نجم المغرب مديرا رياضيا لمارسيليا الفرنسي
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
اعلن نادي مارسيليا الفرنسي تعيين نجم منتخب المغرب السابق ونجم نادي روما الإيطالي السابق المهدي بن عطية في منصب المدير الرياضي لنادي عاصمة الجنوب الفرنسي ليكون ضمن الطاقم المعاون للمدير الفني الإيطالي دي جينارو جاتوسو .
وكان المهدي بن عطية- 36 عاما - قد اعلن أعتزاله في ديسمبر عام 2021 ومنذ هذا التوقيت وعمل المهدي بن عطية كوكيل لاعبين منذ هذا التوقيت لكنه الان سيلعب دورا مختلفا داخل نادي مارسيليا .
ووفقا لصحيفة كالتشيو ميركاتو الإيطالية فأن المهدي بن عطية سيكون له قرارت حاسمة في التعاقد مع مجموعة من الاعبين خلال فترة الأنتقالات الشتوية المقبلة الذين يحتاجهم نادي مارسيليا .
وسيخلف المهدي بن عطية خافيير ريبالتا الذي ترك منصب المدير الرياضي لنادي مارسيليا منتصف أكتوبر الماضي .
يذكر ان المهدي بن عطية لعب لمارسيليا لمدة خمسة سنوات في صفوف مراحل الناشئين قبل ان ينتقل لنادي كليرمون كما لعب لنادي اودينيزي الأيطالي ونادي روما الإيطالي ونادي اليوفنتوس الايطالي قبل ان ينهي مشواره الكروي في الدوري التركي بنادي فاتح كارمنجوك .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب المغرب الدوري الفرنسي نادی مارسیلیا
إقرأ أيضاً:
مريم الصادق المهدي شرعنت حملة كتشنر 1896م – 1898م !
مريم الصادق المهدي شرعنت حملة كتشنر 1896م – 1898م !
شاهدت اليوم فيديو منتشر تتحدث فيه مريم الصادق الصديق عبد الرحمن محمد أحمد المهدي عن المسئولية في الحماية Responsibility to Protect في بلد شاسع كالسودان صار خطرا على من حوله.
مسئولية الحماية Responsibilty to Protect (R2P) عبارة عن قانون تم تشريعه في مجلسي العموم واللوردات في بريطانيا (تصحيح : الأمم المتحدة) عام 2005 أو 2006 تقريبا وتمت صياغته كواحدة من تبعات استغلال أزمة معسكرات النزوح في دارفور مثل معسكر كلمة في نيالا ومعكسر زمزم في الفاشر وغيرها ، وجوهر هذا القانون أن الحكومة والحركات المسلحة التين تسببتا في نزوح مواطنيهم هكذا هم غير مؤهلين لحمايتهم وبالتالي فإن هناك مسئولية أخلاقية على عاتق كل من هو قادر في المجتمع الدولي على التدخل لحمايتهم.
خطورة قانون مسئولية الحماية أنه ينزع السيادة من الدولة السودانية إضافة على ذلك فهو يمنح الدولة صاحبة القانون بالإنفراد أو بالتحالف مع الغير الحق في التدخل خارج مظلة مجلس الأمن والأمم المتحدة.
هذا هو القانون الذي تستغيث به حفيدة محمد أحمد المهدي وهي بذلك قد شرعنت قانونية تدخل بريطانيا مواربة من تحت المظلة الخديوية المصرية حين أرسلت حملة كتشنر التي قضت على دولة جدها في سهل كرري 1898م لأن المجتمع الدولي آنذاك كان قد إعتبر دولة المهدية دولة مارقة وخطيرة على المجتمع الدولي وبذلك فهي قد نسفت كل الشرعية الدينية والأخلاقية التي تأسست عليها أمجاد عائلتها !
أما حضراتنا الذين لا يقرأون ويستعطفون المجتمع الدولي بفظائع الجنجويد في معسكر زمزم 2025م فهم إلى مصيدة سائرون ولكنهم …. لا يعلمون.
#كمال_حامد ????