تدمير مقرات ومستودعات ومنصات إطلاق طائرات مسيرة للإرهابيين بريف إدلب
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
دمشق-سانا
دمرت وحدات من قواتنا المسلحة مقرات ومستودعات ومنصات إطلاق طائرات مسيرة للإرهابيين بريفي إدلب الجنوبي والشمالي الغربي.
وقالت وزارة الدفاع في صفحتها على موقع فيسبوك اليوم: “في إطار مهامها الوطنية ورداً على الاعتداءات المستمرة التي تشنها التنظيمات الإرهابية المسلحة على القرى والبلدات الآمنة وبعض النقاط العسكرية، نفذت وحدات من قواتنا المسلحة العاملة على اتجاه ريف إدلب، بالتعاون مع القوات الجوفضائية الروسية عدة عمليات نوعية استهدفت من خلالها مقرات الإرهابيين وتحصيناتهم ومستودعات ذخائرهم وآلياتهم ومنصات لإطلاق الطائرات المسيرة في ريفي إدلب الجنوبي والشمالي الغربي، ما أدى إلى تدميرها بالكامل ومقتل وإصابة عشرات الإرهابيين، إضافة إلى إسقاط طائرتين مسيرتين انتحاريتين”.
وعرف من الإرهابيين القتلى والمنتمين إلى ما يسمى “الحزب الإسلامي التركستاني وهيئة تحرير الشام” عبد الودود أبو ريحان السوري، أبو كاظم شيبان، رجا إسماعيل، فيصل أبو مهند إسماعيل، أبو عمر الريشاوي، محمود أبو منهل تلمنس، أبو سعيد رضوان الكلاوي، عبد الله أبو ريغال التركستاني.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
المالكي: لن نلغي قانون المساءلة والعدالة ولن نسمح بخروج الإرهابيين من السجون
بغداد اليوم -
زعيم ائتلاف دولة القانون السيد نوري المالكي في كلمة بالمؤتمر التأسيسي لرؤساء قبائل وشيوخ عشائر كربلاء :
▪وجود محاولات للالتفاف على العملية السياسية .
▪حذار من الفتنة التي لاقدر الله ان وقعت فانها تنهي كل شيء ، وان ماحدث في سوريا خير دليل.
▪حذار من بقايا داعش وحزب البعث المنحل وبعض الذين في نفوسهم مآرب اخرى ، هم ادوات الفتنة التي نخشى منها.
▪ان بقايا داعش وحزب البعث المنحل ، والذين في نفوسهم مآرب اخرى ، يريدون للفتنة ان تقضي على منجزات الشعب بعد تخلصه من حقبة الدكتاتورية المقيتة.
▪ان هناك ضغوطا تمارس لغرض الغاء هيئةن المساءلة والعدالة وخروج الارهابيين ولن نلغي قانون المساءلة والعدالة ولن نسمح بخروج الارهابيين من السجون.
▪هناك من يريد ان يكرر التجربة السورية في العراق، لكن العراق بلد مستقر وديمقراطي لكن لدينا ثغرات واختراقات في مجتمعنا يجب ان ننتبه اليها وان الطائفيين والبعثيين بدأوا يتحركون في غفلة من الأجهزة الأمنية، لكن مادمنا موجودين والسلاح بيدنا فسيندمون.