الإعلام الحكومي بغزة: أكثر من 30 ألف إصابة جراء العدوان على غزة
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
الإعلام الحكومي بغزة: 60 بالمئة من الوحدات السكنية في القطاع تأثرت بالعدوان
أفاد مكتب الإعلام الحكومي في غزة، بأن عدد الإصابات جراء العدوان على قطاع غزة تجاوز 30 ألف إصابة، منذ السابع من أكتوبر.
اقرأ أيضاً : أبو عبيدة: فقدنا الإتصال بعدد من المجموعات المكلفة بحماية أسرى الاحتلال
وأضاف مكتب الإعلام الحكومي، مسائ السبت، أن حصيلة مجزرة الفاخورة بلغت 200 شهيد وجريح.
وأشار الإعلام الحكومي في غزة، إلى أن 60 بالمئة من الوحدات السكنية في القطاع تأثرت بالعدوان بدمار كلي وجزئي.
وأكد أن الاحتلال قام بطرد أكثر من 500 مريض وجريح من مستشفى الشفاء.
وحمل مكتب الإعلام الحكومي في غزة، الاحتلال مسؤولية سلامة كل من كان في مستشفى الشفاء، بالإضافة إلى مسؤولية تحويل مجمع الشفاء لثكنة عسكرية.
ولفت إلى أن المنظمات الدولية تتحمل مسؤولية التقصير تجاه ما حدث بالمستشفيات.
وطالب مكتب الإعلام الحكومي في غزة بفتح معبر رفح لإدخال المساعدات الطبية والوقود.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة الصحة الفلسطينية الإعلام الحکومی فی غزة مکتب الإعلام الحکومی
إقرأ أيضاً:
الإعلامي الحكومي : وقف إدخال المساعدات يعني قرارًا من الاحتلال بتجويع غزة
الثورة نت/وكالات أكد رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، سلامة معروف، اليوم الأحد، أن إعلان العدو الصهيوني وقف إدخال المساعدات لقطاع غزة، هو تأكيد جديد بعدم التزامه بتعهداته وتنصله من التزاماته في اتفاق وقف إطلاق النار، ما يعكس وجهه الاجرامي القبيح، ويعد استمرارا لحرب الإبادة ضد شعبنا، وابتزاز لشعب كامل بلقمة عيشه وشربة مائه وحبة دوائه. وشدد معروف في تصريح “متلفز” إلى أن يؤكد العدو مجدداً تجاهله للقوانين الدولية، وضربه عرض الحائط بالشرعية الدولية لحقوق الإنسان، فمنع إدخال المساعدات يعني فعليا حرب تجويع على أهالي القطاع، الذين يعتمدون بشكل كامل على المساعدات في توفير غذائهم لتوقف كل قطاعات العمل والإنتاج بسبب آثار محرقة العدو. وقال: “حذرنا منذ اليوم الأول من مغبة الصمت على خروقات العدو وعدم الضغط عليه، في ظل تواصل انتهاكاته اليومية والمنهجية للاتفاق، والتي أدت إلى ارتقاء أكثر من مئة شهيد من أبناء شعبنا في غزة، إضافة إلى تعطيل البروتوكول الإنساني، ومنع إدخال مستلزمات الإيواء والإغاثة، وتعميق الكارثة الإنسانية داخل قطاع غزة”. وطالب معروف، الوسطاء كضامنين للضغط على العدو لتنفيذ التزاماته بموجب الاتفاق، بجميع مراحله، وتنفيذ البروتوكول الإنساني، وإدخال مستلزمات الإيواء والإغاثة ومعدات وآليات الإنقاذ إلى قطاع غزة. كما طالب، بموقف عربي إسلامي موحد، وموقف دولي صارم للضغط على الاحتلال ومن يسانده في جرائمه، لوقف هذه الجريمة الجديدة من الجرائم ضد الإنسانية والتطهير العرقي والإبادة بالتجويع ضد أكثر من ٢،٤ مليون إنسان.