قال فيليب لازاريني المفوض العام للأونروا، السبت، "إنه لا يمكن لمثل هذا الهجمات أن تصبح أمرًا اعتياديًّا ويجب أن تتوقف حالًا، نريد هُدنة فورا!".

وذكر فيليب لازاريني على منصة إكس للتواصل الاجتماعي «هذه الهجمات لا يمكن أن تصبح أمرًا عاديًا، ويجب أن تتوقف، وقف إطلاق النار لدواع إنسانية لا يمكن أن ينتظر أكثر من ذلك».

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة (الأونروا)، إنها تلقت صورًا ولقطات «مروعة» لعشرات القتلى والجرحى في هجوم على مدرسة تابعة للوكالة في شمال غزة.

وأعلن المفوض العام للـ"أونروا" فيليب لازاريني أن الحصار على غزة ومنع الغذاء والمياه والوقود يعني معاقبة مليوني شخص معظمهم من النساء والأطفال.

وعبر فيليب عن قلقه من خطر اتساع الوضع في غزة، مضيفا أن الضفة الغربية "تغلي" إن هناك حاجة إلى استمرار إدخال المساعدات الإنسانية بشكل مؤثر لغزة بما يشمل الوقود. وأضاف أن المساعدات التي تدخل عبر رفح غير كافية، وأنه يجب فتح جميع المعابر إلى غزة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأونروا الهجمات وقف اطلاق النار اللاجئين الفلسطينيين هجوم على مدرسة غزة لا یمکن

إقرأ أيضاً:

إفشال هجوم على شركة للمواد البترولية في اللاذقية بسوريا

أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا"، اليوم الأحد، بوقوع هجوم على شركة "سادكوب" في محافظة اللاذقية.

ونقلت "سانا" عن مصدر امني قوله: "تمكنت قواتنا من إفشال هجوم لفلول النظام البائد على شركة سادكوب اللاذقية".

و"سادكوب" هي الشركة السورية المتخصصة في تخزين وتوزيع المواد البترولية.

وكانت "سانا" قد قالت فجر اليوم الأحد، أن "رتلا تابعا لقوات الأمن العام انطلق من محافظة إدلب إلى الساحل السوري لملاحقة فلول النظام البائد، وبسط الأمن والاستقرار في المنطقة".

واندلعت اشتباكات منذ الخميس، في المنطقة الساحلية السورية بعد سلسلة من الهجمات والكمائن استهدفت قوات الحكومة الانتقالية، وألقي باللوم فيها على أنصار الرئيس السابق بشار الأسد.

وقال المرصد السوري، إن حصيلة الخسائر البشرية في أحداث الساحل السوري حتى مساء يوم السبت بلغت 1018 شخص.

وأوضح المرصد أن بين القتلى 745 مدني جرى تصفيتهم في مجازر طائفية.

وأكد المرصد سقوط 125 من الأمن العام وعناصر وزارة الدفاع وقوات رديفة.

ومن بين القتلى وفق المرصد 148 مسلح من فلول النظام السابق المتمردين والموالين لهم من أبناء الساحل.

وكان مدير إدارة الأمن العام في محافظة اللاذقية المقدم مصطفى كنيفاتي قد قال يوم السبت إنه "سوف تتم محاسبة كل من يثبت تورطه في الاعتداءات سواء من فلول النظام أو من اللصوص والعابثين بالأمن وسنتخذ كافة الإجراءات القانونية بحقهم".

وأضاف كنيفاتي: "نؤكد التزامنا التام بحماية السلم الأهلي وضمان أمن جميع المواطنين، ولن يكون هناك أي تهاون في هذا المبدأ".

وتابع: "لن نسمح بإثارة الفتنة أو استهداف أي مكون من مكونات الشعب السوري، وسيادة القانون هي الضامن الوحيد لتحقيق العدالة".

مقالات مشابهة

  • المفوض الأممي لحقوق الإنسان يدعو لتحقيق مستقل في أحداث الساحل السوري
  • لازاريني: لا يمكن استبدال الأونروا إلا بمؤسسات فلسطينية
  • بسبب منع دخول المساعدات.. لازاريني: هناك خطر في أن تشهد غزة أزمة مجاعة أخرى
  • خليفة ترودو: كندا لن تصبح الولاية الأميركية الـ51
  • 600 ألف هجوم سيبراني في 3 أشهر.. هل نحن جاهزون للعاصفة الرقمية؟
  • ‏القوات الأمنية السورية تحبط هجومًا على منشأة نفطية في اللاذقية
  • تصاعد العنف بسوريا .. إفشال هجوم على شركة بترولية في اللاذقية
  • هجوم على «سادكوب» في اللاذقية.. توترات تتصاعد في الساحل السوري
  • إفشال هجوم على شركة للمواد البترولية في اللاذقية بسوريا
  • مقتل 14 شخصاً على الأقل وإصابة 37 في هجوم صاروخي روسي على دوبروبليا الأوكرانية..فيديو