" باب السماء" لقاء خدام مرحلة ثانوي بإيبارشية المنيا
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
نظمت اللجنة المركزية لخدمة ثانوي بإيبارشية المنيا تحت رعاية الانبا مكاريوس أسقف المنيا و رئيس دير الام سارة للراهبات بالمنيا واشراف القس تادرس سمير مشرف خدمة ثانوي بإيبارشية اليوم بكنيسة القديس أبوسفين بحي شلبي لقاء لخدام وخادمات المرحلة الثانوية بعنوان (باب السماء)
بدأ اليوم بصلاة القداس الالهى بمشاركة القس فيلوباتير والقس مقار كهنة الكنيسة ثم القي محاضرتان عن كيفية تسليم العقيدة للمخدومين.
وكيف نقدم درسا شيقا لمخدوم ثانوى بدون ملل وعقب المحاضرات تم تقسيم الخدام والخادمات مجموعات عمل عن تاريخ الكنيسة وربط المخدوم بالكنيسة والعقيدة بداخل الصلوات الكنسية.
وجدير بالذكر ان هذا اللقاء ياتي في إطار فعاليات تنمية الخدمة بالايبارشية و تقوم أيضا خدمة ثانوي بعمل أيام روحية و مؤتمرات لشباب ثانوي حيث تتناول موضوعات هادفة و مؤثرة في هذا العمر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط
إقرأ أيضاً:
حقيقة رؤية أجسام طائرة مجهولة في السماء.. هل هي مجرد أوهام؟
على مدار عقود طويلة، لم يُحسم جدل رؤية كائنات فضائية أو أجسام مجهولة طائرة تظهر في السماء، إذ خرجت العديد من الادعاءات حول مشاهدتهم على نطاق واسع حول العالم، والتي زادت بشكل كبير في الفترة الأخيرة، الأمر الذي جعل العلماء يكرسون اهتمامهم بالوقوف على حقيقة تلك القصص.. فما حقيقة رؤيتهم؟
حقيقة رؤية أجسام طائرة غامضة في السماءتزايد الادعاءات برؤية أجسام غريبة طائرة في السماء، كان حافزًا لبعض العلماء لإجراء أبحاث من أجل حسم الجدل حول تسجيل ظهور هذه الكائنات من عدمها، والتي أثبتت أن ذلك لم يحدث ولم يتم تسجيل أي ظهور لكائنات غامضة وغريبة في السماء خلال الفترة السنوات الأخيرة، وأنها تظل مجرد روايات يتحمل مسؤوليتها صاحبها فقط، ويصعب معرفة صحتها من عدمها، بحسب صحيفة «livescience».
هل روايات رؤية أجسام غامضة في السماء مجرد أوهام؟الصحيفة أفردت تقريرا موسعا في هذا الشأن، جاء مفاده أن الأبحاث أشارت إلى عدم وجود نتائج واضحة حول ظهور أجسام طائرة مجهولة، في القرن العشرين، وذلك لا يعني أن هذا الأمر لم يحدث على الإطلاق، إلا أنه بإجماع الأبحاث حول هذا الشأن كانت النتيجة عدم وجود دليل قاطع على ذلك.
«لا يوجد إجماع حول ما يشكل أول مشاهدة مسجلة لأجسام طائرة مجهولة في التاريخ».. هكذا تحدث كريس أوبيك، الباحث المستقل ومدير المشروع الدولي «Magonia Exchange»، المخصص لتوثيق تاريخ الأجسام الطائرة المجهولة، والذي يضم أعضاء من 15 دولة حول العالم، مؤكدًا أن هذا لا يرجع إلى نقص الروايات: «ليس هناك شك في أن البشر قد صوروا أو أبلغوا أو سجلوا أشياء عن أشياء غريبة وشاذة في السماء يعود تاريخها إلى العالم القديم، لكن في السنوات الماضية لم يحدث ذلك كما يردد البعض، خاصة أنها تفتقر للتصوير المرئي».