السر الخفي وراء طلاق هنا الزاهد وأحمد فهمي وموعده الرسمي
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
علم صدى البلد ان طلاق هنا الزاهد وأحمد فهمي ، كان منذ ثلاثة أيام رسميا وذلك قبل اعلان هنا الزاهد الطلاق عبر صفحتها على انستجرام .
وعلم صدى البلد ايضا ان النجمين فضلا الانفصال في هدوء مع استمرار العلاقة الطيبة والمودة بينهما ، حيث لا زال يحتفظان بصورهما على انستجرام ولم يلغ احد منهما متابعة الاخر.
واتخذ الثنائي قرار الطلاق رسميا بسبب وجود خلافات عائلية ، وحاول الطرفان حل المشكلة الا ان ذلك باء بالفشل.
طلاق هنا الزاهد وأحمد فهمي:
أعلنت الفنانة هنا الزاهد انفصالها رسميا عن الفنان احمد فهمي.
وكتبت عبر انستجرام :" الحمد لله تم الانفصال رسمي بيني وبين احمد بعد ٤ سنين جواز وربنا يكتب لكل واحد فينا الخير
وحكت هنا في برنامج تلفزيوني سابق عن فترة شهر العسل مع احمد فهمي والصعوبات التي واجهتها وقالت:"وقالت :"أوحش حاجة حصلتلي في حياتي، كنت تعبانة ووصل وزني حاجة أربعين كيلوغرام، مرارتي اتفقعت كان في حصوات في المرارة وتعبت جداً".
وأضافت: "أول يومين كانوا تمام تالت يوم بدأت أتعب ووجهي يحمر وأسخن افتكرت إن جالي تسمم، طلع إن مرارتي فيها حصوات كتيرة وكان المفروض تتشال وجالي التهاب في بطني كلها قالوا اقطعوا إجازتكوا وأرجعوا بلدكوا، كنا في سنغافورة لحد ما تبقى كويسة وقعدت شهر آكل مسلوق وبعدها أعمل عملية".
تحدث «فهمي»، خلال لقائه ببرنامج «الحكاية»، مع الإعلامي عمرو أديب عن زوجته السابقة وقال: هنا من الستات اللي بيكون شكلها حلو بس عارفة تقول «الإفيه» بوزنه مظبوط جدا، صايعة.
وأضاف أحمد فهمي: «بتتكلم زي الولاد بالظبط وهى بتقول الإفيه، وصوتها مش لايق على شكلها، بتلاقي باربي قدامك بصوت على الشريف».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
338 مقبرة غامضة في منطقة أبيدوس.. لماذا بناها المصريون وكيف كان شكلها؟
في صعيد مصر، حيث تقف شواهد الحضارة المصرية دليلا على عظمة تاريخ ساحر هناك واحدة من أقدم المدن وأهم المواقع الأثرية، هي أبيدوس، وتحتوي مقابرها بطابعها الفريد وأهميتها التاريخية على قصص عن الملوك والآلهة والمعتقدات القديمة، ذُكرت حكاياتها ومحتواياتها في كتاب «سر الأهرامات» المُترجم لـ عالم المصريات التشيكي، ميروسلاف فيرنر، المتخصص في تاريخ وآثار مصر القديمة.
أسرار من مقابر غامضة في منطقة أبيدوسيقول عالم المصريات التشيكي كانت الفكرة الرئيسية لمقابر أبيدوس أكبر من مجرد ركام من الرمال، فهي مكان مقابر عصر الأسرات الأول بالتقاليد الدينية في مصر العليا في فترة ما قبل الأسرات، وعلى الجانب الغربي لأبيدوس بالقرب من مصب الوادي الكبير جبانة تحتوي على مقابر أقدم الملوك منذ نهاية فترة ما قبل الأسرات وبداية عصر الأسرات المبكر، ما يعني أنها مجموعة معمارية كاملة تقع في الصحراء.
الجزء السفلى من تلك المقابر عبارة عن حجرة دفن وحجرة أو أكثر للتخزين تستخدم في حفظ الأثاث الجنائزي، ويتكون الجزء العلوى منها من تل رملي منخفض، يتراوح ارتفاعها بين متر ومترين ونصف يحيط به سور، وبحسب وصف عالم المصريات فإن المنطقة يحيط بها مقابر فرعية بلغ عددها في عصر الملك «جر» 338 مقبرة، وقد دفن في تلك المقابر الفرعية خدم الملك وزوجاته، ويبدو أن العديد منهم قد تم ماتوا أثناء الطقوس الجنائزية ودفنهم مع الملك في الوقت نفسه.
فيما بعد دمرت الجبانة الملكية في أبيدوس وتم حرقها، ومن الصعب إعادة رسم شكلها الحقيقي وتحتوي أقدم جبانات أبيدوس على مجموعة كبيرة من كسرات أواني.
مقابر كوم السلطانيوجد في كوم السلطان مكان عبادة الإله «خنتي أمنتي» ومن بعده الإله أوزير، وبها قلاع كبيرة يبلغ ارتفاعها الأصلى عن عشرة أمتار ومبنية من الطوب اللبن الجاف ومكسوة ومطلية باللون الأبيض ومزينة من الخارج، أما من الداخل فهي فارغة في معظمها ، فيما عدا بناء صغير من الطوب اللبن بالقرب من المدخل، ويعتقد بأن طقوس الدفن كانت تتم فيها في وقت من الأوقات، ويبدو أيضا أن تلك الأبنية كانت تهدم على عجل بعد انتهاء الطقوس.