زيزو: نسعى لبناء شخصية جديدة لـ منتخب مصر
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
كشف أحمد سيد زيزو لاعب منتخب مصر، أن الفريق يحاول بناء شخصية جديدة مبنية على الفوز هدفها التأهل لكأس العالم 2026.
وقال زيزو في المؤتمر الصحفي: "مباراة الغد ضد سيراليون ستكون صعبة، وجاهزون بشكل جيد وبإذن الله نعود بنتيجة إيجابية".
وأكمل "بالتأكيد أكون سعيدا لتمثيل منتخب مصر، والكل يسعى لتحقيق حلم مصر بالمشاركة في كأس العالم، الجيل الحالي يحاول بناء شخصية جديدة مبنية على الفوز".
وأتم "سواء كنت متواجدا أو لا، هدفنا واحد وهو التأهل لكأس العالم، وبدأنا بشكل جيد ونريد المواصلة في لقاء الغد".
ويتصدر منتخب مصر الترتيب برصيد 3 نقاط، مستفيدا من نهاية مباراتين سيراليون وإثيوبيا، وغينيا بيساو وبوركينا فاسو بالتعادل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: زيزو منتخب مصر كأس العالم 2026 سيراليون مباراة مصر وسيراليون منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من زيزو بعد إخلاء سبيل أحمد فتوح.. كيف سانده؟
حرص أحمد سيد زيزو، لاعب الفريق الكروي الأول بنادي الزمالك، على مساندة زميله في الفريق أحمد فتوح بعد إخلاء سبيله في قضية دهس أمين شرطة بالساحل.
زيزو يساند أحمد فتوح بعد إخلاء سبيلهوأعاد زيزو نشر بيان فتوح عبر خاصية «ستوري» على حسابه على موقع الصور الشهير إنستجرام، والتي وجه خلالها رسالة إلى أسرة المتوفي.
ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يساند خلالها زيزو زميله أحمد فتوح في محنته، حيث سبق ونشر صورهما معا داعيا له بتفريج كربه.
رسالة أحمد فتوح لأسرة أمين الشرطة المتوفي في حادث الساحلوجاءت رسالة لاعب الزمالك بعد الإفراج عنه على النحو التالي:
«أتمنى من أسرة المرحوم السماح لي بزيارتهم لتقديم واجب العزاء لعله يزيح ما أحمل في صدري من هموم وحزن وخاصة أن ما حدث سيظل عالقا في عقلي وقلبي حتى آخر نفس في صدري».
وأضاف: «بخصوص ما أثير بذهابي لحضور التدريبات في النادي لم يكن المقصود منه نهائيا تعمد إيذاء مشاعر أسرة المرحوم ولكني ملتزم بعقد مع النادي ومتغيب أكثر من أربعين يوما بعذر معروف للجميع ويجب الالتزام ببنود العقد وخاصة أن لا أحد يعرف ماذا تخبئ لنا الأقدار غير الله سبحانه وتعالى».
وتابع: «كل ما اتمناه أن يغفر لي ربي ما مضى وما هو آت، وأعاهد نفسي أمام الله سبحانه وتعالى بأن بنات المرحوم السيد أحمد الشبكي في منزلة اخواتي الصغار ومسئول عنهم مسئولية كاملة وكل ما أتمناه أن يعفوا ويصفحوا والله على ما أقول شهيد».