توقيع عقد شراكة مهنية بين جامعتي أم القُرى وسري البريطانية
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
وقعت جامعة أم القرى، ممثلة في معهد البحوث والدراسات والخدمات الاستشارية، عقد شراكة مهنية دولية مع جامعة سري البريطانية؛ وذلك لتقديم البرامج التدريبية، والخدمات الاستشارية، وخدمات البحث والابتكار والتطوير المهني في قطاع السياحة والضيافة؛ إيمانًا بالدور التعليمي والبحثي الذي تقدمه جامعة أم القرى عبر الشراكة التعاونية مع مختلف القطاعات محليًّا ودوليًّا بما يحقق أهدافها في تأهيل وتطوير مهارات القدرات البشرية.
ووقع عقد الشراكة من جانب الجامعة عميد المعهد الدكتور محمد بن نايف الشريف، ومن جانب جامعة سري البريطانية عميدة كلية السياحة والضيافة البروفيسورة إيس توسياديا.
وهدفت الشراكة إلى التعاون في تقديم البرامج التعليمية والتدريبية المتخصصة في مجال السياحة والضيافة، وتقديم البرامج المشتركة في الدراسات العليا والدبلومات المهنية، وتقديم الدراسات والأبحاث العلمية والاستشارية في ذات المجال؛ بالإضافة إلى تطوير منتجات بحثية ابتكارية، ومنتجات تقنية تثري المتعلِّمين والمهتمين والمبتكرين.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جامعة أم القرى قطاع السياحة البحث والابتكار شراكة مهنية معهد البحوث والدراسات
إقرأ أيضاً:
أكاديميو جامعتي حضرموت وسيئون ينظمون وقفة احتجاجية للمطالبة بتحسين أوضاعهم المعيشية
نظم عشرات من أعضاء هيئة التدريس في جامعتي حضرموت وسيئون وقفات احتجاجية في مدينتي المكلا وسيئون شرقي اليمن، استجابة لدعوة نقابتي التدريس في الجامعتين، وذلك قبيل اجتماع المجلس الأعلى للجامعات اليمنية برئاسة رئيس الوزراء أحمد بن مبارك في العاصمة المؤقتة عدن، المقرر انعقاده يوم الاثنين.
ورفع الأكاديميون لافتات تطالب الحكومة بتعديل الأجور بما يتماشى مع القيمة الفعلية لعام 2011م، مشددين على ضرورة أن تصل الرواتب إلى ما لا يقل عن 250 دولاراً أمريكياً. كما دعوا إلى مراجعة شاملة لقرارات نظام الأجور في الجامعات اليمنية، وتفعيل الهيكل الوظيفي بما يضمن صرف استحقاقاتهم المالية السابقة.
وأشار المحتجون إلى معاناتهم الكبيرة من تأخر الرواتب وعدم تخصيص ميزانية كافية للبدلات المختلفة كبدلات البحث العلمي، والتسكين، والتأمين الصحي. وطالبوا بصرف رواتب موظفي الدولة كافة - بما في ذلك المسؤولون - بالعملة المحلية، وتوظيف المتعاقدين في الجامعات، وصرف أراض مستحقة لهم.
وأكد الأكاديميون أن وقفتهم لا تهدف للتحريض، بل للتعبير عن استيائهم مما وصل إليه حالهم الأكاديمي والمعيشي، داعين الجهات الحكومية إلى وضع خطة عاجلة لإنقاذ اقتصاد البلاد وتثبيت استقرار العملة وتحسين الوضع المعيشي للجميع.