يمن مونيتور/ قسم الأخبار

حذرت شبكة أنظمة الإنذار المبكر بالمجاعة (FEWS) الأميركية، من أن ملايين الأسر في اليمن ستواجه فجوات غذائية شديدة مع حلول العام المقبل.

وقالت الشبكة في تقرير لها، إن خُمس الأسر في المناطق التي تسيطر عليها جماعة الحوثي، ستواجه فجوات شديدة في استهلاك الغذاء تهدد حياتها وسبل عيشها.

وتوقعت أن يشهد اليمن زيادة في عدد الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي في 2024.

وأشارت إلى أن ما بين (18- 19) مليون شخص سيحتاجون لمساعدات غذائية عاجلة بحلول مايو من العام القادم، مقارنة بـ(17- 18) مليون شخص في نوفمبر 2023.

وأوضحت أن اليمن سيبقى في المرتبة الأولى بين 31 بلدًا تغطيها الشبكة، من حيث عدد السكان الذين يحتاجون للمساعدة الغذائية الإنسانية، وذلك بنسبة 55% من إجمالي السكان، وهي نسبة متساوية مع جنوب السودان.

وأرجعت الشبكة أسباب تدهور الوضع الغذائي في اليمن، إلى الظروف الاقتصادية الصعبة وارتفاع أسعار المواد الأساسية وتخفيض المساعدات الإنسانية.

يذكر أنه تم إنشاء شبكة أنظمة الإنذار المبكر بالمجاعة في عام 1985 من قبل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، ووزارة الخارجية الأميركية، بعد المجاعات في شرق وغرب أفريقيا.

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الجوع المجاعة اليمن

إقرأ أيضاً:

16,6 مليون أنفقتها «بيت الخير»على الدعم الغذائي للأسر

دبي(الاتحاد)
أعلنت «بيت الخير» أن ما أنفقه مشروع «نُسُك» حتى نهاية الربع الثالث من هذا العام قد بلغ 512,084 درهماً، وهو مشروع يشمل تبرعات العقائق والنذور، التي أوكل المحسنون والمحسنات الجمعية بالقيام بشرائها وذبحها وتوزيعها على المستحقين، إذ بلغ عدد رؤوس المواشي التي تبرعوا بها 788 رأساً، منها 367 رأساً تم التبرع بها «أون لاين» عبر الموقع الإلكتروني والتطبيق الذكي.
ويأتي هذا المشروع ليعزز حصص اللحوم الطازجة التي قدمها مشروع «الأضاحي»، خلال عام 2024، بقيمة 1,301,750 درهماً، لتصل قيمة اللحوم التي تم توزيعها على الأسر المتعففة حتى نهاية سبتمبر 1,813,834 درهماً، وذلك ضمن حزمة المشاريع التي توفر الدعم الغذائي للمستفيدين من مساعدات «بيت الخير» والأسر المسجلة في قاعدة بياناتها، والتي بلغ إجمالي إنفاقها حتى سبتمبر 16,637,268 درهماً.
وتتضمن مشاريع الدعم الغذائي، بالإضافة إلى مشروعي «الأضاحي»، و«نُسُك» مشروع «الدعم الغذائي الشهري» الذي أنفق حتى نهاية سبتمبر 443,000 درهم، ومشروع «المير الرمضاني» الذي يغطي احتياجات الأسر الغذائية خلال الشهر الفضيل بقيمة 5,612,700 درهم، ومشروع زكاة الفطر الذي يقدم حصصاً غذائية داعمة قبيل عيد الفطر بقيمة 1,812,000 درهم، ومشروع «المواد الغذائية» بقيمة 6,955,734 درهماً.

مقالات مشابهة

  • «البيئة» تشارك في جلسة «توسيع نطاق العمل المناخي».. وتدعو لتوفير تكنولوجيا تحقق الأمن الغذائي وإدارة المياه.. خبراء: «دعم السكان المحليين وصغار المزارعين وشراكة القطاع الخاص» أبرز الحلول
  • ارتفاع عدد السكان في المغرب إلى 36.8 مليون نسمة في 2024
  • العيون تتصدر جهات الصحراء في عدد السكان
  • نقلة غير مسبوقة.. كيف طورت وزارة النقل شبكة خطوط المترو لخدمة ملايين الركاب؟
  • منظمات دولية: نحو ربع سكان لبنان يعانون انعدام الأمن الغذائي
  • الهلال الأحمر اليمني فرع لحج توزع 450 سلة غذائية طارئة للنازحين بمديرية المسيمير
  • إيطاليا تفكك شبكة دولية لتهريب المخدرات وضبط كميات من الكوكايين
  • مدبولي: قطاع البترول سيعود لمكانته مرة أخرى منتصف العام المقبل
  • 16,6 مليون أنفقتها «بيت الخير»على الدعم الغذائي للأسر
  • فيصل عامر: وفد الشبكة العربية للابداع والابتكار يزور الرياض الاسبوع القادم