصرفية والمالية لمواجهة الهجمات الإلكترونية والحروب السيبرانية، وبلا شك فإن النتائج المتميزة التي حققتها الفرق المصرية في المسابقة تؤكد أننا نسير على الطريق الصحيح نحو تعزيز ريادة مصر في مجال الأمن السيبراني، بما يزيد الثقة في الاقتصاد الرقمي للدولة، ويدعم جهود جذب الاستثمارات الأجنبية.
الاستجابة لطوارىء الحاسب الآليوصرح الدكتور إبراهيم مصطفى، وكيل المحافظ المساعد بالبنك المركزي، رئيس مركز الاستجابة لطوارئ الحاسب الآلي للقطاع المالي، بأن البنك المركزي المصري نجح في إنشاء أول مركز قطاعي للاستجابة لطوارئ الحاسب الآلي في مصر، وتأهيل كوادر واعدة في مجال الأمن السيبراني، لتمكين البنوك والمؤسسات المالية من التطور والنمو في بيئة مصرفية آمنة وصلبة، من خلال التعامل بكفاءة مع الحوادث السيبرانية وطوارئ الإنترنت داخل القطاع المالي والمصرفي، والتنبؤ المبكّر بالحوادث الأمنية ومواجهتها والتخفيف من آثارها ومنع تكرار حدوثها.
وخلال المسابقة جرى محاكاة هجمات سيبرانية معقدة، واختبار قدرة المشاركين على التصدي لها، وتطبيق أساليب احترافية للمجابهة، والحد من آثارها الجانبية، إذ تمكن فريق البنك المركزي المصري من حصد جوائز المراكز الأولى للمناورات المتخصصة التي شارك فيها، ومنها على سبيل المثال وليس الحصر، قنص أو اصطياد التهديدات السيبرانية (Threat Hunting)، ومجابهة هجمات الفدية (Ransomware attack Defense)، وتحليل أمن المعلومات والبرمجيات الخبيثة (SOC Analyst Challenge: Advanced Memory & Malware CTF)، والمناورة الأمنية المشتركة لاختراق البيانات بين الاتحاد الدولي للاتصالات في سلطنة عمان ومنتدى فيرست العالمي لفرق الاستجابة والحوادث الأمنية (FIRST-ITU Oman Data Breach CTF).